بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «اغتيال مغنية غاب في الإعلام السوري.. طويلا»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن صمت اجهزة الاعلام السورية كان مثيرا للاستغراب. غير أن المتتبع للحدث يكاد يجزم بأن للعملية علاقة باقتراب موعد المحكمة الدولية بشأن الاغتيالات في لبنان، واحتمال ان يكون مغنية على علاقة بها. ناصر

> تعقيبا على خبر «حماس تتخذ إجراءات أمنية لحماية قادتها من تهديدات اسرائيل»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن اسرائيل ترتكب خطأ فادحا إن هي نفذت تهديداتها وأقدمت على تصفية قيادات حماس. فحتى أشد المناوئين لحماس لن يغفر لها عملا كهذا، بل سيزيد من مؤيدي حماس، فضلا عن أنه ينسف كل اشكال التفاؤل

> تعقيبا على خبر «سلفاكير أطلع مبارك وموسى على البنود غير المنفذة في اتفاق السلام بالسودان»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان النائب الأول للرئيس السوداني سلفاكير، لم يترك مناسبة لم يتحدث فيها عن عدم تنفيذ بروتوكول منطقة أبيي وترسيم الحدود بين الشمال والجنوب. وعلى الرغم من ذلك، يتحدث

> تعقيبا على خبر «صحف الدنمارك تعيد نشر الرسوم وإبعاد 2 من الموقوفين بشبهة التخطيط للقتل»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن اظهار الاهتمام بهذه الرسوم من جانب العرب والمسلمين أدى الى زيادة التركيز عليها من قبل الدنماركيين. كان من المفروض عدم اظهار مثل هذا الاهتمام بالرسوم أو غيرها من

> تعقيباً على خبر «اصطياد (الثعلب) في قلب دمشق»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول إذا لخصنا سيرة مغنية بأنه قتل بنفس الطريقة التي كان يغتال بها من اغتالهم، وفي منطقة تكثر فيها مكاتب المخابرات والأمن السوريين، وأنه من أقوى الأسماء المشتبه بها في عملية اغتيال عدد كبير من الزعماء اللبنانيين

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مغنية.. أسئلة لم تطرح!»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أضيف أن عماد مغنية كان يدرّب عناصر جيش المهدي في العراق، وذلك بعد تزكية هذه العناصر. إن أمثال هؤلاء هم مشاريع لقتل العرب اينما كانوا، مدعومين وبأموال خارجية. إن عماد مغنية ليس سوى نموذج لمن باع نفسه للشر.

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الجدل حول مغنية»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، اقول اذا كانت اسرائيل هي من اغتال مغنية، فكيف استطاعت الوصول الى قلب دمشق، وتنفيذ العملية بهذه الدقة؟ وإذا كانت اسرائيل تمتلك هذا الباع الطويل، داخل دمشق، بحيث تتمكن من متابعة ثالث اكثر شخص مطلوب في العالم،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مغنية..أسئلة لم تطرح!»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن ما لا تفسير له هو ماذا كان يفعله وزير خارجية ايران في دمشق قبل الاغتيال، وفي بيروت اثناء تشييع جنازة مغنية، ويقال، بعد ذلك، إن حزب الله حزب لبناني فعلا! الغريب هو هذا التوافق بين عملية الاغتيال وتشييع

> تعقيبا على مقال كوندوليزا رايس ـ روبرت غيتس «ما الذي نطمح لتحقيقه في العراق تاليا؟»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، اقول من الطبيعي أن تكون المصالح العليا هي المتحكم بالقرارات المصيرية خاصة ما يتعلق منها بالانسحاب من العراق، او خفض عدد القوات التي لم تنجز هدفها الثاني في تصفية المجموعات المسلحة

> قد يبدو للمتابع للمشهد المصري وللشارع، أن الناس تعيش في حال من التخبط، أو كما يتهكم المصريون في (سمك لبن تمر هندي). لقد رصد مشاري الذايدي في مقاله «مما جرى في مصر»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، نقاط عدة، من الفوز الرياضي، الى أحكام قضائية مثيرة، الى زي المرأة المصرية في الشارع. لكن هذه

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ليست الهند»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان المصريين قبل أن يدحروا الحملات الاستعمارية الغربية، أخذوا من المستعمرين ما ينفع بلادهم ويُفيدهم، ورفضوا ما يُخالفهم او يضر بهم، فاستفادوا في جوانب كالصحافة والطباعة والكشف الأثري، ثم دحروا الغزاة وطردوهم. وما

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «لا يستطيع إلا أن يعرف!»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، اقول أن لا جدوى من البحث عن أبوين مجهولين، والأجدى من ذلك هو أن يؤسس اللقيط عائلة جديدة يكون هو أحد أركانها الثابتة، ويمضي قدما في حياته ولا يلتفت الى وراء. صالحة الكعبي ـ السعودية [email protected]