بريـد القــراء

> تعقيباً على خبر «اصطياد (الثعلب) في قلب دمشق»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، اقول انه بغض النظر عن اهمية مغنية لدى حزب الله او لدى العالم، وسواء كان مجاهدا عند البعض او ارهابيا عند البعض الآخر، فالمثير في الحادث واللافت للنظر هو حجم الاختراق الامني لقيادة حزب الله، وفي دمشق بالذات، حيث يجول

> تعقيبا على خبر «اصطياد (الثعلب) في قلب دمشق»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن هذه العملية أمنية استخبارية بالدرجة الأولى، تحمل بصمات جهاز الموساد الإسرائيلي، الذي تعاون ونسق مع عملاء محليين، قد يكونون على مستوى امني رفيع. والأمر ليس مستبعدا بالفعل، ذلك أن للموساد شبكة عملاء داخل العديد

> تعقيباً على خبر «مغنية توجه لدمشق للقاء مسؤولين بحماس وحزب الله.. وزيارته لكربلاء لفتت الانتباه إليه»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول من الغريب اننا كأشخاص عاديين، لم نكن نعلم أن بين كوادر حزب الله وعناصره مختطف طائرات، بينها طائرة الجابرية الكويتية، التي قتل عدد من ركابها. فيصل فايز

> تعقيباً على موضوع «اغتيال مغنية غاب في الإعلام السوري.. طويلا» المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن الخبر ورد في صحيفة «دي تزايت» الالمانية وتحديدا على موقعها الالكتروني، حيث عقبت بما معناه ان لا قدرة للمخابرات السورية، التي يخشى منها، على منع اغتيال كالذي وقع في قلب عاصمتها. وأشار موقع

> تعقيباً على خبر «حماس تدعو لهدنة.. وهنية مختف عن الأنظار»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول انه كلما وصل التهديد الى المستوى الأكبر في حماس اطلقت الدعوة لعقد هدنة مع إسرائيل، بينما لا يتشدد قادة حماس، في ظروف أخرى، على استمرار إطلاق الصواريخ ويعتبرونه حقاً مشروعاً. هكذا تواصل حركة حماس

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مغنية.. أسئلة لم تطرح!»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول ان ما طرحه الكاتب هو اسئلة تدور فعلا في ذهن العالم. قد تكون جديدة على البعض، إلا أن بعضها يعود الى ما يقارب الثلاثين عاما، عندما طرح اسم مغنية بعد محاولة اغتيال امير الكويت الراحل الشيخ جابر الصباح.

> تعقيبا على مقال فؤاد مطر «مصر و(حماس): وراء الأزمة ما وراءها»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، اقول: إن حماس تبدو انها تسعى الى نقل مشاكلها الى مصر، وتريد الخروج من المأزق، وتعمل على تكريس سياسة اسرائيل بجعل سيناء دولة للفلسطينيين. هذه السياسة لا تخدم القضية الفلسطينية. لو كانت حماس مهتمة

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مغنية.. أسئلة لم تطرح!»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، اقول نعم، هي أسئلة مستحقة وتحتاج الى اكثر من جواب. ما الذي كان يفعله عماد مغنية في دمشق وقبلها في طهران؟ وهل تعلقت لقاءاته بما يحدث في لبنان، وما ينبغي عمله هناك؟ أم أن لمغنية علاقة بما يخطط للعراق في دول

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الجدل حول مغنية»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أثني على ما قاله الكاتب، وأقول اننا عشنا أحداث الكويت ومكة المكرمة والخبر، وحفظتها ذاكرتنا مع اسم المتورط بها وراعيها عماد مغنيّة. وما لا أفهمه هو، كيف صدقنا كل هذه السنين أن قلعة الأمن السورية منيعة، بينما

> تعقيبا على مقال فهمي هويدي «رياح (الإسلاموفوبيا) تتجدد في أوروبا»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الدول التي ذكرها الكاتب كانت تحمي المسلمين دائما وتصونهم من أي مكروه، فلم يتعرضوا بين ظهرانيهم لأي مكروه لعقود طويلة. وينطبق الأمر على الولايات المتحدة وأصقاع اخرى من العالم. لكن، وكي

> تعقيبا على مقال فهمي هويدي «رياح (الإسلاموفوبيا) تتجدد في أوروبا»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي, أقول ان غطاء الرأس، أو الحجاب في هولندا، غير محظور في المدارس والجامعات على الإطلاق، وليس هناك أي حديث عن منعه في المواصلات العامة. أما المتطرفون الهولنديون المعادون للإسلام، فهم أقلية صغيرة

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «المطلوب أن يغني مثله تماماً وإلا..»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن هؤلاء الكبار الذين تحدث عنهم الكاتب، من أمثال أم كلثوم وعبد الوهاب وعبد الحليم، تمتعوا بمواهب وقدرات خاصة. لكن الصغار الذين تطرق اليهم، والذين لا اعرف معظمهم، سوف يكبرون في يوم من الأيام،