بريـد القــراء

> تعقيباً على خبر «المبعوث الصيني لدارفور: تعاون بكين والخرطوم النفطي جعل السودان قوة اقتصادية»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن التعاون الصيني السوداني، لم يبدأ بالبترول كما يعتقد البعض، كما لم يسع إلى مصالح اقتصادية فقط، وإنما بدأ منذ ستينات القرن الماضى، بتعاون مختلف، ويشهد على ذلك

> تعقيبا على خبر «المبعوث الصيني لدارفور: تعاون بكين والخرطوم النفطي جعل السودان قوة اقتصادية»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان الدول الكبرى لو اعتمدت سياستها الخارجية كالسياسة الصينية، لما اريقت الدماء، ولما تصاعدت الكراهية، ولتحقق لها ما تريد من خلال تبادل المنافع واحترام سيادة الدول

> تعقيبا على خبر «بغداد تحذر من صدامات بين الجيش التركي والبيشمركة.. وغل يرجئ زيارة لأفريقيا»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الجيش التركي فشل عام 1984 حين استخدم 600 ألف مقاتل، أمام على خمسة الاف مقاتل من حزب العمال الكردستاني. وحتى اليوم السادس للتوغل في كردستان العراق، سقط اكثر من

> تعقيبا على خبر «الخارجية السورية: مستمرون في توجيه الدعوات للقمة.. والسعودية لم تحدد موعدا بعد»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أرى ان لا فائدة من مثل هذه القمة التي قد تعمق الخلافات. ولا أدري سبب انعقادها! وهل ستكون مجرد اجتماع يسجل فيه كل طرف نقطة خلافه مع طرف او اطراف اخرى؟ معلوم ان المعارضة

> تعقيباً على خبر «تراشق كلامي عنيف بين فريقي أوباما وكلينتون حول الأزياء والسياسة الخارجية»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، اقول انه سبق للعالم أن شاهد الرؤساء السابقين بوش الأب، ورونالد ريغان، وحتى بيل كلينتون، زوج هيلاري نفسها، يشاركون في رقصات موسيقية أو يعزفون على آلات موسيقية. فلماذا

> تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «قمة دمشق تتحدى دمشق»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان القمم العربية السابقة، لا حررت الارض المحتلة، ولا وضعت مسار السلام في طريق يصعب الحياد عنه، الا القمة التي تبنت المبادرة العربية. أعتقد أن كل القمم مثل بعضها، وأن سورية لن تخسر شيئا ان لم تنعقد

> تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «رأي أوباما في إسرائيل»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن افضل ما يطلبه العرب من أي رئيس اميركي، هو ان يكون عادلا ومنصفا في تعاطيه مع القضية الفلسطينية اولا، وباقي القضايا ثانيا؛ لا نطلب منه ان يعادي اسرائيل، فهذا مطلب غير منطقي اساسا. اذا ما توفر

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «المسلمون يرفعونه.. والمسيحيون يحرقونه!»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن بعض العرب يعيشون عقدة اسمها أميركا، لا لشيء الا لتعليق الفشل المستمر الذي يعيشونه على شماعتها. انني أذكر هنا، بنماذج الدول العربية التي لها علاقات جيدة بأميركا، وأقارنها بالدول التي

> تعقيبا على مقال صفات سلامة «المنازل الذكية في عالمنا العربي: مستقبل واعد وتحديات»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان هناك فعلا تحديات كثيرة، خاصة في مجال المعرفة التي تلزمنا في مسار التحول نحو تصميم المنازل الذكية. فالأمية التكنولوجية والعلمية في عالمنا العربي متزايدة، لدرجة أن غالبية

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «الطفل الكارثة» المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، اقول ضحكت حين قرأت ان الكاتب لم يرض بصراخ طفل بريء، فوقع في شر عويل كلب غير بريء. عموما لا يفل الحديد الا الحديد، ولا يوقف الصراخ والعويل الا صراخ وعويل أكبر منه. هكذا نقابل الصراخ بالصراخ، فقد تعودنا كشعوب وتفننا

> تعقيباً على مقال سمير عطا الله «رجل يقرأ وداعه»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن في كوبا سحرا آخر، هو سحر الأمن، والثقافة الكوبية، والجمال الأسطوري للجزيرة، ومناخها الكاريبي، وموسيقى الصالصا وإيقاعاتها والرقص الساحر، وسيارات من الخمسينات، لا تزال تجوب شوارع هافانا كأنها صنعت اليوم،