> تعقيبا على خبر «جنود ورجال شرطة عراقيون يرفضون مقاتلة (جيش المهدي)»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، اقول أنْ يرفض العسكر اوامر حكومتهم لتنفيذ الواجب حماية للبلد، وضمانا لسيادة القانون، هو أمر مؤسف بالفعل, إذ كيف يمكن ان تنتهي ازمة العراق، بينما ما يزال هناك من يرتضي لنفسه مسايرة بعض الميليشيات،