بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الأمير نايف: مزاعم ضلوع السعودية بمقتل مغنية (أمر مضحك)»، المنشور بتاريخ 20 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن المرء ليعجب من السياسة الايرانية، التي تقدم كل يوم دليلا جديدا على سوء نياتها أعتقد أن من قال إن ايران، في حال امتلاكها السلاح النووي، ستكون أكثر خطورة من إسرائيل، لم يخطئ القول.

> تعقيبا على خبر «السعودية: مؤسسة خيرية تدعم بحثا عن (تطرف) المناهج الإسرائيلية»، المنشور بتاريخ 18 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان من يتفحص مناهج المدارس الدينية اليهودية، وما يدرس فيها، يجد انه ليس بأقل ارهابا او تشجيعا على الارهاب من المتطرفين. لقد حان الوقت ان يقوم المسلمون بالتصدي، من خلال مراقبة

> تعقيبا على خبر «العدوانية.. بلدة جنوب بغداد رملت (القاعدة) العشرات من نسائها»، المنشور بتاريخ 20 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن عصابات ايران والتكفيريين العرب، هم أكثر خطرا على العراق من الاحتلال الأميركي. فأين كان مقاتلو «القاعدة» وجيش المهدي الايراني، عندما كان النظام العراقي السابق يلقي بمئات الآلاف

> تعقيبا على خبر «إسرائيل ترد على (حقل الموت) بمجزرة»، المنشور بتاريخ 17 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن الشعب الفلسطيني يدفع ثمن حركة حماس وانفعالها. ولا اعتقد انه يحتاج الى مجازر اضافية لكي تصله رسالة حماس، تخبره بأن اسرائيل دولة احتلال. خالد الركابي [email protected]

> تعقيبا على خبر «انخفاض وتيرة العنف ببغداد يعيد افتتاح مطعم في حي ساخن»، المنشور بتاريخ 19 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن حكاية مطعم الشمس هي حكاية كل العراق. يبقى التوتر فيه وصعوبة التأقلم مع أي وضع سلمي قائمين، بسبب عدم وجود حكومة عادلة وغير طائفية. عندما تتعمق القناعة لدى جميع العراقيين، بأنهم يعيشون

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لا تزرعوا في السودان إلا إذا..»، المنشور بتاريخ 19 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن التريث في موضوع الزراعة في السودان، امر ضروري بالفعل، لأن مشروعا كهذا يتطلب استقرارا سياسيا، حتى لا تتهدده أية قلاقل، وتجعل منه مشروعا بلا جدوى. لذا ينبغي على الحكم في السودان ان يعمل

> تعقيبا على مقال أمير طاهري «من سيخسر بانسحاب الأميركيين من العراق؟»، المنشور بتاريخ 18 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن الكاتب رسم خارطة للسياسة الاميركية في العراق والشرق الاوسط مفتوحة الابواب. كما اشار الى مداخل دهاليز الخارطة من دون جدران تحدد ملامحها. وهذه هي السياسة في واقع الحال. لونها باهت وملامحها

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ظواهري حسب الطلب»، المنشور بتاريخ 20 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن التحذير والنصيحة قد يكونان مجديين ان حسنت النيات، لكن من الواضح ان ايران تعني ما تقوم به وهي ماضية بخطى حثيثة في تنفيذه. وأعتقد انها لن تتراجع عنه بسهولة، بسبب أزماتها الداخلية، وحاجتها الى التغطية عليها

> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «هل هي (باطنية سياسية).. في العلاقات الإيرانية ـ الأمريكية؟»، المنشور بتاريخ 19 ابريل (نيسان) الحالي، اقول علينا ان نقتنع وبشكل مطلق، ان لا صداقة دائمة في السياسة ولا عداء دائم ايضا. وأن ما يتحكم في طبيعة القرارات هو تقاطع المصالح بين الدول. والتفاوض الذي جرى سرا

> تعقيباً على مقال بلال الحسن «هل يأتي الخلاص الفلسطيني من موسكو؟»، المنشور بتاريخ 20 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إنه يمكن الاعتماد على روسيا في عملية السلام في الشرق الاوسط كعامل مساعد. فالدور الاساسي في الشرق الأوسط تقوم به الولايات المتحدة، التي تقود عملية السلام، وهذا ما تعتمد عليه الاطراف المعنية

> مقال السيد ولد أباه «نهاية نهاية التاريخ»، المنشور بتاريخ 18 ابريل (نيسان) الحالي، مقال قيّم وصريح وإن أتى متأخرا. على اية حال، اعتقد انه كان على كل من فوكوياما وكاغان التخلي عن نظريتيهما للشعوب كفئران تجارب، وأن يعودا الى الثوابت في العلاقات الانسانية المبنية على التعايش السلمي وإنهاء الحروب، واستثمار

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «ليست كلها (ماما وبابا)»، المنشور بتاريخ 19 ابريل (نيسان) الحالي، اقول انني شخصيا، لا أتوقع أن تترفق الحياة بشخص ما مهما امتلك من مال وجاه، ومهما توفر له من أسباب الراحة ورغد العيش. إذ يحلو للحياة دوما أن تقسو علينا احيانا لكي تصقلنا وتقوينا، لكنها تعود وتبتسم لنا من جديد.