الاثنيـن 25 جمـادى الثانى 1429 هـ 30 يونيو 2008 العدد 10807  







بريـد القــراء

التصريحات وأثرها في الرأي العام
* تعقيبا على خبر «كبير مستشاري ماكين يقول إن ضربة إرهابية على أميركا ستعطي تقدما للجمهوريين.. ثم يعتذر»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أرى ان الصحيح هو عكس ما قاله المستشار، ذلك ان اي عمل إرهابي على الولايات المتحدة في هذه الفترة بالذات، سيؤثر سلبا على حملة الجمهوريين الانتخابية. فقسم سيتهمهم
الرؤساء الروحيون والأزمة
* تعقيبا على خبر «لبنان: قمة رؤساء الطوائف تلتزم أسس الطائف وتدين استخدام السلاح»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إذا لم تستطع قمة الرؤساء الروحيين، المساهمة في وضع حد للأزمة في لبنان، ووقف المعارك المتنقلة، وتثبيت روحية مؤتمر الطائف، يكون اللبنانيون، قد أطلقوا رصاصة الرحمة على انفسهم،
هارب من الرمضاء إلى النار
* تعقيبا على خبر «اللاجئون العرب في السويد.. وعالمهم الخاص»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن ما ورد هو واقع الحال في اغلب المناطق السويدية. وهنا في مالمو، تعتبر نسبة الجريمة والمخدرات مرتفعة، وتتزايد الظواهر الخطرة باستمرار. عندما اتينا من العراق، كنا هاربين من موت ودمار فعلا، لكن
انفعالات سياسية مضرة
* تعقيبا على خبر «إيران تلوح بسحب مليارات الدولارات من أوروبا .. وتحذر الأميركيين من العودة لبلادهم بسيقان صناعية»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن هذا الموقف يعكس سيناريو جديدا للمشهد الايراني المتعلق بتجميد الارصدة وحزمة العقوبات، غير ان ما هو مضحك في الأمر هو شكل التهديد الايراني
خيارات غير محدودة
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «انفراج نفطي قبل نهاية هذه السنة»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن الكاتبة جعلت الخيارات الاميركية على ايران محدودة. وترى ان اميركا لو قامت بعمل عسكري ضد ايران، فإنها ستواجه المجهول. اميركا دولة عظمى وصاحبة اقوى اقتصاد وأعتى قوة عسكرية، بالإضافة الى امتلاكها
تقليد دموي
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «ميسو شو.. والبرتقالة!»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان المقال قدم قراءة تدل على متابعة لأوضاع لبنان. لكني أود الاشارة الى ان الاقتتال الطائفي المقيت كان قد تأسس وأصبحت له قواعد ثابتة في لبنان منذ سبعينات القرن الماضي، حين اصبح على امتداد سنوات طويلا،
استراتيجية مواجهة
* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «صدمة السبعمائة» المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان الرقم صدمنا جميعا وآلمنا لما وصلت اليه اوضاعنا. لقد دفع الجزائريون مثلا، ثمنا غاليا لإنقاذ وطنهم من شر الارهاب. وكان بعض العرب للأسف، يتفرجون. لقد باتت الاوضاع بحاجة لخطة عربية شاملة، لتحقيق غرضين:
صدمة وإنجاز
* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «صدمة السبعمائة»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان الرقم لا يشكل صدمة في الواقع، بل يعكس انجازا كبيرا لأجهزة الأمن السعودية، يضاف الى العديد من انجازاتها في مجال مكافحة الارهاب، وملاحقة الضالين أو المغرر بهم. فالضربات الاستباقية كالتي شهدناها، تشكل
اتفاق ينهي الصراع
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «انفراجات المنطقة.. مجرد (حَمْلٍ) كاذب وانتظار لما بعد بوش!!»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، اقول أن لا داعي للتشاؤم، فكل مفاوضات تبدأ هكذا، ويجب ألا ننسى كيف بدأت مفاوضات كامب ديفيد، وكيف استقبلها العالم العربي، وكيف تعلم العرب ان يتعايشوا معها ومع غيرها.
ناس واستثمار
* تعقيبا على مقال زاهي حواس «الدمايطة»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، اقول يهم المستثمر الخارجي أو الأجنبي في المقام الأول، توفر الظروف لتحقيق ما يطمح اليه من ارباح، التي تجنبه احتمالات الضرر او الخسارة. وفي حالة أهالي دمياط والمحيطين بمنتجع رأس البر، فقد كانوا محظوظين، حيث تضافرت ظروف
مقتطفـات مـن صفحة
أخبار منوعة
فيلم «وول ئي».. في صدارة السينما الاميركية
فطر تم اكتشافه بالصدفة يؤدي الى دواء مبشر لعلاج السرطان
جهاز يساعد المقعدين على تحريك مقاعدهم باستخدام طرف لسانهم