الخميـس 20 رجـب 1429 هـ 24 يوليو 2008 العدد 10831  







بريـد القــراء

خضيض بلا زبد
> تعقيبا على خبر «موسى لـ«الشرق الأوسط»: يمكن حل الأزمة السودانية في أسبوع»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن التعويل على الجامعة العربية لا يجدي في رأيي كثيراً. فهي لم ترق في موقفها الى مستوى الاتحاد الأفريقي، الذي طالب بتأجيل الإجراءات الجنائية ضد الرئيس السوداني، حيث لا نكاد نجد زبدا
بازار تفاوضي
> تعقيبا على خبر «إيران تعلن (خريطة طريق) للملف النووي.. ودول 6+3+1 تبحث المستجدات»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن هذه هي الطريقة الايرانية التقليدية في التعامل مع الآخرين، أي بأسلوب البازار: مناورات دائمة، مزايدة الى حد المقامرة. طهران تحاول دائما وبشتى الأساليب ومختلف الطرق، الحصول
دعم بلا مقابل
> تعقيباً على خبر «السعودية تؤيد قرار وزراء الخارجية العرب بدعم السودان وتدعو إلى عدم تسييس العدالة الدولية»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن الدعم السعودي غير المحدود للسودان، وفي كل المجالات السياسية والاستثمارية والاقتصادية، يلقى تقدير أهل السودان، لأنه ساهم بشكل كبير في مساعدة السودان
قوانين دولية
> تعقيباً على خبر «الخطة العربية للسودان: تعطيل الاتهامات للبشير.. ومؤتمر دولي لدارفور»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، اقول ربما كان هذا التصعيد من قبل المجتمع الدولي يستهدف تحريك ملف دارفور تمهيدا لإغلاقه قبل انتهاء فترة حكم بوش. إن لم يكن الأمر كذلك، فمن حق الجميع التساؤل: لماذا يطلب منا
الحوار الأهم
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «البعد الاستراتيجي في حوار الأديان»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن غياب الحوار بين الأديان، هو فعلا، كما أشار الكاتب، السياق الثقافي الذي تضطرب فيه قضية المسلمين والمواطنة في الغرب. أما دعوة الملك عبد الله بن عبد العزيز، والتي كان مؤتمر مدريد اولى نتائجها،
مكافحة جماعية
> تعقيباً على مقال جابر حبيب جابر «صناعة الكراهية في العالم العربي»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن اتهام مواطنين بالعمالة أو الخيانة ليس امرا سهلا، إلا إذا توفّرت ادلة من مصادر موثوق فيها. وهذا لن يتحقق الا في ظل عمل أجهزة دول عدة مختلفة. فهناك من مرتادي المواقع الإلكترونية والمدونات
فرصة للإصلاح
> تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «الخرطوم ودموع الأصدقاء التماسيح (1 ـ 2)»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن التهمة خطيرة، وبينما كان المطلوب من قبل شخصاً واحداً هو هارون، صار المطلوب الرئيس السوداني نفسه. ما حدث بدارفور خطير، سواء كان سببه نزاعاً قبلياً، أو تم بتدبير من قبل بعض المسؤولين
قواعد لإنجاح التقارب
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «الثابت والمتغيِّر في صراعات المنطقة العربية»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن الاعتدال وعدم التطرف واحترام الآخر، هي فعلا قاعدة نجاح أي تقارب عربي محتمل، بل ومطلوب في مواجهة المخطط الايراني الذي بدأ في عام 1979، ووصل اليوم أوجه فكريا وعسكريا، مدعوما بموارد
حزب واحد.. فشل
> تعقيباً على مقال صافي ناز كاظم «23/7/1952: أيضا وأيضا!»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن فشل ثورة يوليو في رفع مستوى معيشة المواطن المصري، بل ربما إرجاعها الى الخلف في كثيرٍ من المجالات، هو حقيقة لا يمكن لأي شخص انكارها. وهذا حال كل الثورات ايضا. فأي ثورة او نظام حكم يتجاهل حرية الناس،
أسلوب مواجهة قديم
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «سباق التسلح الطائفي»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن العودة إلى فكر الثمانينات للتصدي للثورة الإيرانية لم يعد مجدياً. فإيران تمكنت من اختراق بعض الدول في عالمنا لأول مرة، وأصبحت أعلام الأحزاب الموالية لها ترفع في عدد من الدول العربية، بمعنى أنها نقلت
حسد لن أكرره
> تعقيباً على مقال سمير عطا الله «غياب الخميس»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، اقول انني احسد الكاتب فعلا، فكثيرا ما فكرت متعجبة، كيف أمكنه أن يلزم كرسي زاويته التي يكتبها، طوال هذه السنين بلا حراك! صحيح أن كرسيه خلاّب، إلا أن الحفاظ عليه بهذا القدر من الحرفية، أمر اشبه بالمستحيل. أعد الكاتب
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
مطار أبوظبي يستضيف ديناصورا عمره أكثر من 140 مليون سنة