> تعقيبا على خبر «ساركوزي: تجميد الاتهامات الدولية ضد البشير ممكن إذا تغيرت الخرطوم جذريا»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان حكومة ساركوزي تضع مصلحتها فوق كل المصالح، بما فيها مصلحة الشعوب الإفريقية. وهي تتجاهل احيانا حتى مصالح شعبها، وأذكر هنا بقضية بوريل الذي اغتيل في جيبوتي، والذي