بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «صفير يدعو لـ(علاقة سوية) مع سورية.. ويحذر من إرجاء الانتخابات»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن اللعبة باتت مفهومة: يريد المسيحيون السلطة بأي طريقة كانت، باتفاق الطائف او بغيره، بفيدرالية لبنانية او بغيرها. بالعربي الفصيح يريدون السلطة. هذا مطلب غير واقعي،

* تعقيبا على خبر «انتحاري يقتل ويصيب العشرات بينهم مسؤولون في حزب طالباني ومجالس الصحوة»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول للأسف الشديد، دائما وأبدا ما يأتي الانتحاريون من صفوف العرب، سواء کانوا عراقيين أم غير عراقيين. ورغم ذلك لا يرغب الكثيرون في بلادنا في ادراك هذه الحقيقة والتعامل

* تعقيبا على خبر «تقرير للحكومة المصرية يظهر تراجع الطلب على العمالة محليا وخارجيا»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن ضعف الطلب على العمالة المصرية وغيرها يعود الى ضعف العناصر المدربة بين صفوفها، في ظل غياب مراكز التدريب، وخريجي الجامعات، والخبرة العملية، وإتقان لغات اخرى والتحدث

* تعقيبا على خبر «تقرير للحكومة المصرية يظهر تراجع الطلب على العمالة محليا وخارجيا»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن سبب هذا التراجع هو ما تعانيه العمالة المصرية من مشاكل في البلاد العربية التي يعملون بها، وقيام الصحافة المصرية بدور في تضخيم هذه المشاكل، من دون مراعاة لسيادة

* تعقيبا على خبر «مقتل 75 شخصا في مواجهات قبلية في دارفور»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن جعفر نميري، حكم السودان 16 عاما، شهد خلالها هدوءا ونموا، لم تقطعه سوى الفترة التي أعلن فيها الاحكام الاسلامية، حين التهب الجنوب وتصاعدت المعارك فيه وكثرت كوارثه بمجيء حكومة الجبهة الاسلامية،

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «هرمنوطيقيا السيميائية الاسمانية في الفيلولوجيا»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول لقد ذكرني الكاتب بقصيدة عامية لأحمد فؤاد نجم تقول «يعيش المثقف على مقهى ريش/ محفلط مزفلط كتير الكلام/ عديم الممارسه عدو الزحام/ بكام كلمة فاضيه وكام اصطلاح/ يفبرك حلول

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «دبي لن تسقط»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن الانجازات التي تحققت في دبي، لا يمكن لأي انسان غير منحاز، إلا ان يعترف بها، وبدبي نموذجا قدم مثالا لدول الخليج الاخرى، داعيا الى الخروج من القوقعة واللحاق بركب التطور والإنتاج. اما ما يتعلق بالأزمة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الغرور الديني»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، أقول إن الكاتب بدا كمن يعيش فعلا في غزة. فقبل يومين فقط، قال واحد من خطباء المنابر، إن من يفكر في نقد «الحكومة الراشدة» إثمه كبير وعذابه في الآخرة مضاعف. لقد كفر ذلك الخطيب من على المنبر كل من لا ينتمي الى

* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «بوش في العراق: فشل أم اُفشل؟»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول انه حري بنا ونحن نسعى الى بناء الوطن من مواقعنا أيا كانت، ان نسمي الاشياء بأسمائها، ونحمل المسؤولية لمرتكبي الأخطاء مباشرة، لأن هذا هو ما تفرضه الأمانة التاريخية والمصداقية الوطنية.

* تعقيبا على مقال عادل درويش «(التعذيب) في السجون العربية يدعم دعاة الإرهاب في بريطانيا»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الدول الغربية تعرف خطورة هؤلاء القوم جيدا. وتعرف كذلك الجهات التي جاءوا منها ومخططاتهم. ومع هذا تركتهم يعملون ويستثمرون ويجندون ويكونون خلايا في بلادهم. ومنحتهم

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «جدل المصافحة»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إنني كتبت شيئا مماثلا في تعليق سابق لي على مقال كاتب آخر «دعوا شيخ الأزهر يدافع عن نفسه في مقابلة تلفزيونية مباشرة»، لأن الهجوم في غياب شخص ما سهل، بينما مقابلته ومحاورته وجها لوجه هي المحك لاختبار ما

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «معجزة أن تولد كل يوم!»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن الانسان الواعي لا يتناول الغذاء الصحي، ويمارس الرياضة بانتظام، من أجل العيش سنوات أطول وحسب، فالأهم من ذلك، هو أن يعيش أفضل ايضا. أن يكون موفور الصحة، ويتمتع بلياقة بدنية عالية ويستمتع بمباهج