السبـت 19 محـرم 1430 هـ 17 يناير 2009 العدد 11008  







بريـد القــراء

لعنة تطارد طرفين
> تعقيباً على خبر «هنية في كلمة متلفزة: مشهد الانتصار تغلب على الدمار.. وغزة لن تنكسر»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الحوار الفلسطيني الداخلي الذي يقود إلى مصالحة بين جميع الفصائل، هو السبيل إلى تحقيق الانتصار وتحصيل الحقوق الوطنية. صحيح أن دماء الضحايا من الفلسطينيين سوف تكون
قاموس جديد
> تعقيباً على خبر «إسرائيل تلوح بعمليات إنزال.. وهنية يعلن: مشهد الانتصار يغلب على الدمار»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: حقاً، إسماعيل هنية محق تماماً فيما ذهب إليه من أن «مشهد الانتصار يغلب على مشهد الدمار». فانتصار حماس، والانتصارات السابقة الأخرى مثل انتصار حزب الله على إسرائيل
انتصار مزعوم
> تعقيباً على خبر «إسرائيل تلوح بعمليات إنزال.. وهنية يعلن: مشهد الانتصار يغلب على الدمار»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا أعرف أي انتصار هذا الذي يتحدث عنه إسماعيل هنية. لقد دمرت مناطق عديدة في غزة بالكامل، ومات مَن مات من الأطفال والنساء. بينما قادة حماس قابعون في مواقعهم
حملة دموية
> تعقيباً على خبر «إسرائيل تلوح بعمليات إنزال.. وهنية يعلن: مشهد الانتصار يغلب على الدمار»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن جميع تهديدات إسرائيل غير جدية. فهي تنفذ ما تستطيع تنفيذه بعنف وبشاعة من دون أن تشعر بالذنب، أو تهتم لانعكاس جرائمها على العلاقات الدولية. إسرائيل تطبق مبدأ
غزة ترحب بالتدويل
> تعقيباً على خبر «مصادر لـ «الشرق الأوسط»: مساع تركية لتعديلات في المبادرة المصرية تتعلق بآليات ما بعد العدوان»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن معظم أهل غزة يوافقون على وجود قوات دولية على أراضيهم. ولو تم إجراء استفتاء حقيقي حول هذا الموضوع، فأنا على يقين من أن النتيجة ستقترب
.. ونحن مسؤولون أيضاً
> تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «16 طبيباً وحفنة من الفنانين»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: للأسف، كثيراً ما نميل إلى الإثارة والمزايدة. نحن من دفع بالحماسيين إلى المعركة غير المتكافئة، عن طريق التحريض القاتل، والمظاهرات الجوفاء، ومناصرتهم من وراء جدران. لقد كنا نساعد على
..حتى آخر بيت ومواطن
> تعقيباً على مقال محمود الهباش «ماذا تريد إسرائيل؟»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول رداً على تساؤل الكاتب، إن إسرائيل تريد ألا يكون على حدودها أو قريبا منها، أي حشود عسكرية أو ميليشيات مسلحة، أو مقاومة تهدد أمنها أو مستقبلها. كل الحروب الإسرائيلية – العربية، خيضت لهذا السبب. وتعتمد
من يغلق ماذا؟
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حماس غزة.. وحماس دمشق»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن كلا من الأردن ومصر وقع اتفاقية سلام مع إسرائيل، واستعاد من خلالها أراضيه جميعها. وكلاهما لا يستطيع إغلاق سفارة إسرائيل لديه، لأن الكونغرس الأميركي سيقوم بقطع المساعدات المالية التي يقدمها فورا.
استراتيجية الاستفزاز
> تعقيباً على مقال بثينة شعبان «تغيير المعادلة في المنطقة والعالم»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إذا كنا نعرف طبيعة إسرائيل الوحشية، واختبرنا مراراً أسلوبها في سفك الدماء، فلماذا نهديها في كل مرة استفزازاً لا محل له من الإعراب؟ ألا يجدر بمن يريد أن يحارب ويحرر الأرض أن يستعد
تصفية المليشيات
> تعقيباً على مقال إياد أبو شقرا «تصفية قضية فلسطين لصالح المواجهة بين (دار الإسلام) و(دار الحرب)»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن ما يجب التخلص منه فعلياً، هو الأحزاب والمليشيات، والسلاح والزعامات الفلسطينية، والارتباط بكل من إيران وسورية. بعدها ستكون القضية قد فتحت طريقا حقيقيا
لكن الأمور ليست بخير
> تعقيباً على مقال حمد الماجد «جريمة حماس الحقيقية»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن قلبي يتحطم أيضاً، ولكن نتيجة غباء من لا يزالون يراهنون على إيران وأتباعها، والمتحالفين معها من الفلسطينيين، الذين سمحوا لأنفسهم بمهاجمة أهم دولتين عربيتين قبل بدء المعركة، وشجعوهم على وضع أوراقهم
مبررات كارثية
> تعقيباً على مقال بلال الحسن «..ولماذا لا يحاكم قادة إسرائيل كمجرمي حرب؟»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول طالما أن القصة قديمة ومكررة، وقد تتكرر مجدداً، على الفصائل الفلسطينية الاتحاد والاتفاق فيما بينها، والتجمع ونبذ الخلاف، من أجل مصلحة شعبهم وقضيتهم، وعدم الاستماع للنصائح أو
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
السعودية: مخاوف من تحول مخططات شقق التمليك إلى أحياء عشوائية
أمانة جدة تمنع بيع الأبراج على الورق
تعليق نحو 400 صك عقاري بنحو 300 مليون ريال
المعهد العالي للقضاء ينظم دورات لتأهيل القضاة
منطقة عسير: عقبتان تفصلان بين «البرد» و«الضباب» و«الدفء»
السعودية: وكلاء وزارات حكومية يعيدون رسم «خريطة طريق» مكافحة الفقر
المجتمع السعودي
رسائل المحليات