بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «أوباما رئيس أميركا الـ44: اخترنا الأمل.. بدل الخوف»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن مشهد التنصيب كان عظيما ومؤثرا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى. فها هي الأمة الأقوى في العالم تنتفض على تقليد بال من تقاليدها، وتنصب أحد أبنائها رئيسا، في عملية انتقال للسلطة سلسة

> تعقيبا على خبر «أوباما رئيس أميركا الـ44: اخترنا الأمل.. بدل الخوف»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الأمل بات معقودا على أوباما في تغيير صورة الولايات المتحدة في العالم، لا سيما العربي والإسلامي. لقد جاء خطاب الرئيس الجديد مفعما بالتفاؤل والأمل، واعدا بخلق علاقات جيدة يكون

> تعقيبا على خبر «أوباما: من اليوم يجب أن نلملم أنفسنا وأن نزيل التراب عنا.. ونبدأ العمل لإعادة بناء أميركا»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الانسحاب من العراق بشكل مسؤول، حسبما أشار أوباما في خطابه، لن يحقق للعراقيين نتائج إيجابية، لأن بوش خلق واقعا مريرا فتح الباب أمام الفساد

> تعقيبا على خبر «أوباما: من اليوم يجب أن نلملم أنفسنا وأن نزيل التراب عنا.. ونبدأ العمل لإعادة بناء أميركا»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن خطاب أوباما في حفل تنصيبه، أكد لنا بجرأة عمق الأزمة التي يمر بها الاقتصاد الأميركي، التي كانت أحدى أبرز نتائج السياسة الخاطئة للإدارة السابقة،

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «الاختيار العربي الصعب؟!»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن هناك طريقا آخر يقدم حلا لهذه الأمة، إن هي اتفقت وتوحدت على رأي وعلى إقرار. فأمامها أحد خيارين: أما اعتماد استراتيجية سلام حقيقي واقعي كخيار سيادي حر، ومن دون تقديم تنازلات مؤلمة، أو الإجماع

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «الاختيار العربي الصعب؟!»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الكاتب محق تماما في ما ذهب إليه من أن أحلام المواطن العربي تُقتل في مهدها من حين لآخر، مع كل ظهور جديد لجماعات ودول صغيرة، تعطى لنفسها الحق في فرض واقع لا يخدم صالح الجماعة. هذا ما فعلته

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «وبدأ حساب المائة يوم»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول ثمة أولويات تتصدر جدول أعمال أوباما اليوم، منها الأزمة المالية وأزمة سوق العقار، والبطالة التي سجلت أعلى مستوياتها. ثم هناك على مستوى السياسة الخارجية أزمة العراق، يليها الوضع في أفغانستان.

> تعقيبا على مقال روث ماركوس «محاكمات التعذيب»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول قد لا تكون الإدارة الأميركية السابقة قد انتهكت القانون الوطني الأميركي في غزوها للعراق واحتلاله، بسبب حصولها على موافقة مسبقة من الكونغرس على العدوان، لكنها انتهكت حتما، القانون الدولي في مسايرتها إسرائيل

> تعقيبا على مقال عادل درويش «أصل الداء في مسألة رفع الحذاء»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إننا لا نستطيع المقارنة بين الحالة الاجتماعية اليوم، وسابقتها قبل نصف قرن مثلا، وخاصة في الدول التي شهدت انقلابات عسكرية. فبدلا من صعودنا سلم الرقي الأخلاقي والمهني والثقافي، هبطنا إلى

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «حماس في صفحة غاندية»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن حماس الداخل تعودت على العذاب وانتصرت - إذا كان الانتصار يقاس بما هو شائع من معان وتفسيرات هذه الأيام - أما حماس الخارج، فقد بدأ قادتها في وضع العراقيل في طريق المصالحة الوطنية، وكان أحدثها مطالبتهم

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ما الذي فعلوه في فراغهم الحزين؟!»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن أشد أنواع القهر هو الحجر على الرأي. فلقد خلقنا الله أحرارا نعبر عن آرائنا بحرية تامة، بما لا يسيء إلى أحد، بمعنى التزام الموضوعية في التعبير. ويقتضي منا ذلك، أن نقول الحق ولو على أنفسنا.