بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «9 دول عربية تنسق لدعم السلطة الفلسطينية و(وقف التدخلات)»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن نصرة الدول العربية لمنظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني، هي الرد الأنجع والأكثر ذكاء على الذين أرادوا إعادة القضية الفلسطينية إلى ما قبل مؤتمر الرباط عام 1974،

> تعقيبا على خبر «الانتخابات المحلية تميط اللثام عن نفوذ العشائر في العراق»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن العشيرة مكون أساسي في نسيج بعض المجتمعات العربية خاصة في منطقة الخليج. وهذا ليس نقصا أو مؤشرا على تخلف، وإنما يعكس خصوصية تتمتع بها هذه المجتمعات. والعشيرة تعد أداة لتنظيم الأمور،

> تعقيبا على خبر «الأنبار: الصحوة تتهم (الإسلامي) بتزوير نتائج الاقتراع.. وتهدد بالعودة للسلاح إذا أقر فوزه»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الحزب الإسلامي في العراقي، في رأيي حزب قصير النظر. تجلى ذلك في موقف الحزب من مشكله رئيس مجلس النواب، المنصب الذي أراد الاستحواذ عليه، بينما هو

> تعقيبا على خبر «حماس تجيز (إعدام عملاء) أثناء العدوان وتعلن اعتقال مجموعة جديدة من المتعاونين»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن أي وضع فلسطيني تتحكم فيه فتح أو حماس، سوف يكون بوليسيا عديم الرحمة. حين كانت فتح في السلطة في غزة، أقامت نظاما غير عادل، حيث كان المتهمون يحضرون إلى محاكمة

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «دولة القانون»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: نعم، ينبغي على العراقيين تشجيع من يعمل من أجل بلدهم. لقد نجحت حكومة المالكي في إجراء الانتخابات المحلية، والحفاظ على أرواح الناخبين والصناديق من العمليات الإرهابية. مشكلة المالكي تتلخص في نقطتين: الأولى، أنه

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «دروس من دافوس!»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن منطقتنا ستظل ساحة للأزمات والمفاجآت غير السارة. لنتأمل مسلسل الكوارث والأحداث المأساوية التي مرت على المنطقة خلال الثلاثين عاما الماضية، وساهمت في تراجع أحوالها، بل وترديها، وازدهار التطرف فيها، وتوقف

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حماس السنية!»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول، إن مشعل، قام كعادته بعمل كنا نتمنى ألا يقوم به، خاصة وقد ترتب على ذلك فقدانه وأتباعه ممن رافقوه في رحلة «الحج» السياسي إلى طهران، تأييد المنصفين من أتباعهم، من الغيورين الحقيقيين على مصلحة شعبهم. ولا عجب أن ترتفع

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حماس السنية!»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: فعلا، يوجد داخل حماس تياران، أحدهما عروبي يختلف مع قيادتها أحيانا، من دون أن يستغني عن علاقته بها. وأبناء هذا التيار يتبعون نهج الراحلين الشيخ أحمد ياسين وعبد العزيز الرنتيسي، اللذين لم يختلفا يوما لا مع رام الله

> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «استغراب خليجي من مواقف قطر»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن دور قطر في كل ما نشهده، هو جذب أنظار العالم نحوها. وهي بنت تحالفها مع إيران، على أية حال، منذ عام 1995. وهو تحالف يتعارض ويتناقض مع طموحات العديد من الدول العربية. أما الفضائية المعروفة بمواقفها

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أين المؤرخون»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول لقد تمت تصفية المؤرخين في محاكم تفتيش في الحملات الصليبية، وكذلك أثناء سقوط الدولة العثمانية، وخلال حملات القرن الماضي الاستعمارية التي شملت المنطقة من فلسطين إلى المغرب العربي. خلال تلك الحقب التاريخية، كان

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «الشعر أجمل!»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الدنيا ضاقت بمعظم الشعراء، وصرعتهم الحياة بمصاعبها. ذاقوا مرارة الجوع والفقر والهوان. وعاشوا في حيرة متعبة. دخل العديد منهم غرف السجون المظلمة بسبب أشعارهم. وبعد خرجوهم واصلت قلوبهم الخفقان وألسنتهم النطق بالكلمات.