بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «زعيم حركة العدل والمساواة يدعو السودانيين إلى القبض على البشير في حال توقيفه»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول إن خليل إبراهيم، الوزير السوداني السابق، الذي يركض للوصول إلى كرسي السلطة، لا يفيد السودانيين في دارفور. ولو كان غير ذلك، لقام بجهود على الصعيد التنموي، تجنب السودانيين

> تعقيبا على خبر «زعيم حركة العدل والمساواة يدعو السودانيين إلى القبض على البشير في حال توقيفه»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أستغرب ذهاب خليل إلى الدوحة. فهو أصبح يعتقد أن البشير مذنبا، بعد فشله هو في الفوز بمنصب جديد. لذا عاد وارتد عن اتفاقه مع الحكومة. لكن هل يستطيع خليل حكم السودان بعد فشله

> تعقيبا على خبر «إيران تطلب من سورية التعاون معها لدعم الفصائل الفلسطينية.. وتحذرها من حيل الأعداء»، المنشور بتاريخ 2 مارس (آذار) الحالي، أقول، إن إيران تدرك أن أي عودة لسورية إلى سابق تحالفاتها وعلاقاتها العربية الطبيعية، سيكون بداية النهاية لنفوذها في لبنان وفلسطين. وإذا ترافقت العودة مع نهاية علاقتها

> تعقيبا على خبر «حماس تحذر من تسييس (إعادة إعمار) غزة وتدعو لتحميل إسرائيل أعباءه»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول، إن قيادة حماس، أظهرت خلال الحرب على غزة وقبلها، أنها غير قادرة على قيادة الجهود في عملية إعادة الإعمار، بل إن إعلانها النصر في غزة يصعب فهمه. لا حماس ولا فتح مؤهل لقيادة عملية

> تعقيبا على خبر «طائرة وعشرات الحافلات تنقل آلاف السودانيين شمالا للاحتفال بتدشين أكبر سد في أفريقيا»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: لو أنفقت الحكومة السودانية ما صرفته على احتفالات افتتاح سد مروي، في تنمية دارفور، لما حدث التمرد. لكنها بدلا من أن تفعل ذلك، ركزت جهودها في اتجاهين: إعمار

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «تهديدات إيران لمصر»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول، هناك مشكلتان تتعلقان بإيران: الأولى، هي فلسفة وجود النظام الإيراني القائم على المؤامرات والخدع، وممارسة الجهاد الحنجري من دون توقف. وكلها ظاهر في صلب تقاليد النظام نفسه، والذي لن يتوقف إنتاجها وتغذيتها

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «كلب أحياء الصفيح»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول، إن مشكلة بعض الدول التي يعاني فيها ملايين الناس من الفقر، وتتركز فيها رؤوس الأموال بيد حفنة من المليارديرات، تكمن في غياب العدالة وفي سوء توزيع الثروة الوطنية. وتقدم الحالة الهندية صورة نموذجية لهذا النوع

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ما معنى التحذير الإيراني للسوريين؟»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول، إن إيران لم تتخذ أي موقف يتماشى مع تهديداتها للعدو الحقيقي إسرائيل، بل شعرت بخطورة خروج سورية، ولو تلميحا، عن توجهاتها الراهنة بعيدا عنها. وكلمة الأعداء التي استخدمتها إيران، كلمة فضفاضة، يدخل

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ما معنى التحذير الإيراني للسوريين؟»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول، إن إيران توهم سورية بالتعاون التام والدفاع المشترك. فعند تعرضها للهجوم الفعلي، كما حدث عندما قصفت الطائرات الإسرائيلية ما اعتبر مفاعلا سوريا، لم يتردد أحمدي نجاد في نفي قيام إيران بأي عمل ضد

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «حول ديمقراطية الكويت»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول، إن التجربة الديمقراطية في الكويت، تجربة ثرية وناجحة. وقد حققت الكثير لهذه الدولة العريقة متعددة المذاهب والقبائل، ومن غير المستبعد أن يتم استجواب رئيس الوزراء. ففي أم الديمقراطيات الغربية - المملكة المتحدة

> تعقيبا على مقال فؤاد مطر «خطوة خطوة على صراط عبد الله بن عبد العزيز»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول، إن مبادرات الملك عبد الله المتتالية لجمع الشمل العربي والإسلامي الممزق، تذكر فتشكر. وهي مظهر عظيم من مظاهر عودة السعودية لاحتلال مكانتها الطبيعية في ريادة الأمة العربية والإسلامية. وإذا

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «وحزمت أمتعتي وسافرت!»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحال، أقول، إنني، مثل كل البشر، لم أولد رجلا بالغا، بل إنني أشكل اليوم بناء تم على مراحل: طفولة وصبا ورجولة ثم كهولة. البيت والشارع والمدرسة والحكومة وإعلامها الموجه والمبرمج، كلها عوامل تعاونت في بناء شخصيتي. فهل أستطيع