> تعقيبا على خبر «البشير للجالية السودانية في الدوحة: بوش هو الذي يجب أن يعتقل.. لكن اللي اختشوا ماتوا»، المنشور بتاريخ 2 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: تمنيت لو برأ البشير نفسه من خلال تقديمه أدلة قاطعة حول من ارتكب إبادة جماعية في دارفور أو حرض على ارتكابها، لكان أسكت بذلك آلة الغرب الإعلامية، التي تروي