> ليس تعقيبا على خبر «خطاب أوباما: انقسم العرب في وصفه.. بين الإيجابي.. و(بياع كلام) شعبيا»، المنشور بتاريخ 5 يونيو (حزيران) الحالي، ولكن ردا على منتقدي هذا الخطاب. لا شك أن مقارنة الخطاب بالأفعال تسمح بطرح تساؤلات معقولة. لكن ألا تقدم سيرة أوباما نفسه عبرة للمنتقدين؟ ألا تجسد قدرا عاليا من الديمقراطية