الاربعـاء 07 رجـب 1430 هـ 1 يوليو 2009 العدد 11173  







بريـد القــراء

البعض لا يريد حلا في دارفور
> تعقيبا على خبر «زعيم دارفوري في أميركا ينتقد أوباما: صارت مصلحة أميركا فوق قهر الشعوب»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن ما قاله دينار، يشكل دليلا على أنهم يعارضون من أجل المعارضة فقط، وأن ما يحدث لأهلهم في دارفور من معاناة لا يهمهم. ثم ماذا يضير دينار لو غيرت الإدارة الأميركية الجديدة
شمال سوداني لا يتمرد
> تعقيبا على خبر «مسؤول جنوبي: حكومات الشمال أسوأ من المستعمر.. وعلى مصر التدخل لإنقاذ وحدة السودان»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن تصريحات المسؤول الجنوبي بعيدة عن الحقيقة، فالشمال يعاني بشدة من التخلف وغياب الخدمات الأساسية، وقد شهد على ذلك الراحل جون قرنق حين قام بزيارته الأولى
شوارع الديمقراطية مليئة بالقتلى
> تعقيبا على خبر «البرلمان ينقسم حول نجاد»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: على الرغم من ذلك لا يزال البعض يتخذ مواقف تثير السخرية، إذ يصر على التغني بالديمقراطية الإيرانية، ويحاول تكذيب الحقائق والوقائع، بتوجيه أصابع الاتهام إلى الغرب، والحديث عن مؤامرة قام بها، وتجنيده الجموع والمتظاهرين
بري يبقى أرحم كثيرا
> تعقيبا على خبر «بري لمن لم يصوتوا له: ستصوتون لي بعد 4 سنوات»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: مع تحفظي الشديد على تاريخ نبيه بري، إنه رجل مصلحة وسياسي يعرف كيف يتعامل مع حلفائه، وأجده أفضل بآلاف المرات من البعض الآخر الذي يختبئ خلف ستارة دينية لينفذ مخططا إيرانيا مرسوما للمنطقة. لهذا
سفير لإيران
> تعقيبا على خبر «حزب الله: إيران تجاوزت مؤامرة إرباكها.. وأعطت صورة واضحة عن مدى حرية الشعب»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن حزب الله يخرج علينا بين فترة وأخرى بتصريحات تهدف إلى تأكيد عروبته، بينما تثبت مواقفه أنه في واد والعروبة في واد آخر. وحين يتحدث الأمين العام للحزب حسن نصر
زعيمان لا يتشابهان
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «نجاد على خطى عبد الناصر»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الماضي، أقول، إنه ما من شبه أو مقارنة بين عبد الناصر وأحمدي نجاد. فالأول عربي ساعد العرب وحارب من أجلهم، وتعرضت مصر للاعتداء بسبب ما قدمته من دعم لثورة الجزائر وللفلسطينيين. صحيح أن مصر عانت في عهد عبد الناصر
أنجع الحلول
> مقال زين العابدين الركابي «دور (النفخ الخارجي).. في انتكاسة إصلاحيي إيران»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الماضي، مقال رائع جدا، يتحلى بالموضوعية والتحليل العميق المنصف في غير تحيز، على خلاف كتاب كثيرين عالجوا الموضوع نفسه. مقال الركابي امتاز أيضا بطرح مهم افتقدته مقالات آخرين، وهو تقديمه مقترحات
الدعم الغربي كان ضروريا
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «دور (النفخ الخارجي).. في انتكاسة إصلاحيي إيران»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول، إنني أختلف مع الكاتب في ما أورده حول دعم الإعلام الغربي للإصلاحيين في إيران ونتائجه السلبية. فهذا الدعم هو ما أدام الاحتجاجات الجماهيرية لفترة أطول ولولاه لما استمرت
ابحثوا عن أموال الثورة والثوار
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «من علمك الحكمة يا.. مشعل؟»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الماضي، أقول، إن ثمة رابطا في تاريخ جميع التنظيمات والحركات الثورية اسمه طرق التمويل. إذ لا توجد أيديولوجيا أطعمت أبناءها رغيفا. فحتى المقاومة الفيتنامية، ما كانت لتحتل مكانتها الأسطورية لو لم تتلقَ الدعم من
مستقبل على كف عفريت
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «من علمك الحكمة يا.. مشعل؟»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الماضي، أقول، إن سبب تغير مواقف مشعل وحركته حماس واضح، إنه مصادر التمويل الإيرانية التي باتت على كف عفريت. الشعب الإيراني أفاق على الحقيقة، والموقف الذي نشأ أخيرا، وعبر عن نفسه في الاحتجاجات الصاخبة، لم يكن بسبب
اتفاق العراقيين فيما بينهم أهم
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «اليوم تستكمل القوات الأميركية انسحابها من المُدن.. ماذا سيحدث؟»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول إن ما يهم العراقيين الآن، هو أن تسعى كل الأطراف السياسية إلى إقامة وحدة وطنية حقيقية، على أساس القواسم المشتركة فيما بينها، ومحاولة التوصل إلى نتائج ملموسة
تجربة ناجحة في «التوعية والمناصحة»
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «.. وراعي الأمتين»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الماضي، أقول، إن الإرهاب قضية مستعصية على الحل لأن نسقا إيديولوجيا يدعمه ويقف خلفه، ويجعله راسخا في أذهان من ينتمون إليه. وتعبئة قوات الأمن وحدها لا تكفي لحل قضية الإرهاب، كما جرت عليها الطريقة التقليدية في المعالجة،
لغة كانت معطاءة
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «مافيا: هل هي كلمة عربية؟!»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: توجد كلمات كثيرة في اللغة الإنجليزية ذات أصول عربية، مثلا: قطن، كحول، سمسم، ليمون، ياسمين، قهوة، وغيرها كثير. وقد كانت للعرب أيام وحضارة سادت، ثم بادت، وما زالت بائدة للأسف. وقد بالغ بعضنا في ارتداء
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
«لعبة الرقص» تجذب الكبار والصغار في أحد ملاهي جدة