السبـت 10 رجـب 1430 هـ 4 يوليو 2009 العدد 11176  







بريـد القــراء

معارضة جديدة بقوى أخرى
تعقيبا على خبر «إيران: المحافظون يعتبرون موسوي بلا بدائل.. وصيانة الدستور يغلق باب الطعن في النتائج»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الأحداث التي جرت في إيران غيرت الكثير من قواعد اللعبة السياسية فيها، وأنهت الحاجز النفسي للشارع الإيراني. أما بشأن القوى المعارضة الفاعلة في هذه الأحداث،
ما جدوى الانتخابات أصلا؟
تعقيبا على خبر «تأجيل الانتخابات الرئاسية في السودان إلى أبريل 2010»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: سواء أجريت الانتخابات في فبراير (شباط) أو أجلت إلى أبريل (نيسان)، فهي لا طائل منها، لأن نتائجها معروفة سلفا، فالأحزاب الحاكمة في العالم العربي تفوز في أي انتخابات تنظمها، ولو لم تكن متأكدة
لبنان.. بذلة وربطة عنق
> تعقيبا على خبر «مصادر فرنسية رسمية: الأسد تحدث بإيجابية عن الحريري في لقائه مع مبعوثي ساركوزي»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الفرنسيين متورطون في الملف اللبناني باستمرار، ويواجهون الفشل منذ عام 75 إلى مؤتمر سان كلو وهلم جرا. أما ما يدفعهم إلى التدخل فهو دوافع دينية وثقافية، حيث إن
احترام متبادل للقوانين
> تعقيبا على خبر «القاعدة تهدد بضرب المصالح الفرنسية ردا على حظر النقاب»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن تنظيم القاعدة ليس سوى مجموعة من المرتزقة الذين لا دين لهم. وللأسف يتحدث هؤلاء باسم الإسلام، أو يدّعون، وهو براء منهم. أنا مسلم ومؤمن، وأقول إن علينا احترام القوانين في كل بلد نذهب
اتهامات متسرعة ومجحفة
> تعقيبا على خبر «كارثة الإيرباص اليمنية: جدل حول صلاحية الطائرة»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن هذا الحادث هو الأول من نوعه الذي يقع لطائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية، وأستغرب أن يثير كل هذه الضجة حول الشركة نفسها. فكم من طائرة تحطمت في العالم ولم نسمع مثل هذه الاتهامات، والكل يذكر
إيران ليست أفضل من الاحتلال
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «فقدان المصداقية»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن الكاتبة كانت صادقة تماما في كل ما قالته حول الغرب، فقد كان حقيقيا بالفعل، حيث سياساته المناهضة للغرب. لكن هل إيران حمامة سلام مثلا؟ وهل هي منقذ العرب والعروبة؟ لنتذكر فقط ما يحدث في العراق من جرائم لم
مخاطر تقديس المؤسسة الرسمية
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «في شأن الذي جرى في إيران!»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن المقال دقيق، ويكاد ينطق ليقول إن عجز الإصلاح في هذه المرحلة أمام المحافظين المسيطرين على الحكم في إيران سببه استغلال العباءة الإسلامية للتغطية على كل ما هو قائم من تعقيدات في المؤسسات المسيطر
نظام «كله أعرج»
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل بمقدور إيران المساعدة؟»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن الحكومة الإيرانية لا تستطيع تقديم أي مساعدة إيجابية، لا في العراق ولا في أفغانستان، بل على العكس، يمكن أن تلجأ إلى تصريف أزمتها الداخلية في الخارج. لقد تفاقم الفقر خلال فترة رئاسة أحمدي نجاد،
مهدئات عراقية
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «اليوم تستكمل القوات الأميركية انسحابها من المدن.. ماذا سيحدث؟»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: من الأمور التي قد تساعد على استقرار الوضع الأمني في العراق، التركيز على مهنية القيادات العسكرية وإبعاد صفوف الجيش والشرطة عن الطائفية. كذلك توحيد الرؤية السياسية
دور يستحق التذكير به
> تعقيبا على مقال أحمد راشد «معركة كسب العقول والقلوب في باكستان»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن الكاتب أورد أن الرئيس باراك أوباما، هو الوحيد الذي اهتم بمشكلة النازحين في باكستان، وخصص لها مبلغ 100 مليون دولار. وهذا القول يتناسى ما خصصته السعودية للأزمة التي أولتها الكثير من الاهتمام،
ما نحتاجه هدف وروح قوية
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «لقاء الشرق والغرب»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: بعيدا عن اليابان، ثمة جارتان أكثر قربا هما كوريا الجنوبية والفلبين. الأولى لم تمتلك إرادة اليابانيين وروحهم، ومع ذلك تقدمت عندما حددت لها هدفا واضحا عملت من أجله، وساعدتها في ذلك الولايات المتحدة، بينما
تواقيع العرب غزيرة المعنى
> ذكرني مقال أنيس منصور «أقصر وأبلغ وأجمل عبارة!»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، بالكثير من العبارات والجمل المختصرة، التي عرفت في الأدب العربي باسم التواقيع، واتسمت بالاختصار وغزارة المعاني، منها مثلا: «أيها القاضي بقم.. قد عزلناك فقم»، و«في بيته يؤتى الحكم». ونحن نعرف أن من خصائص الحديث النبوي
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
الجامع الكبير في تستور التونسية.. هندسته أندلسية ومواده محلية