تعقيبا على خبر «إيران: المحافظون يعتبرون موسوي بلا بدائل.. وصيانة الدستور يغلق باب الطعن في النتائج»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الأحداث التي جرت في إيران غيرت الكثير من قواعد اللعبة السياسية فيها، وأنهت الحاجز النفسي للشارع الإيراني. أما بشأن القوى المعارضة الفاعلة في هذه الأحداث،