الخميـس 12 رمضـان 1430 هـ 3 سبتمبر 2009 العدد 11237  







بريـد القــراء

مناورات تستهدف سورية
> تعقيباً على خبر «الخارجية العراقية لـ(الشرق الأوسط): سنسلك الطرق القانونية حتى تسلم سورية المطلوبين»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الماضي، أقول من المؤكد، بالنسبة لي، أن حزب الدعوة العراقي والمجلس الأعلى يخلقان قصصا ويبثان ادعاءات واتهامات ضد سورية من أجل أن تقوم بتسليم الرموز العراقية الوطنية المعارضة،
المؤتمر تراجع وليس القذافي
> تعقيباً على خبر «الخرطوم تعتبر تصريحات القذافي بدعم دولة في جنوب السودان.. تراجعا عن قناعاته»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الماضي، أقول أن العقيد القذافي لم يتراجع عن قناعته، ومن تراجع فعليا، هو حزب المؤتمر الحاكم في السودان. فتراجع الحزب المستمر، أفرغ اتفاقية السلام من مضامينها، خاصة فيما يتعلق
خذوا عصا الخيزران وانفصلوا
> تعقيباً على خبر «الخرطوم تعتبر تصريحات القذافي بدعم دولة في جنوب السودان.. تراجعا عن قناعاته»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الماضي، أقول إن المؤتمر الوطني أعطى الجنوبيين أكثر مما يستحقون. وها هم يحكمون الجنوب كاملا، ويشاركون أيضا، في حكم الشمال، ويكثرون من المشاكسة. ثم أن الحركة الشعبية، هي التي عطلت
مخاطر تأييد الانفصال
> تعقيباً على خبر «الخرطوم تعتبر تصريحات القذافي بدعم دولة في جنوب السودان.. تراجعا عن قناعاته»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الجديد في ما صرح به القذافي الذي أيد انفصال جنوب السودان، هو إطلاقه في فترة ترؤس العقيد الاتحاد الإفريقي. فهنا تكمن المشكلة، لأن فكرة قيام الاتحاد الإفريقي، الذي
مشروع فلسطيني واقعي
> تعقيبا على خبر «احتدام الجدل بين فتح وحماس على خلفية إعلان فياض الدولة في غضون عامين»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن سلام فياض طرح مشروعا لإعلان دولة خلال عامين منذ الآن. قد يبدو تنفيذ المشروع شبه مستحيل دون موافقة إسرائيل ودول الغرب ودعمها له. ومع ذلك فقد طرحه من يعرف أكثر من غيره
رجال أخطأوا بحق دينهم
> تعقيباً على مقال زين العابدين الركابي «تبت يد (الخوارج الجدد).. وتبوا»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الماضي، أقول لا خير فينا إن لم نقلها بكل وضوح، ولا خير في الآخرين إن لم يسمعوها: هذا التطرف والإرهاب والتخريب، هو ثمرة من ثمار نشاط بعض رجال الدين وجهودهم. فمن أين لابن لادن وأمثاله إجازة جز رؤوس البشر،
الإرهاب..صنع في إيران
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «ليس هناك شيء اسمه (القاعدة)»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن هناك دولا إقليمية معروفة، تدعم الإرهاب من دون شك، وتوفر له الملاذ الآمن وتوجهه. وهذا ما رأيناه في العراق على سبيل المثال. فإيران تفاوض الغرب على الاستقرار في العراق. بل إن السياسيين الإيرانيين يزورون
إرهاب وسيف مسلط للتكفير
> تعقيباً على مقال طارق الحميد «السعودية.. اجتثوا هذه الطغمة» المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الماضي، أقول إن المشكلة الأساسية في هذه الفئة الضالة، تكمن في المنهج والتدريس والمحاضرات التي يتلقونها في المساجد، وربما في أماكن أخرى. فما أن تختلف معهم في الفكرة أو في الرأي، حتى يكفروك ويكفروا المجتمع والناس
حيث لا يجوز التقديس
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ليسوا خريجي هارفارد!»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن إرهابيي القاعدة الذين نفترض أنهم شاخوا، راحوا يجددون خلاياهم بدماء شبان جدد. من يصدق أن بعض أبنائنا يتدربون على قتل أهاليهم وأبناء وطنهم باسم الدين؟! للأسف لم تجرِ تربيتنا على الولاء للوطن نفسه، والانتماء
زكريا هو ابن بيئته
> تعقيباً على مقال سمير عطا الله «سبحان موزع المواهب وحاجبها»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول ينبغي الإشارة هنا، إلى أن الوصول إلى هذا المستوى الذي وصل إليه فريد زكريا، بما فيه من عمق حقيقي، لا يمكن أن يتم في غياب البيئة المساعدة، ومن دون تواصل مع الآخرين. ذلك أن فريد زكريا، يتحدر من أسرة
إبداع شكسبير أهم من جنسه وجنسيته
> تعقيباً على مقال أنيس منصور «قاضي القضاة يقول: شكسبير ليس شكسبير؟!»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الماضي، أقول إنني كقارئ، لم أهتم لجنسه أو جنسيته، بقدر اهتمامي، ومثلي كثيرون، بنتاجه الأدبي الرائع الذي دخل كل القلوب. حتى حين كنا صبية في المدارس، عرفنا شكسبير أديبا إنجليزيا رائعا. قرأنا له الكثير:
ثلاثة أهداف بضربة واحدة
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «هل هي القطيعة بين بغداد ودمشق؟»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إنها خطة إيرانية تستهدف ضرب عصافير عدة بحجر واحد. فبعد أن لاحت في الأفق بوادر تقارب سوري عربي، وانفتاح أميركي غير مسبوق على دمشق، بدأت إيران تشعر بالقلق، والخوف من فقدان حليف مهم. فكان إلصاق
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
مأدبة إفطار أوباما: إشادة بإسهامات المسلمين.. من حلبات الرياضة إلى الكونغرس
هارفارد تتراجع عن سياسة إعلامية جديدة
«عيون عربية في اللاذقية» في ملتقى أوغاريت للفن التشكيلي
بيروت «قصائد مسموعة» لشعراء أحبوها
بحثان اجتماعيان يفوزان بجائزة الدراسات العراقية المعاصرة ـ 2009
فنون ونجوم
المدير الفني ماركو مولر سعيد بما أنجزه
«أنا مصري».. فرقة غنائية تبحث عن أفق وحلم أفضل للفن والحياة