الجمعـة 27 رمضـان 1430 هـ 18 سبتمبر 2009 العدد 11252  







بريـد القــراء

حقا.. بعض الأمة لا يخجل
> تعقيبا على خبر «(صحافي الحذاء) يطالب المالكي بالاعتذار ويقول لـ(الشرق الأوسط): أخشى تصفيتي»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن من صفق للقتلة من أمثال بن لادن وصدام حسين وغيرهما، لا يجد حرجاً في التصفيق والتهليل للغة الأحذية، واعتبار من يتعامل بها بطلا قوميا رعديدا، وكأنه اخترع العجلة
زمن الوحدة الذي فات
> تعقيبا على خبر «رئيس حكومة جنوب السودان: فات الأوان لجعل الوحدة جاذبة بين الشمال والجنوب»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن أوان الوحدة قد فات، والسودانيون يلعبون في الوقت الضائع، ولن تتوفر لهم فرصة للوحدة، ما دام يراد فرضها بالقوة وفي ظل وجود أقلية لا تزيد على 25% ستصوت لها. سوف يطلب
«الحركة» تقرر مصير الجنوب
> تعقيباً على خبر «رئيس حكومة جنوب السودان: فات الأوان لجعل الوحدة جاذبة بين الشمال والجنوب»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن رئيس الحركة الشعبية قطع الشك باليقين، وأوضح خطأ من توهم بأن الاستفتاء سيقود إلى وحدة مباشرة بين شطري الوطن في الشمال والجنوب. فهذا الحديث صادر عن الرجل الثاني
التشكيل الوزاري حق للأكثرية
> تعقيباً على خبر «لبنان: لا تنازلات إزاء التشكيلة الحكومية عشية استشارات تعيد الحريري رئيسا مكلفا»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول لقد ثبت بما لا يدع مجالا للشك، أن المعارضة اللبنانية تسعى إلى مصادرة نتائج الانتخابات النيابية، التي حصدت فيها قوى 14 آذار الأكثرية، وفرض أجندتها الخاصة
شكر وتقدير لـ«صحافي الحذاء»
> تعقيباً على خبر «(صحافي الحذاء) يطالب المالكي بالاعتذار ويقول لـ (الشرق الأوسط): أخشى تصفيتي»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن هذا الصحافي الذي حرر فلسطين ونشر العلم والمعرفة بين أوساط الشعب العربي المغلوب على أمره، وأكد براعته وذكاءه في إحراج الرئيس الأميركي بأسئلته الذكية، واثبت
يتمسكون بمصالحهم ونتساهل مع مصالحنا
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «جورجيا مقابل إيران؟»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن الكاتب لخص المسألة في كلمة هي المعادل الموضوعي لإكمال بناء العلاقات الدولية على أساس استراتيجي راسخ، وهي كلمة (المقابل)، أو المصلحة. وهذه المصلحة أو المنفعة، تجري في تعامل دول الغرب الأوروبي والأميركي
المصالح الإقليمية والتعطيل الداخلي
> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «نهاية الأوهام.. لبنان بلد ممنوع أن يكون»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن الكاتب قدم طرحا عقلانيا لما يدور على الساحة السياسية اللبنانية، وتحليلا موضوعيا لما يستجد على أرض الواقع. ورغم اتفاقي مع الكاتب في كل ما أورده، إلا أنني لا أرى أن المعارضة ما زالت
من لاجئ عراقي إلى الشيخ القرضاوي
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «القرضاوي وتحريم تجنيس العراقيين»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول للشيخ القرضاوي، إن ما أفتى به هو سفسطة تتجاهل معاناة ملايين من اللاجئين العراقيين. أنا لجأت عندهم (الأميركيين) يا شيخنا الجليل، بعد أن عملت المستحيل كي أحصل على فرصة عمل في أي بقعة من
التغيير يحتاج إلى مواجهة قاسية
> تعقيبا على مقال عبد الملك بن أحمد آل الشيخ «نحو بنية نقدية جديدة»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أعيد طرح السؤال الذي انتهى إليه المقال: لكن كيف؟ والسؤال في غاية الأهمية ويحتاج إلى إجابة بالأهمية نفسها. والإجابة هي التالية: إذا عجزت القاعدة الاجتماعية عن تحقيق أهدافها في التغيير السياسي
في انتظار الانتخابات المقبلة
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «سورية والبعثيون وخلافات الرئاسات العراقية»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن المشكلة لا تنحصر في الصلاحيات والهيئات على مختلف مسمياتها. فالطائفية والحزبية والتبعية باتت ركائز الوضع العراقي الراهن، بينما صارت الاستقلالية والمساواة ووحدة الكلمة، مجرد أحلام
إيران وتغيير مجرى الصراع
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «نتنياهو يهزم أوباما متسلحا بالحنان الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن ما تجنب الكاتب ذكره ولا نعرف لماذا، رغم أهميته، هو أن بعض العرب والفلسطينيين، ممن يمثلون الأقلية، حاولوا ويحاولون باستماتة تغيير عنوان القضية الفلسطينية وبعض سمات الصراع العربي
قبل الخسارة الأخيرة
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «استنزاف الطائفة»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن هيمنة الطائفية والعنصرية القومية في المشرق العربي، وفي العراق بالذات، جاءت نتيجة طبيعية للخسارة الجسيمة للمكونات الثقافية الأصيلة في هذه المنطقة. لقد خسر العراق تنوعه الثقافي بخسارته اليهود أولا، ومعظمهم
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ ناصر المحمد الصباح،
الأمير علي بن نايف،
الشيخ الدكتور علي جمعة،
الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان،
الدكتور عبد العزيز بن عثمان التويجري،
الدكتورة ديالا حج عارف،
ملحم كرم،
أحمد المذبوح،
الدكتورة جودي إم لي،
باسل الغلاييني،