بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «ليبيا تنفي أن يكون بث قناة (صدام) من أراضيها.. ومحامي ابنة الرئيس السابق: لا علاقة لها»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول أيا كانت محاولات جعل الديكتاتور العراقي حملا وديعا، فهي ستواجه الفشل. الغريب هو أننا الأمة الوحيدة في هذه المنطقة المنكوبة من العالم، التي تمجد

* تعقيبا على خبر «صحافية البنطال تتحدى سلطات بلادها من لندن: جلدت الحكومة بكتاب يصدر في فرنسا»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الحكومة السودانية، للآسف الشديد، خلقت من مواطنة تواجه حكما قانونيا، بطلة من بطلات حقوق المرأة في السودان. ماذا يضير الحكومة لو أنها أطلقت سراحها بتعهد،

* تعقيبا على خبر «صحافية البنطال تتحدى سلطات بلادها من لندن: جلدت الحكومة بكتاب يصدر في فرنسا»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول من المؤسف أننا أصبحنا في عصر ابتذال سافر لدرجة أصبحت تعرف فيه صحافية ببنطالها وصحافي بحذائه. رحم الله رواد الفكر والثقافة والنضال، الذين بنوا مجدهم علي

* هذا أمر مضحك فعلا «لبنان يشارك في قمة (كوبنهاغن).. والبيان الوزاري يعد بمواجهة التلوث»، كما يقول الخبر المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي. بلد صفيحة البنزين فيه تتعدى 22دولارا ويحاول أن يدخل مع نخبة قادرة على التطوير والإبداع. في البداية أمنوا حاجاتكم الأساسية. ثانيا، أين هي المصانع المهمة

* تعقيبا على خبر «غموض يلف انفجار حافلة الزوار الإيرانيين في سورية»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن من الصعب جدا التصديق بأن ما جرى لهذه الحافلة، كان انفجار إطار. فمهما كانت قوه الانفجار المضغوط للهواء داخل الإطار، فإنه لا يتسبب في هذا التحطيم الواضح والشديد، خصوصا أن الصورة

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «7 ديسمبر يوم خطير.. ربما»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن القارة الأوروبية التي صارت موحدة لن تتحرك من أجل عرب باتوا متفرقين، ولا من أجل الفلسطينيين الذين يحارب بعضهم بعضا. أوروبا ستتحرك إذا ما اتحدنا جميعا، واتفقنا على أن القضية الفلسطينية

* في مقاله «إيران: سفينة جانحة بلا ربان»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، قدم أمير طاهري تشخيصا دقيقا للسياسة الإيرانية أضيف إليه، أن الساسة الإيرانيين يظنون أن السياسة هي نوع من الفهلوة والتذاكي، وأن من يحسن الفهلوة يحقق مكاسب سياسية. هذه الأفكار أفقدت النظام الإيراني الحد الأدنى من

* تعقيبا على مقال محمد النغيمش «سمات المفاوض العربي الناجح»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إنني غير متخصص في علم الإدارة، لذا لا يمكنني الخوض في نقاش علمي حول هذا الموضوع. إلا أن متابعتي للموضوع بشكل عام كشفت لي عن ضرورة التحكم في المدة الزمنية للتفاوض. فإتمام التفاوض يجب أن يكون

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «الصحافة: الحرية الفالتة أسوأ من الرقابة»، المنشور بتاريخ 2 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن ما حدث قد حدث، فرحة هناك وحزن هنا. الفرحة لا تدوم والحزن كذلك، لكن المصيبة هي أن يمر كل شيء بلا فوائد ودروس يمكن أن تؤصل لمسائل كثيرة. منها ضرورة التشديد على الجانب المهني

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «حقيقة الـ(تسونامي) الناعم الذي جرف برلمان الأردن!»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن ما يبحث عنه الملك الأردني هو معارضة سياسية حقيقية تستند إلى مبادئ ومشاريع بديلة، وليس على صِدام بين الشخصيات والمراكز. إنجازات الحكومات تكتسب قيمتها واستمرارها

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «كان الأمر كذلك»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الدراما العربية ككل تتميز بالسذاجة، وهذا ما يضطر صاحب الذائقة الفنية للجوء إلى الدراما الغربية. وهذه فيها الكثير من الأفكار الفاسدة، التي يلتقطها بعض من يتعلقون بالقشور لا بالجوهر. لا أعرف أسباب

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عالم دبي»، المنشور بتاريخ 2 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نعم، هي عولمة الإخفاق. فدبي صدّقت نفسها حين اعتقدت أنها هونغ كونغ أو سنغافورة، وكل من تحدث عن خراسانات جاهزة بوصفها إنجازا كان مخطئا. اقتصاد دبي أقرب إلى المقامرة والمخاطرة والمراهنة منه إلى الاقتصاد الحقيقي،