بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «نائب رئيس الحزب الاتحادي السوداني: المخرج من الأزمة عبر انتفاضة شعبية» المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي أتساءل: وماذا بعد الانتفاضة؟ فوضى سياسية، انفلات أمني، نهب مسلح، أحزاب جديدة، جمعيات تأسيسية، مطالبات وتعويضات ومصروفات وامتيازات... إلخ! على المسؤولين احترام عقولنا،

> تعقيبا على خبر «نائب عراقي لـ(الشرق الأوسط): 30 ألف بعثي مشمول بالاجتثاث يشغلون مناصب حساسة» المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي أقول: عندما تبدأ الحكومات تلك التي تدّعي الديمقراطية- بالتحسب من نتائج الانتخابات -برلمانية كانت أم رئاسية- في أن لا تكون لصالحها فهذا معناه إن هذه الحكومات قد

> تعقيبا على خبر «إيران: اعتقال قيادات معارضة.. والحرس الثوري يلوح بالتدخل»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إن الشعب الإيراني رفض استمرار وجود نظام ولاية الفقيه وأعلن تمرده على من يدمر مستقبله ومستقبل إيران، وأعلنها صراحة أن لا حكم لولاية الفقيه، وقرر إنزال مرشد الجمهورية من المكانة

> تعقيبا على خبر «حبيب لـ(الشرق الأوسط): ما زلت نائب مرشد (الإخوان) وعلاقتي بالجماعة غير قابلة للكسر»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: هناك مرشد للجماعة ومكتب للإرشاد العام العالمي ومجلس الشورى العالمي ومجلس شورى بمصر، ثم صراع على المناصب. هذا ليس تعريف جماعة إسلامية ولا حتى حزب.

تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران المتشددون والأكثر تشددا» المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: لو كانت حماس حريصة بالفعل على مصالح الشعب الفلسطيني البائس في غزة لتركت معبر رفح للسلطة الفلسطينية لتعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل الانقلاب، ولقطعت على إسرائيل الطريق لاتهام مصر بالتواطؤ

> تعقيبا على خبر «نصر الله لمسيحيي لبنان: حددوا خياراتكم.. وحذار من الرهان على إسرائيل وأميركا» المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الماضي أقول: إن السيد نصر الله تَعوّد التدخل في أمور تثبت أنه مواطن يقيم في لبنان ولكنه يبدو كأنه ليس لبنانيا. ويبدو أنه لا يعرف أن المسيحيين هم جزء رئيسي وفعال في مجتمع

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «المزعج في اليمن» المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: أعتقد أننا جميعا اصبحنا مقتنعين بأن الأرهاب لايمكن له أن يستمر ويستديم دون مساعدة ودون أموال ودون موطئ قدم ودون فنيين ودون مدبرين ودون ممولين ودون محرضين وحتى الإفتاء له. ولايمكن التصدي للإرهاب و النجاح

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «اليمن وخطر الوصاية الدولية» المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي أقول: إن تمرد الحوثيين على الحكومة ومطالبة بعض ساسة حكام جنوب اليمن سابقا بالانفصال يدلان على أن الحكومة الراهنة على فوهة بركان ما لم تبادر بمعالجات موضوعية ترضي كل أطراف النزاع دون إكراه.

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «التجاوزات الإيرانية.. هكذا يكون الرد» المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إن الوضع في العراق الآن تغير كثيرا، ليس بمقدور أي دولة في العالم العربي أو الإقليمي التجاوز على العراق مهما كان حجمها أو قوتها؛ لأن العراق الجديد تعدى مثل هذه الحماقات، ووضع حدا

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «أي نخبة.. أي كلام» المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إن تقسيم المثقفين وقادة الرأي إلى تيارين متنافرين، أحدهما يدعم الحداثة والليبرالية، والثاني يدافع عن التيار الأصولي، لا يستقيم مع ما يعكسه واقع الناس اليوم في العالمين العربي والإسلامي. فوقوف جميع

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «فكيف نفرح؟» المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إن المسألة نسبية، ففي الغرب المتقدم، يُعتبر مثل هذا الاعتراف أمرا عاديا، تسمعه بصورة شبه يومية على لسان أكثر من مسؤول، وعلى مُختلف المستويات، وفي شتى القضايا والأحداث. وهو تعبير عن الشعور العالي بالمسؤولية