السبـت 29 محـرم 1431 هـ 16 يناير 2010 العدد 11372  







بريـد القــراء

عباس يمسك بالورقة العربية
* تعقيبا على خبر «فتح تستبق نتائج التحركات العربية وترفض المفاوضات من دون وقف للاستيطان»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن التضامن العربي الذي بدأت مؤشراته الأولى في الظهور في التحرك الإقليمي الأخير بين الرياض ودمشق، سيؤدي إلى تقوية موقف المفاوض الفلسطيني، ويساعده على تحقيق
كلام مثل قلته
* تعقيبا على خبر «كوشنير يطرح أفكارا لتحريك السلام: رسالة اعتراف بدولة فلسطينية بتاريخ محدد.. واستئناف (اللقاءات) بدل (المفاوضات)»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: بات واضحا أن كل الضغوط تقع على الفلسطينيين، من أجل دفعهم لاستئناف المفاوضات مع إسرائيل، مقابل تعهدات بالتزام الأخيرة
مساعدات للبناء والبناء للتدمير
* تعقيبا على خبر «أوروبا تدعو الدول العربية للمساهمة المالية لإقامة هياكل الدولة الفلسطينية»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الدول العربية تقدم المساعدات وتدفع، بينما تقوم إسرائيل بالتدمير، فأي منطق أعوج هذا؟ الدول العربية لا تبخل على الفلسطينيين فعلا، لكن هل ستقدم أوروبا
7 سنوات عراقية عجاف
* تعقيبا على خبر «تراشق بين الرئاسة العراقية ومسؤول برلماني إثر دعوة لعدم ترشح طالباني لولاية ثانية»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: باختصار شديد ومفيد، إن القوائم التي فازت في الانتخابات السابقة، تريد العودة من خلال رمي فزاعة (البعث) في وجوه الناخبين العراقيين، لدفعهم إلى إعادة
ليسوا أقل سوءا من البعث
* تعقيبا على خبر «مقرب من المالكي: بعثيون من تيار الدوري ويونس الأحمد يجتمعون في دمشق لتخريب الانتخابات»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن تصريحات البرلمانيين وأعضاء الحكومة العراقية، من أنصار إيران، أمثال علي الأديب، تؤكد أن شبح البعث لا يزال جاثما على صدورهم، وأنهم لا يعترفون
ثمن لأخطاء تاريخية
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «(القاعدة): بث الخوف هدف بذاته»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: على الرغم من استنكارنا الشديد لأي عمل إرهابي، لأنه غالبا ما يستهدف أبرياء، عدا عن كونه عملا غير أخلاقي وغير حضاري، لابد من القول إن العالم كله يدفع اليوم ثمن إقامة إسرائيل وفرضها
مصر قد تفقد صبرها
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «غزة.. الحصار مرهون بعلاقات حماس الإيرانية»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن المصالحة الداخلية الفلسطينية ليست من مصلحة حماس، وما قامت به من انقلاب دموي في غزة، كان هدفه أساسا الاستحواذ على القرار الفلسطيني واحتكاره، لكي تتولى حماس بنفسها عملية
أسئلة ما بعد الزيارة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الرياض القاهرة دمشق.. هل يعود المثلث؟»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن مفتاح عودة المثلث العربي إلى قيادة المنطقة يجيب عليه سؤال أساسي هو: هل سورية على استعداد لإنهاء ارتباطها بإيران وحزب الله وحماس؟ أو على الأقل، ألا تكون كمن يسير عكس توجهات
قيمنا التي لا نوظفها
* تعقيبا على مقال عبد الملك آل الشيخ «التنمية والعالم الثالث»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن المشكلة التي تواجه البلدان العربية ودول العالم الثالث، لا تكمن في قبول المبادئ والمثل العليا أو رفضها. بل تكمن في تشخيص أسباب التخلف قبل البحث عن علاج لها. من بين هذه الأسباب بالتأكيد،
عقلاء في منطقة فوضى
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «إسرائيل وإيران و(عروبة حماس)!»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الكاتب وضع يده على الجرح. أذكّر هنا بموقف إيران أثناء الحرب الغاشمة على غزة، وأين كان أمثالها ممن تغنوا طويلا بالمقاومة متاجرة بدمائنا وقضيتنا. أين كان حزب الله وقتذاك مثلا؟ يؤسفني
هذه لغة فريدة حقا
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «اللسان الزنديق»، أقول: إنني لم أعرف للعربية قيمتها إلا بعد أن درست الإسبانية، فتأكد لي ثراء لغتنا. الكلمات المترادفة في الإسبانية كثيرا ما تعني الشيء نفسه. وعندما تحتاج الجملة لتدقيق أكثر، ينهلون من العربية. والأمثلة على هذا كثيرة نتركها للمختصين واللغويين، الذين يستطيعون
أين أغنياء العراق؟
* قرأت مقال خالد القشطيني «لم ينسوا العراق ولن ينساهم»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، وأستغرب مثل الكاتب موقف المسؤولين في عراق اليوم وأغنياء العراق وأثريائه. وأتساءل لماذا لم نسمع عمن ساهم في ترك ذكرى تخلده من بعده، مثل بناء مدرسة أو مستشفى، أو من تبرع لطبع كتاب أو قدم مساعدة لفنان
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
«عام النمر» ينعش إقبال الصينيين على الولادة.. وحبذا لو كان المولود ذكرا