بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «الحكومة العراقية تدعو البعثيين لـ(التبرؤ).. لكنها تحذر: لا يعني عفا الله عما سلف»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن المشكلة أكبر من تبرئة هذه المجموعة أو غيرها. المشكلة هي في نهج البعث الصدامي وأصحابه، الذين تبجحوا مرارا وروجوا لخلية أو عدة خلايا تابعة لهم قامت

تعقيبا على خبر «الحكومة العراقية تدعو البعثيين لـ(التبرؤ).. لكنها تحذر: لا يعني عفا الله عما سلف»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يبدو أن الحكومة العراقية تتناسى أن عهد الاستبداد قد ولى. وأن الحكومات الديمقراطية لا تأمر ولا تنهى، بل هي مأمورة ومنهية من قبل الجهة التشريعية (سمها

> تعقيبا على خبر «السودان: تيارات مناوئة داخل حزب البشير.. وتوترات بين القيادات في 6 ولايات»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن ما يبدو خلافا وتيارا داخل حزب المؤتمر الوطني، هو دليل عافية وممارسة لمبادئ الشورى. فالحزب لا يتحرك بعصا الزعيم أو الرئيس كلما لوح بها يمينا ويسارا فقط.

تعقيبا على خبر «السودان: تيارات مناوئة داخل حزب البشير.. وتوترات بين القيادات في 6 ولايات»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نعم، هي تيارات مناوئة لكنها هشة وضعيفة، ولا تستند إلى منطق ولا فكر ولا عقيدة. وهي مجموعات تحركها مطامع شخصية، وتتخذ من القبائل أدوات في صراعها السياسي، لأن

تعقيبا على خبر «واشنطن ستزود باكستان بطائرات من دون طيار»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن إسرائيل هي الأكثر شهرة في هذا المجال. ففرنسا لجأت إليها وتعاونت معها في إطار مشروع مشترك، واشترت بريطانيا طائرات من إسرائيل، وفعلت روسيا الشيء نفسه. بينما اشترت الجزائر طائرات من جنوب أفريقيا

تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «..ويقال: الاجتهاد (ذريعة واسعة) للاختلاف.. ونقول: ليكن!!»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الاختلاف حقيقة قائمة في كل مجتمع وديانة سماوية أو في الفلسفة. فهو كالنسيج الذي يتقوى بتماسكه. والاختلاف موجود بين بلايين البشر. إلا أن الالتزام بآداب

تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «هل نصالح الماضي أم ننساه؟»، المنشور بتاريخ 24 يناير(كانون الثاني) الحالي، أقول: لقد سنحت فرصة بناء دولة ديمقراطية عصرية وانتشال العراق مما كان فيه رغم وجود الاحتلال الأميركي. ولكن السياسيين آثروا الانتقام الأعمى وهدم ما تبقى من صرح العراق، وأسرفوا في إثارة كل أنواع النعرات

تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية.. واحد من أهم القرارات»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن تمديد خادم الحرمين الشريفين لبرنامج الابتعاث لخمس سنوات أخرى، هو ‏تأكيد على الاهتمام ببناء الإنسان السعودي في المقام الأول. وهذا مهم جدا على المستوى الاستراتيجي. غير أنه بحاجة إلى استعداد

تعقيبا على مقال طارق الحميد «الناشط السياسي يوسف القرضاوي!»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن عملية تفجير واحدة على حدود إيران مع أفغانستان، جعلت إيران تقيم الدنيا ولا تقعدها، بل تعقبت القائمين بها ولاحقتهم إلى داخل الأراضي الأفغانية. فلماذا يريدون لحدود مصر مع فلسطين أن تبقى

تعقيبا على مقال صالح القلاب «السعودية.. ثورة ثقافية ولكن بدون عنف الثورة الصينية»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نعم، ثمة ما يمكن تسميته بثورة اقتصادية اجتماعية في السعودية تسعى للتغيير. لكنني أرى في هذا التغيير أمرا طبيعيا، بسبب عوامل الشد والجذب العالمية نحو الحداثة والتطور

تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «رحلة بلا خوف!»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ربما كان ما أشار إليه الكاتب، هو الفرق بين تفكيرهم وتفكيرنا. إن موت فرد واحد عندهم، يستحق حشدا واستنفارا عمليا، لأن موت واحد هو موت للجميع. أما في تفكيرنا، فالتضحية بالأرواح من أجل أرواح يعد أمرا

تعقيبا على مقال عادل درويش «زلزال هايتي والدور الأميركي»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نعم، فضلت وسائل الإعلام العربية تجاهل الحدث وعدم التطرق إليه ومواصلة الحديث عن السياسات العربية الأنانية والمملة: من انقلب على من في العراق، ومن تصالح مع من في لبنان، وآخر أخبار الإرهاب، وضرورة