بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «خادم الحرمين: السعودية حريصة على استقرار اليمن ووحدته»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الرئيس اليمني جاء إلى السعودية لتقديم الشكر والتقدير لها على دورها في إنهاء التمرد الحوثي على الحدود الجنوبية، مما سهل عودة الحياة إلى طبيعتها. أعتقد أن الدور السعودي سيكتمل أيضا

> تعقيبا على خبر «نجل قائد في حماس كان عميلا لإسرائيل قبل سفره إلى أميركا واعتناق المسيحية»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: كان الله في عون أبيه!.. أما حماس فأرجو أن تستفيد من هذه القصة، وتقتنع بأن كوادرها ليسوا ملائكة. وبدلا من أن تسارع إلى اتهام الناس وتظلمهم، كما تفعل هنا في غزة، تقوم

> تعقيبا على خبر «أستراليا لإسرائيل في قضية المبحوح: تزوير الجوازات ليس عمل أصدقاء»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنني لم أستطع أن أفهم حتى الآن، كيف يسافر قيادي كبير في حركة حماس بمفرده، بل ولا يكون في انتظاره أحد، أو يستقبله أحد في المطار، ولا تتوافر له مرافقة سرية وغير منظورة مثلا.

> تعقيبا على خبر «رئيس (تويوتا) يعتذر أمام الكونغرس»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن اليابان والصين عملاقان بدآ من الصفر بعد أهوال الحرب العالمية الثانية. انضمت اليابان إلى المعسكر الغربي، بينما بقيت الصين دولة اشتراكية، تدار اليوم بأسلوب رأسمالي. هناك بنود كثيرة وقيود غير معلنة تحد

> تعقيبا على خبر «ساركوزي يحذر من انتفاضة فلسطينية ثالثة»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن بعض الساسة في الغرب غير واقعيين، بل ويبالغون، أحيانا، خاصة في تقديرهم للمخاطر المحتملة، أو ردود الفعل على قضايا جوهرية معينة. لكن ساسة الغرب عموما، ليسوا عاطفيين كما يتوهم بعض الناس، بل هم انتهازيون

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «البرادعي والبحث عن زعيم»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن أحزاب المعارضة المصرية أحزاب يتيمة، بدليل لجوئها إلى أشخاص لن يغيروا كثيرا في البيئة السياسية والأحوال المصرية الحالية، مثل الدكتور البرادعي، الذي عاش بعيدا عن المجتمع المصري والبيئة المصرية

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «تفضلوا»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول مؤكدا: إن الجواسيس موجودون في الساحة الفلسطينية في الماضي وفي الحاضر، في حماس، وفي فتح، وفي داخل السلطة. المقاومة كلها مخترقة، وعلى مستويات مختلفة. وقد ساعد على ذلك استمرار الفرقة بين التنظيمين الأبرز، وتدني مستوى المعيشة

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «تفضلوا»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ليس غريبا أن نرى جاسوسا في حركة سياسية، مسلحة كانت أو غير مسلحة. نحن في حاجة حقيقية إلى تخليص الشخصيات والزعماء من صفات الكمال التي يلصقها العقل العربي بهم، وبكل من يحب، كأنما هم ليسوا بشرا معرضين لأخطاء البشر. هكذا

> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «استراتيجية الصين تتحكم في العقوبات على إيران»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الوجود النووي الصيني في إيران مهم جدا للصين، على المستويين الاقتصادي والاستراتيجي. فإيران نووية تعني استخدام ذلك لممارسة ضغط صيني على الولايات المتحدة، بسبب خطورة ذلك على إسرائيل.

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «اغتيال المبحوح.. رسالتان مختلفتان»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن النجاح الذي تحقق في دبي يعتبر مفخرة لدولة الإمارات العربية المتحدة، ورسالة لمن قد تسول لهم أنفسهم محاولة القيام بأعمال من هذا النوع مستقبلا. لكن اللافت للنظر في المقال هو عدم تطرق الكاتب

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «المقاطعة أم المواجهة؟»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن كراهية اليهود التي تم زرعها في نفوس بعض العرب منذ ولادة إسرائيل أفادتها في تبرير ادعاءاتها. والواقع أن هناك الكثير من اليهود يناصرون القضية الفلسطينية أكثر من بعض العرب. إلا أن التخوف من ملاقاة