السبـت 19 ربيـع الاول 1431 هـ 6 مارس 2010 العدد 11421  







بريـد القــراء

صندوق الاقتراع لا يقرر وحده
* تعقيبا على خبر «القوائم الانتخابية العراقية تخطب ود الناخبين بالشعر والطرب»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: ولكن تشكيل الحكومة العراقية ليس نتيجة لصندوق الاقتراع فقط، بل هناك ضغوطات وممارسات من قبل جهات خارجية أصبحت شريكة في صنع القرار الداخلي لهذا البلد الجريح بكل ما تعنيه الكلمة، إذا
هل يريدون انتخابات على الطريقة الصدامية؟
* تعقيبا على خبر «ارتفاع حمى التسابق الانتخابي العراقي في سورية.. ومخاوف من مال سياسي هائل»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول: يبدو أن هناك الكثير ممن تسبب لهم الانتخابات العراقية الصداع، فيلجأون إلى تشويهها، البعض يقول إن الانتخابات العراقية تسير على الطريقة الأميركية، والبعض الآخر يقول
أوهام الشلح ومشعل
* تعقيبا على خبر «نجاد: مقاومة إسرائيل تكون بشباب فلسطين ودول المنطقة»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول: كم كان سيكون الأمر أعظم لو أن رمضان الشلح وخالد مشعل رفعا يد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بدلا من الرئيس الإيراني أحمدي نجاد! إن نجاد لا يفيد الفلسطينيين في شيء، إلا في زج شبابهم في معركة
جمع السلاح قبل المساعدات
* تعقيبا على خبر «السعودية: حزمة حلول لتسريع الوفاء بتعهدات مانحي اليمن قبل نهاية العام»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول: قبل تقديم المساعدات لليمن لتنمية البلاد وتشغيل أبناء اليمن، يجب على الحكومة اليمنية أن تحصر السلاح الفردي والقبلي بيدها وحدها، فلا يمكن أن تكون هناك تنمية بوجود سوق
من ألقى المنشورات؟
* تعقيبا على خبر «تقارير عن إسقاط منشورات ضد (العراقية).. وعلاوي يؤكد: لن يخيفونا.. وسنزيحهم من السلطة» المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: لقد أفقنا صباح اليوم (أمس) على منشورات تملأ شوارع العاصمة قامت بإلقائها طائرات مجهولة الهوية. وهي في مجملها منشورات منددة بعلاوي وبقائمته الانتخابية. من
اليمن غير السعيد
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «اليمن قبل أن يتشقق»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن تمرد الحوثيين في شمال اليمن، والرغبة في الانفصال من قبل الجنوبيين، ووجود خلايا مزروعة من قبل تنظيم القاعدة في اليمن، وظهور السياسيين المعارضين في الخارج، كلها أمور توضح بشكل لا غبار عليه وجود مشاكل
حاجة إيران إلى سورية
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «التهويل الإيراني بالحرب هدفه منع تشديد المقاطعة»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: على الرغم من قوة سورية المحدودة اقتصاديا وربما عسكريا، لكنها تضع نفسها في وسط دائرة التجاذب الإقليمي والدولي. إنها تضغط على إيران عند الحاجة باقترابها من الغرب، فتسارع إيران
خصال لا تشترى
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إلى رجل رحل بسلام..»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: كل الأشياء يمكن أن نشتريها بالمال إلا المحبة والوفاء فهما لا يمكن أن يشتريا مهما دفعنا من أموال طائلة. القلوب لا تشترى إلا بالإخلاص الذي لا يقابل بثمن ولا يطلب له مقابل، ولكن الله يفطر القلوب عليه ويجبلها،
كسب الجنوب لا شراؤه
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «انتخابات السودان.. محاولات شراء الجنوب؟»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول: ليس شراء الجنوب بل كسب الجنوب هو ما يسعى إليه المؤتمر الوطني والرئيس البشير. وليس هنالك غرابة في مثل هذه المناسبات أن يسعى كل حزب وكل مرشح لينال ويكسب أصوات الجماهير. فمثلما تسعى الحركة
الفلسطينيون.. الدعم والقرار
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «إن لم تستجد معجزة.. قمة (سرت) ستكون آخر القمم العربية!»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: صحيح أن قضية فلسطين هي قضية كل العرب، لكن المسؤولية الأولى يجب أن يتحملها القادة الفلسطينيون، لأنهم عند كل فشل يحملون العرب الوزر. وهذا ما ظهر من تصريحات الرئيس أبو مازن
بلاء الناس الطيبين
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «السيرة العطرة البهية»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الخيانة تأتي غالبا من أقرب الناس، وغالبا من الناس الذين يتم العطف عليهم أو مساعدتهم في أحوالهم العسيرة، وهو ابتلاء شديد من الله تعالى، لأن الإنسان الوفي دائما ما يعتقد أن الناس حواليه كذلك. ولكن للأسف
التربية هي الأساس
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «من بلد التطرف إلى بلد الاعتدال»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: من سمات الفكر السلبي أن تصنف الناس والشعوب ضمن صورة نمطية أو ما يطلق عليه بالإنجليزية (stereotype). إن الظروف المحيطة بنشأة أحدنا هي التي تشكل شخصيته بدرجة كبيرة، وأهمها التربية في محيط آمن
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
حمام ساحة شارع محمد الخامس.. قبلة أنظار الأطفال