الاثنيـن 12 ربيـع الثانـى 1431 هـ 29 مارس 2010 العدد 11444  







بريـد القــراء

حفاظا على الديمقراطية
* تعقيبا على خبر «الحكيم يوجه انتقادا للمالكي لعدم قبوله بالديمقراطية.. ويدعو إلى (ضبط النفس)»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الكتل البرلمانية جميعها، أو معظمها على الأقل، تنتقد المالكي على مواقفه غير السليمة وغير المنطقية. وعلى المالكي أن ينحي أمام هذه الأصوات كلها، ويقبل بالديمقراطية،
المالكي يراكم الأخطاء
* تعقيبا على خبر «العراق: قلق بشأن تسليم السلطة وطالباني يتراجع»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: منذ انطلاق العملية الانتخابية، كانت نيات المالكي، المدعوم بطريقة غير مباشرة من إيران، واضحة في الرغبة في إبعاد أي خصم على علاقة بقيادات البعث، كما زعم، وهو ما لم تثبت صحته على الأقل تجاه من
المالكي وعلاوي وحدود التصادم
* تعقيبا على خبر «العراق: قلق بشأن تسليم السلطة وطالباني يتراجع»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا شيء يدعو إلى القلق على صعيد تداول السلطة في العراق، وإن تطلب الأمر بعض الوقت، فحدود حركة السياسيين العراقيين ليست مطلقة، وهم غير قادرين على التمادي أكثر مما ينبغي، وصراعهم لا يتعدى الوقت
فازوا بالانتخابات قبل إجرائها
* تعقيبا على خبر «مفوضية الانتخابات السودانية: الانتخابات قائمة بمن حضر.. حتى لو انسحبت كل المعارضة»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الحزب الحاكم، نجح في حربه النفسية ضد القوى السياسية الأخرى كلها، بترويج اكتساحه للانتخابات قبل قيامها. الأمر الذي أدى إلى شل قدرتها على الحركة والمناورة،
بين الدعم وتبني التجاوزات
* تعقيبا على خبر: «الخلاف مع إسرائيل يؤكد حدود سلطة واشنطن.. ووجود تحالف متغير»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن دعم الأمن الإسرائيلي شيء، ودعم التجاوزات والانتهاكات والجرائم الإسرائيلية شيء آخر تماما. فالدعم الأول مفهوم ومفروغ منه، بحكم التحالف القائم بينهما، حيث من واجب الحلفاء الدفاع
المواطنة حق للجميع
* أوافق فيان فاروق على ما جاء في مقالها «رحمة بالكرد»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، إذ أن في مجال الحكم الديمقراطي لا فرق بين كردي وعربي، ولا فضل لأي منهما على الآخر إلا بالكفاءة والولاء للوطن. لكن السؤال المهم هو: هل يسمح لغير الكردي بأن يتولى منصبا سياديا في إقليم كردستان المحكوم كدولة
تهديدات ذات مردود سلبي
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «المالكي.. أحمدي نجاد العراق؟»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن ما يقال لا يتعدى كونه تهديدات مبطنة، لا غرض لها سوى التأثير على الآخرين، وترهيب مفوضية الانتخابات. نتائج مثل هذه المواقف ستكون سلبية على ائتلاف دولة القانون نفسها. أي ائتلاف هذا؟ وأي قانون
ضحايا نشوة انتصار
* تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «مخاوف بشأن العمليات المعلوماتية للجيش الأميركي»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: ليس أفضل من اعتماد الشفافية كمبدأ للتعامل في المجالات كلها، بما فيها الاستخباراتية، والحقيقة كوسيلة، والمصداقية كهدف لكسب تعاطف وتعاون الآخرين ودعمهم. مثل هذه الصفات الحميدة،
تبشير مبكر بالفشل
* تعقيبا على مقال رضوان السيد «مؤتمر القمة العربي وقضايا المصير»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن مؤتمرات القمة العربية تصبح أكثر أهمية حين لا يكون هناك وفاق بين القادة العرب، وليس العكس. وبالتالي، فهي نقطة البداية في الحوار من أجل التسوية، ولمّ الشمل. هذا إلى جانب أهميتها المعنوية
ممارسات سياسية بامتياز
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «نبيه بري.. تقول الهامة اسقوني!»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن المصالح هي الموجه الرئيسي لعالم السياسة العجيب الغريب. ففي هذا العالم يتم استغلال كل شيء، وأي شيء، في سبيل تحقيق أهداف سياسية. حتى الموتى الذين فارقوا الدنيا وما عليها، لا يسلمون عادة من
أنف لا يُهزم صاحبه
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «أنفك يقول لنا من أنت!»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، أسأل: إذا كان الأنف مكسورا فما يكون صاحبه؟ أنا أعلم أن صاحب الأنف الكبير مثلا لا يُهزم. وقد ورد أن رومل، ثعلب الصحراء، سأل عن القائد الجديد الذي عينته بريطانيا ليقود العمليات العسكرية في الشمال الأفريقي ضد
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
رجب طيب أردوغان
المهندس عبد الله بن يحيى المعلمي
إبراهيم الدوسري
دوريس غريف
سعود بن عبد العزيز الجابري
عبد العزيز إبراهيم الغدير
جون ستادويك
حمود شنتوت
الدكتور إيهاب فوزي
الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي