الخميـس 14 جمـادى الاولـى 1431 هـ 29 ابريل 2010 العدد 11475  







بريـد القــراء

بوادر حل للصراع
> تعقيبا على خبر «مصادر إسرائيلية: ميتشل حقق اختراقا بصيغة ترضي الطرفين»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن أهم ما في الاختراق الأميركي هذا، هو الشروط التي وافق عليها نتنياهو بشأن وقف هدم منازل الفلسطينيين في الأحياء العربية في القدس، وفتح كل المقرات التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية،
أوهام مؤقتة
> تعقيبا على خبر «مؤشرات من البيت الأبيض وعباس لاستئناف المفاوضات»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن نتنياهو قام بتشريع نقاط الاستيطان الأخيرة غير الشرعية. وبات واضحا من سلوكه السياسي أن التقيد بمطالب أميركا غير وارد في حساباته. علينا أن ندرك أننا نواجه رجلا مضللا يبحث في ما تبقى من
المرشح هو الخصم والحكم
> تعقيبا على خبر «هيئة قضائية تبعد 52 مرشحا اعتمادا على إجراءات (اجتثاث البعث)»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هل يحق لمرشح شارك في الانتخابات ولم يفز اجتثاث مرشحين فازوا؟ علي اللامي كان مرشحا في الانتخابات الأخيرة، على قائمة الائتلاف الوطني ولم يفز. وها هو يجتث غيره من المرشحين الفائزين،
مساءلة «هيئة المساءلة»
> تعقيبا على خبر «هيئة قضائية تبعد 52 مرشحا اعتمادا على إجراءات (اجتثاث البعث)»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن ما يسمى هيئة «المساءلة والعدالة» تحتاج إلى هيئة تحقيق مستقلة لمساءلتها والتحقيق معها، لوقف العبث الدائر داخل أروقتها. فالمالكي أصيب بلوثة الاستبداد والتسلط منذ سكن القصور
السودانيون اختاروا الديمقراطية ونجحوا
> تعقيبا على خبر «رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي: انتخابات السودان ناجحة رغم تحديات تنظيمها»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الشعب السوداني اختار الديمقراطية، وبرهن على صحة خياره وقدرته على إنجاحه، من خلال الانتخابات التي جرت في جو سوداني أصيل، وتحت رقابة دولية أكدت نجاحها. إلا أن هذا
تغير المواصفات الطبقية
> تعقيبا على مقال علي سالم «الطبقة الوسطى لم يعد لها وجود»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الطبقة الوسطى تحللت بفعل الزمن، بعد أن انضم قسم منها إلى الفئة المنعمة المرفهة، وانضمت غالبيتها إلى الطبقات الدنيا، التي بالكاد تحصل على قوت يومها. ومع ذلك ارتفع سقف طموحاتنا. فأنا مثلا، كانت
سمات كارثية لعراق جديد
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «مقامات عراقية: رقصة المالكي مع المقام (البغدادي)»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن مفهوما واحدا لم يزل يحكم عقولنا وضمائرنا للأسف، مهما حملنا من شهادات وحزنا على صفات، وهو الانتقام. فأي ديمقراطية يستطيع أن يقدمها رجال العراق الجديد، الذين لا يزالون يحملون
دولة فاشلة تنتظر الحصار
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران.. نزيف مستمر»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن إيران تسعى لفك الحصار الاقتصادي المتوقع عليها عن طريق العراق. فالاتفاقية التي أبرمتها حكومة المالكي مع إيران فريدة من نوعها، خصوصا في المجال الاقتصادي، حيث يتم التعامل مباشرة بين المحافظات الإيرانية
حديث أرقام في إيران
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران.. نزيف مستمر»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الأرقام لا تكذب عادة. والأرقام حين تتحدث عن وضع إيران تؤكد أن إفلاسها على الأصعدة كافة قاب قوسين أو أدنى. وهذا الكلام لا ينطوي على سعادة به أو شماتة بالإيرانيين، بل هو إقرار واقع وتأكيد حقيقة. وإذا توقفنا
لا تشجعوها على التمادي
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «أين الخليج.. وأين إيران؟»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنني أتفق مع رأي الكاتب القائل بأن من يثير العجب والغرابة معا هم مناضلون من الدول العربية، يقللون من مخاوف دول الخليج من الأطماع الإيرانية ومن سياسة طهران التوسعية. ومن المؤسف حقا أن يكون هذا موقف
مراهقات سياسية عالية الثمن
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «مصائر الشعوب رهن التقارير الكاذبة»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لماذا نلوم كولن باول، وننسى ما فعله صدام حسين، حين ادعى عبر شاشات التلفاز، بأن هذه الأسلحة سوف تحرق نصف إسرائيل، لكنه عمليا قام بحرق دولة الكويت حين غزاها؟ المراهقة السياسية وعدم الدراية
أين المشكلة يا سيدي؟
> تعقيبا على مقال حمد الماجد «سعوديون يمولون قناة صوفية»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: بداية، لا أعلم ما الدافع إلى كتابة هذا المقال؟ عندما تقرر الصوفية أن تنشئ قناة فضائية فإنما تستخدم حقا مشروعا مثلما تفعل سائر الحركات والفضائيات. من حق الصوفية أن تجعل هذه الفضائية منبرا لها لبث منهجها
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
تشارلي.. حامل الرقم القياسي الألماني حضر 1500 مباراة في «البوندسليغه»
إسبانيا: انتهى كابوس نجوى بقبولها في مدرسة ثالثة
هل يشوه صخب كرة المضرب «وقار» قصر فرساي؟
دبي: بدء محاكمة إمام مسجد هندي متهم باغتصاب طفل أميركي
25% من النمساويين معرضون لأن يدفعهم التقاعد إلى الاكتئاب