السبـت 13 رجـب 1431 هـ 26 يونيو 2010 العدد 11533  







بريـد القــراء

معالجة خاطئة حرفت مسار الوحدة
* تعقيبا على خبر «القصة الكاملة لـ(الحراك الجنوبي) في اليمن (5) - مسؤول حكومي لـ(الشرق الأوسط): هناك مخطط تآمري على اليمن.. ولسنا في الحزب الحاكم ملائكة»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الوحدة كانت حلم كل أبناء شطري اليمن، لكن الظروف لم تهيأ جيدا لقيامها. ولم يكن الاندماج في صالح
قفص المالكي يضيق عليه
* تعقيبا على خبر «المالكي يفتح النار بكل الاتجاهات ويهاجم حتى حلفاءه داخل البيت الشيعي»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن العامل الخارجي بات شمعة يعلق عليها المالكي كل تقصيره، ووسيلة للهروب من الاعتراف بفشله في إرساء دولة تلبي أبسط مقومات الحياة. المالكي الذي أزم العلاقات مع دول الجوار
منجزات المالكي الكارثية
* تعقيبا على خبر «المالكي يفتح النار بكل الاتجاهات ويهاجم حتى حلفاءه داخل البيت الشيعي»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن المالكي، لا يعلم ما يعانيه الشارع العراقي. وهو متشبث بالمنصب وكأن قائمته هي التي حازت على الأغلبية الانتخابية، ولا يحاول مراجعة أدائه في السنوات الماضية، ومراجعة
تصفية حسابات سياسية وعسكرية
* تعقيبا على خبر «أوباما يعفي (القائد الشارد) ويعيد بترايوس لساحة القتال»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذه عملية تصفيه حسابات بين العسكر والسياسيين في الإدارة الأميركية. الكل يتذكر الصراع الذي كان بين كولن باول ودونالد رامسفيلد في الملف العراقي. اليوم جاءت إقالة الجنرال ستانلي،
محاولة لطمس مرحلة
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لماذا اغتيال علاوي؟»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أقول اغتيال الدكتور إياد علاوي، أصبح هدف إيران وأحزابها في العراق. فهو في نظر حكام طهران والأحزاب العراقية التابعة لهم، يمثل بداية النهاية لنفوذها، وربما أدى تشكيلة حكومة عراقية جديدة وترؤسها إلى كشف
هذه وعود طهران
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لبنان أرسلها إلى قبرص!»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: فعلا، لقد ظهرت إيران على حقيقتها، بعد أن مارست النفاق على الشعب الفلسطيني الذي، بالتأكيد لم يصدق الادعاءات الإيرانية. قبل أيام، أعلنت إيران أنها سوف ترسل سفن مساعدات، ترافقها مجموعات من عناصر
مصر حين تغيب عنا
* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «توتر في الخرطوم»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن مصر ابتعدت فعلا عن السودان كثيرا. ففي حين ظلت بلادنا تموج بالحروب والكوارث والمجاعات جنوبا وشرقا وغربا في دارفور، لم نر مصر. وحين حصل اتفاق السلام ونيفاشا والاستثمارات لم نجد مصر أيضا، في حين كانت هناك
أسرار العباقرة ونتاجهم
* مقال سمير عطا الله «كنز في المدينة»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، يعتبر حلقة ثانية من مقاله الرائع «سر الأمكنة والأزمنة»، المنشور قبله بيوم واحد. لقد كان الزمن الذي ولد ساراماغو ونجيب محفوظ وعاشا في أحضانه زمنا جميلا بكل المقاييس. لقد استلهم أولئك العباقرة من ذلك الزمن وأحداثه المثيرة،
زمن مختلف محكوم بتطوراته
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «سر الأمكنة والأزمنة»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إننا نعيش زمنا يتطور فيه كل شيء: الاتصالات والنقل والإنشاءات والطب وغيرها، والخاسر الوحيد فيه والذي يتراجع هو الروحانيات وقيمها وعلاقة الإنسان بها. فالمرء اليوم، بات مثقلا بالقلق من العمل، والبيت،
التقليل من مأساة الآخرين خطأ
* تعقيبا على مقال عبد العزيز بن عثمان بن صقر «العلاقات العربية - التركية. مقومات الازدهار وتحديات الانحسار»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن كل ما تقدم به الكاتب وناقشه منطقي ومقنع، وإن تبنى توجها محددا في ما ينبغي أن تكون عليه العلاقات العربية - التركية، تاركا الباب مواربا. غير أن
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخة مي بنت محمد آل خليفة
جاسم الخرافي
الدكتور إبراهيم بدران
زياد بارود
عبد الله بن عبد العزيز الشغرود
الدكتورة آيمي غوتمان
علي عبد الكريم علي
الدكتور خليل مشهدية
جاسينت بارينز
عائشة عبد الهادي