* تعقيبا على خبر «المالكي يفتح النار بكل الاتجاهات ويهاجم حتى حلفاءه داخل البيت الشيعي»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن العامل الخارجي بات شمعة يعلق عليها المالكي كل تقصيره، ووسيلة للهروب من الاعتراف بفشله في إرساء دولة تلبي أبسط مقومات الحياة. المالكي الذي أزم العلاقات مع دول الجوار