بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «إسرائيل تشن حملة غير مسبوقة على حزب الله وتتهمه بتحويل 160 قرية جنوبية إلى معاقل له»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن إسرائيل تشن حربا نفسية تولى قيادتها قسم الإشاعات والتضليل في الجيش الإسرائيلي، الذي أطل علينا ببعض ما لديه في بنك معلومات الأهداف، وينشر خريطة ادعى فيها

> تعقيبا على خبر «الأفغان دفعوا مليار دولار رشى خلال عام»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الأمر ليس جديدا، فالرشوة تعد إحدى القيم الاجتماعية ولا تدخل في عداد الفساد. ففي بلد لا توجد فيه مؤسسات حقيقية، ولا تحكمه قوانين وأنظمة، تصبح الرشوة وسيلة لتسيير الأعمال. ربما لا يلام الأفغان على

> تعقيبا على خبر «الحكومة السودانية وحركة التحرير والعدالة تستبعدان التوصل إلى اتفاق منتصف الشهر الحالي»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن على السودانيين المبادرة بإعادة دفع كل الجهود المبذولة لحل الخلافات الداخلية في البلاد إلى الداخل نفسه، وخاصة أن البلاد تمر بمخاض نادر في تاريخ الشعوب.

> تعقيبا على خبر «القذافي يأمر بتحقيق رسمي في أوضاع اللاجئين الإريتريين في ليبيا»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، أقول: منذ استقلال إريتريا، لم ينعم المواطنون الإريتريون يوما باستقلالهم، بسبب مغامرات النظام الإريتري مع جيرانه في اليمن وجيبوتي والسودان، والزج بالمعارضين، الذين كانوا شركاء حرب

> تعقيبا على خبر «إسرائيل تشن حملة غير مسبوقة على حزب الله وتتهمه بتحويل 160 قرية جنوبية إلى معاقل له»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن إقدام إسرائيل على نشر هذا التقرير له دلالات كثيرة. أولاها شن حرب نفسية استباقية مجالها الحكومة والشعب اللبناني الذي لم يزل يعاني ويلات حروب كثيرة على

> تعقيبا على مقال أمير طاهري «حرب تركيا المنسية»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن هناك في الحكومة التركية من يتعاملون مع الأحداث بازدواجية فعلا. فهم في الوقت الذي يؤيدون فيه رفع الحصار عن غزة والدفاع عن القضية الفلسطينية لكونها قضية شعب سلبت حقوقه، يتم التعامل مع القضية الكردية بمنتهى

> تعقيبا على مقال بلال الحسن «البلد الذي هزم ثلاث إمبراطوريات»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، أقول ان الأفغان هزموا أيضا جنكيز خان نفسه في معركتين، حين كان متمركزا في طالقان، وهما معركة غزنة ومعركة كابل، وكانوا بقيادة جلال الدين بن شاه محمد وحليفه سيف الدين بغراق. ودارت معركة ثالثة على نهر

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حسين؟»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، أقول: طالما انتظرنا غيرنا كي يحل لنا مشكلاتنا فسوف ننتظر كثيرا. قضايانا لا تهم الغرب والولايات المتحدة عموما، إلا حين يستشعر هذا الغرب بوجود خطر حقيقي على مصالحه، عندها فقط يتحرك. لذا، يجب أن تنبع الحلول من داخلنا. فالجولان

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حسين؟»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، أقول: للأسف، إن الإجابة عن سؤال الكاتب حول ما قدم العرب من أجل حل قضاياهم، هي لا شيء فعلا، عدا الخلافات ونظرية المؤامرة التي نتوهمها ونحاول أن نقنع أنفسنا بصحتها، هربا من واقع مزرٍ صنعناه بأيدينا، ومع ذلك لا نتردد في إلقاء

> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «هل كل خريج ديني.. يصلح للفتيا والدعوة؟»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الفطنة التي يرمي إليها الكاتب هي «السياسة»، وكيف يجب على العالِم إدارة العامة، وهذا يتعارض في رأيي مع الأمانة والتبليغ التي أشار إليها الكاتب في مطلع مقاله. أما في حالة النبي

> تعقيبا على مقال علي سالم «الصدق في المسرح.. والكذب في أماكن أخرى»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذا توضيح ومقارنة جيدين من الكاتب في ما يخص المعنى والمغزى من المسرحيين والمتفرجين، كما سماهم اللغويون العرب، وإن لم يفلحوا في ذلك حسب رأي الكاتب طبعا. بقي أن أوضح أن المقارنة بين المسرح

> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «أقوام يقولون!»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أتساءل: هل الدولة الدينية مثالية، كما هي حال إيران مثلا أو أفغانستان أو دولة حماس في غزة، أو أي حكم للإخوان المسلمين؟ ثم إن الضمير يحمله كلّ إنسان وليس رجال الدين وحدهم. وقد أثبت التاريخ في الماضي والحاضر، أن دكتاتورية