الاربعـاء 29 شعبـان 1431 هـ 11 اغسطس 2010 العدد 11579  







بريـد القــراء

زمن الآمال الصغيرة
> تعقيبا على خبر «البشير يدعو لحوار مع (المتطرفين لإعادتهم للصواب) ويبارك حظر تدخين (الشيشة) في العاصمة»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن هؤلاء المتطرفين هم من صنع البشير نفسه، وقد ساعدتهم سياسات حكومته على الانتشار السرطاني في جسد الأمة السودانية. واليوم لا أمل في إعادتهم إلى «الصواب»،
ترهيب المنظمات الإنسانية
> تعقيبا على خبر «أرواح عذبة فقدت في أفغانستان»، المنشور بتاريخ 9 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن عمليات قتل وترهيب المنظمات الإنسانية في أفغانستان، تحدث على يد مجرمين يعملون لصالح دول تريد أن تعاقب الغرب وتساومه على ملفها النووي ودورها الإقليمي، مستخدمة أجهزة مخابراتها الخبيثة في تكوين متطرفين من طالبان
من بنى الأهرام إذن؟
> تعقيبا على خبر «حواس لـ(الشرق الأوسط): روبوت طوله 11 سم سيكشف عن أسرار الهرم الأكبر بعد شهرين»، المنشور في «يوميات الشرق» بتاريخ 9 أغسطس (آب) الحالي، أقول: بالإضافة إلى عدم معرفة كيفية بناء الأهرام، فمن غير المعروف من بناها على وجه التأكيد. فنسب بنائها إلى الفراعنة يشوبه الكثير من الشك لأسباب كثيرة
حكم ذاتي حقيقي
> تعقيبا على خبر «البشير لولاة دارفور: اطردوا المنظمات الدولية دون الرجوع إليّ»، المنشور بتاريخ 9 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن من الضروري إعطاء الصحف هامش حريات واسعا وكبيرا في هذا الوقت بالذات، حتى يتسنى لها فتح مجالات واسعة للحوار الهادف وتبادل الرأي الذي من شأنه جعل الوحدة بين الجنوب والشمال جاذبة،
دولتان أم دويلات؟
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «حل الدولتين: العراق»، المنشور بتاريخ 9 أغسطس (آب) الحالي، أقول: وفقا لفرضية الكاتب، يجب التحدث عن خمس دول أو أكثر. فهناك دولة الصدر، ودولة الحكيم، ودولة الأكراد، ودولة المالكي. أما الدول الأخرى فحدث ولا حرج: دولة الهاشمي، وعلاوي، والمطلك، والتوافق، والدليمي، وغيرها من نتاج
هذه أميركا التي تعرفون
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «عالم ما بعد أميركا»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: من الصعب اختزال تاريخ أميركا التحرري والنضالي في الإطار السياسي، فأميركا التي وصفها الكاتب كما جاء في ميثاق التحرر، قد حققت ولا تزال تحقق طفرات بعيدة وعميقة جديرة بأن نحتذي بها. ففي المجال الاجتماعي
لأن المرأة أفغانية اختلف الأمر
> تعقيبا على مقال حمد الماجد «الملتحون والجنس الناعم»، المنشور بتاريخ 9 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن هناك فرقا كبيرا بين الحالتين. الأفغانية مجدوعة الأنف تعكس حالها العقلية الاجتماعية المتشددة لطالبان، تشبه في ذلك الصور والأفلام التي لم يتوقف بثها عبر الإنترنت عن رجال طالبان وهم يضربون النساء في الشارع.
مطامع داخلية
> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «بين فكي الكماشة الإقليمية.. لماذا لا نتعلم من البولنديين؟»، المنشور بتاريخ 9 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن الهوية العربية باتت ضائعة بين رحى المصالح الشخصية والكراسي الرئاسية. لم تعد القومية تهم أحدا ولا الوحدة العربية بقدر ما بات البقاء في الحكم هو الأولوية. تفتتت بعض
تلاعب بمشاعر البسطاء
> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «حرق إسرائيل بالنار»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن كل من يهدد بحرق إسرائيل هو في الحقيقة ضعيف، لم ولن يقدر على حرق غير مواطنيه. لكنه بمثل هذه التهديدات يداعب مشاعر بعض المسلمين، وخصوصا المغلوبين على أمرهم منهم ممن يصدقون ما يقوله أمثال أحمدي نجاد الذين يهددون
واقع يهب منه الجميع
> تعقيبا على مقال علي سالم «حصاد الأسبوع.. أقوال وأفعال»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن كثيرا من الحقائق يعرفها الجميع، وهي واضحة وضوح الشمس، لكن القليل منا من يحاول أن يتحدث بها، فالغالبية تفضل أن تظل مخدرة طوال الوقت، تعيش على الأحلام والأماني غير المنطقية، على أن تصحو على الواقع المعيشي
يتعجلون الانتحار
> تعقيبا على خبر «الإمارات: حادث ناقلة النفط اليابانية (اعتداء إرهابي بمتفجرات منزلية الصنع)»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إلى متى تمارس «القاعدة» عبثها هذا ومحاولاتها إعاقة نمو البلاد العربية والإضرار باقتصاد دول الخليج، من خلال ما تقوم به من عمليات تفجير؟ نعرف أن إيران تواجه عقوبات تفرض
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
أخي فهد.. المنتخب ليس مدرسة!!
المشروع الوطني للاحتراف
(هزازي)... جانٍ أم مجني عليه؟!
«الكابتن»!