الثلاثـاء 13 رمضـان 1431 هـ 24 اغسطس 2010 العدد 11592  







بريـد القــراء

ليست دولة «رعاة بقر»
> تعقيبا على خبر «%20 من الأميركيين يعتقدون أن أوباما مسلم.. والبيت الأبيض يلوم حملات التضليل»، المنشور بتاريخ 21 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «إن المجتمع الأميركي يستند إلى ثقافة القانون، ومبدأ حرية الرأي. واعتقاد بعض الأميركيين بأن أوباما مسلم يأتي في هذا الإطار. ومن حقي كمسلم يعيش في أميركا مثلا، أن
الانفصال واقع.. استعدوا له
> تعقيبا على خبر «البشير يرفض (وحدة مع حرب أهلية وانفصالا من غير سلام).. والمعارضة تقاطع لقاء الرئيس»، المنشور بتاريخ 21 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «إن الحكومة والمعارضة تتخبطان سياسيا، فالسودان منفصل منذ أن ظهرت نتائج انتخابات إبريل (نيسان) الماضي، ومن يقول بغير ذلك، عليه أن ينزع العصابة عن عينيه ويرى
علاقة طيبة وجيرة حسنة
> تعقيبا على خبر «اتفاق ليبي ــ تونسي ينهي التوتر في المنطقة الحدودية بينهما»، المنشور بتاريخ 21 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «إن التعاون والعلاقات التونسية - الليبية قائمان ومتميزان. وقد تعاملت الحكومة التونسية بحكمة مع الأحداث الأخيرة، إذ أجرت اتصالات مع الجانب الليبي بعد إعلان ليبيا غلق المعبر، وأرسلت
لا تغيير في المدى المنظور
> تعقيبا على خبر «آلاف الناشطين المصريين يفطرون جماعيا تضامنا مع مطالب إصلاحية»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «إن نشطاء سياسيين وحقوقيين كثيرين في مصر، يبذلون جهودا كبيرة، منذ فترة طويلة، من أجل تحقيق إصلاحات في البلاد. أهم هذه الإصلاحات، هو المطالبة بتغيير الدستور. وقد عاد محمد البرادعي
مثقفون في سيارة الحكومة
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «ضد السذاجة.. نصيحة للمثقفين الجدد»، المنشور بتاريخ 20 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «إن المثقفين الجدد لن يقعوا في الفخ الذي وقع فيه من سبقهم، لأنهم يركبون مع الحكومة في السيارة نفسها، وهي سيارة ثقافية موديل الحكومة. وهم يسيرون بالسرعة نفسها وفي الاتجاه نفسه. وإذا ما فكر أحد
لماذا كل هذا الضغط الأميركي؟
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «عندما تتخلى أميركا عن حليفها الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول:«ما الذي يريده الأميركيون فعلا، من الفلسطينيين من خلال مواصلة ضغوطهم ودفعهم إلى المفاوضات المباشرة، التي بات معروفا أنها ستجري من دون شروط وبلا سقف زمني؟ بينما يعرف الجميع، أن تجربة الفلسطينيين
العبث بالقضايا الكبرى
> مقال عادل درويش «أذان مالطا لا يصلح صورة المسلمين»، المنشور بتاريخ 21 أغسطس (آب) الحالي، مقال جميل ومتميز. للأسف أغلب التيارات الإسلامية في البلدان العربية تركز جهودها على أتفه الأسباب وأقل القضايا أهمية، وتجعل منها قضيتها الأولى، بينما يجري التقليل من أهمية القضايا المصيرية التي تخص بلادها، كما لو
مواقف سياسية وليست نقدا فنيا
> تعقيبا على مقال آمال موسى «حول الدراما الإيرانية»، المنشور بتاريخ 20 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «إن الضجة المفتعلة ضد الدراما الإيرانية، ينبغي أن تناقش فنيا وليس سياسيا، لأن هذه الضجة أوجدت حيرة بين معتدلي العرب والمسلمين؛ فيلم السيد المسيح خضع لتقييم كبار الشخصيات في الطائفة المسيحية في العالم، وحصل
في العلاقة بين القومي والديني
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «إيران أم الإسلام؟ تلك هي المسألة في طهران»، المنشور بتاريخ 20 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «إن ثمة مفهومين يدور حولهما النقاش: مفهوم الثنائية ومفهوم الانفصامية، وكلاهما يعبر عن ظاهرة عالمية وليس محصورا في الدول العربية - الإسلامية. المنطق يقول إن الجمع بينهما ممكن، وهذا سيكون
تكريم في سياق أكاديمي عملي
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «(سابك) وتكريم غازي»، المنشور بتاريخ 20 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «إن الكثير من الشركات يعتبر مقصرا بحق رواده. (سابك) تستطيع إنشاء جامعة كاملة، وإن كنا لا نتوقع منها ذلك، ونتوقع خدمة المجتمع الذي تعمل فيه، بأن تكرم الرائد الأول ومؤسس (سابك)، الراحل غازي القصيبي، بإنشاء
العقاد رفض تجميد العقل
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «لا يزال ابن الرومي قوي المفعول!»، المنشور بتاريخ 21 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «كان عباس محمود العقاد مفكرا عقلانيا، أراد تبديد التصورات التي قد تساهم في تجميد عقل الإنسان وشل إرادته وقدرته وتأثيرها على مسار حياته. لذلك فإن تفسير العقاد لحياة ابن الرومي وقلقه، أو نظرته المتشائمة
مقتطفـات مـن صفحة
آفــاق إسـلامـيـة
كتب الجهاد والسير ومحمد النفس الزكية
غازي القصيبي.. والغزوة الأخيرة
جاك بيرك.. قراءة رمضانية لضيف على الإسلام