الجمعـة 07 شـوال 1431 هـ 17 سبتمبر 2010 العدد 11616  







بريـد القــراء

حزب الله مطالب باعتذارين
> تعقيبا على خبر «حزب الله يطالب الحريري بـ(الاعتذار) لدمشق ويعتبر تصريحاته لـ(الشرق الأوسط) بمثابة (اعتراف)»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: من الغريب أن يعطي حزب الله لنفسه صفة محامي الدفاع عن سورية، ويطالب الرئيس الحريري بالاعتذار لها، رغم أن التحقيق لم ينته بعد، والمحكمة الدولية
لن تعجبهم الوحدة ولا الانفصال
> تعقيبا على خبر «مصادر في واشنطن: استفتاء جنوب السودان قد لا يتم»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الولايات المتحدة والغرب عموما هما من دعا إلى الاستفتاء. وهما لن يرضيا عن حكومة البشير سواء وافقت على إجراء الاستفتاء أم لا. الآن يصرخ المتضررون ويولولون وسوف يصابون بالحزن سواء انتهت
مشكلات ما بعد الانفصال
> تعقيبا على خبر «مصادر في واشنطن: استفتاء جنوب السودان قد لا يتم»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن حكومة الجنوب بدأت هذه الأيام في حث مواطنين جنوبيين على العودة تحت شعار «عد لوطنك لتختار». أتمنى أن يكون الانفصال، إن وقع، سلسا وبعيدا عن العنف، وضرورة إيجاد منطقة عازلة منزوعة السلاح
عمل استفزازي مدان
> تعقيبا على خبر «الإمام فيصل عبد الرؤوف يبحث عن تسوية.. لكنه مصر على موقع المركز الثقافي الإسلامي»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن فيصل عبد الرؤوف رجل مجهول أقدم على عمل أضر بالمسلمين في أميركا وفي جميع أنحاء العالم، ولا أظن أنه يجهل ما قام به. لقد ألحق بالمسلمين من وراء هذا المشروع
فاشلون يبحثون عن شهرة
> تعقيبا على خبر «قس متعصب.. في مواجهة مدينة غاضبة»، المنشور بتاريخ 12 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إنني علمت بموضوع القس جونز ونيته حرق نسخ من المصحف قبل أسابيع. ومن باب الفضول قمت بزيارة موقعه. قد يستغرب القارئ إن قلت إن معظم التعليقات التي قيلت في حق جونز جاءت من أميركيين مسيحيين يعادونه فعلا. كتب
بين فكر ماضوي وآخر حداثي
> تعقيبا على مقال هاشم صالح «بنيامين باربر و11 سبتمبر»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن السبيل الوحيد لتفادي المغالطات، هو الفرز والتمييز بين الفكر العربي والفكر العروبي، من حيث المنطلقات النظرية لكل منهما. فإذا كان الفكر العروبي، بالمفهوم الأكاديمي الشائع الآن في أدبيات المغرب العربي،
الوحدة أصبحت سلعة
> تعقيبا على مقال غازي صلاح الدين العتباني «مستقبل أفريقيا في ظل تسليع الوحدة في السودان»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إذا كان ثمة تفضيل بين قدسية الإنسان وقدسية التراب، فلا شك أن قدسية الإنسان هي الأهم، وإلا ما معنى وجوده في بقعة بهية إذا كانت هذه البقعة تلفظه وتزدريه، وتحيل حياته
العولمة بين رابح وخاسر
> تعقيبا على مقال هاشم صالح «بنيامين باربر و11 سبتمبر»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: من الخطأ أن نضع كل اللوم على العولمة، كما لو كان مخططا لها من جهة ما. العولمة ظاهرة تواصل جديدة فتح الإنترنت نوافذها، وأخذت تأثيراتها تنعكس على العلاقات الاجتماعية بين الناس، وأهمها تأثيرها في مجال
عالم يضمحل تدريجيا
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «العيد العربي المستحيل؟!»، المنشور بتاريخ 12 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن ما نعاني منه هو الاضمحلال الفكري والعقلي الذي أصابنا في مقتل، بينما أسرت الثورة المعلوماتية أجيالنا، فباتت أجسادهم معنا وعقولهم تائهة. وقد يتمنى جلهم أن تنتقل أجسادهم غربا وإلى الأبد. من قبل، كانت
عالم واضح الخيارات
> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «(الحوار المتمدن): أفواه بلا آذان!»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الدين لله لا للأفراد ولا الحكومات. الوطن للجميع بلا استثناء أو تفضيل. ليس لأحد أن يجبر آخر على فعل شيء لا يؤمن به. أما شؤون الدنيا، فنحن أعلم بها، كما أوصانا رسولنا الكريم «أنتم أعلم
مواطنون كبار في وطن صغير
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «جدول 2010»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: عندما يتضخم المواطنون وتتمدد أحجامهم وتتورم أطماعهم، تضيق بهم مساحة الوطن، يكبرون هم ويصغر الوطن. هكذا تسير المعادلة بالمقلوب: مواطن كبير ووطن صغير. أما في بلاد النور والعدل، فلا يوجد من هو أكبر من الوطن. في
نتنياهو سيد المخادعين
> تعقيبا على مقال جاكسون ديهل «من المخادع: عباس أم نتنياهو؟»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إذا كان الكاتب فعلا لا يعرف من هو المخادع من الرجلين فتلك مصيبة. أيا كانت مواقف عباس من المفاوضات الجارية، فإنه لا يمكن أن يكون مخادعا، فهو لا يملك ما يمكن أن يجعله كذلك. الإنسان يصير مخادعا،
مقتطفـات مـن صفحة
الحصاد
لبنان وسورية.. «اعتذارات خجولة»
إمام نيويورك
قالوا
«كوتا» نسائية.. في برلمان مصر