* تعقيبا على خبر «مذكرات رامسفيلد بداية السنة»، المنشور بتاريخ 23 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: يجدر بالمنظمات المدنية المعنية بحقوق الإنسان في العراق أن تبادر إلى مقاضاة الذين كتبوا مذكراتهم حول حرب العراق، من توني بلير إلى دونالد رامسفيلد وغيرهما، لكي تحول دون تكسب هؤلاء الساسة على حساب الدم العراقي