> تعقيبا على خبر «الأنبا شنودة: انفجار الكنيسة استهدف استقرار مصر وأمنها»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لم يفت الأنبا شنودة، وهو العريق في رعاية شؤون طائفته والتعامل مع مشكلاتها وهمومها، وهو رجل الدين الوطني في الوقت ذاته، الهدف الحقيقي من هذه الجريمة النكراء، وهو أمن مصر واستقرارها.