الاربعـاء 29 محـرم 1432 هـ 5 يناير 2011 العدد 11726  







بريـد القــراء

استهداف أمن مصر
> تعقيبا على خبر «الأنبا شنودة: انفجار الكنيسة استهدف استقرار مصر وأمنها»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لم يفت الأنبا شنودة، وهو العريق في رعاية شؤون طائفته والتعامل مع مشكلاتها وهمومها، وهو رجل الدين الوطني في الوقت ذاته، الهدف الحقيقي من هذه الجريمة النكراء، وهو أمن مصر واستقرارها.
عمل مجرمين محترفين
> تعقيبا على خبر «مصر في صدمة»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنه لا يمكن وصف تلك الجريمة البشعة إلا بأنها عمل إجرامي فظيع في حق الإنسانية جمعاء، وهو دخيل على المجتمع المصري، ويعد جريمة نكراء بحق، خطط لها ودبرها ونفذها نفر من معدومي الضمائر مسلوبي الإرادة. فالإقدام على ترويع الأبرياء
القدس الشمالية عاصمة فلسطينية
> تعقيبا على خبر «كيسنجر يريد أن يسلم الضفة وغزة للملك حسين وثاتشر تتفق معه»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنه بات واضحا أن الصراع العربي - الإسرائيلي، ليس صراعا دوليا، بل هو شأن أميركي محلي. وإن الولايات المتحدة كانت جزءا من الصراع ولم تكن أبدا جزءا من الحل. ومن الواضح أيضا،
بحثا عن مقاربة شمولية
> تعقيبا على خبر «مصر في صدمة»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الإرهاب هو مرض العصر الحديث، الذي لا يميز بين مسلم ومسيحي، ويجب القضاء عليه واستئصاله من المجتمع. كل إنسان عاقل، أيا كان دينه ومعتقداته، يرفض هذه الأعمال البربرية المتوحشة. غير أن المقاربة الأمنية التي غالبا ما تعتمد
ليس غباء أميركيا أبدا
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «أميركا وإسرائيل.. هل هما في خدمة (جبهة الممانعة)؟»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الولايات المتحدة لا تهتم ببلد كما تهتم بإسرائيل، ولا يهمها سوى مصلحتها، وهذا ما يدركه الجميع. واشنطن ليست مهتمة لا بمحكمة الحريري ولا بغيرها، المهم بالنسبة
لكن إسرائيل لا تريد السلام
> تعقيبا على مقال علي سالم «جاسوس مصري مستورد من الصين»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنني أتفهم تماما موقف الكاتب المبدئي في الدفاع عن السلام بين العرب وإسرائيل. وأتفهم أكثر، كم يكون صاحب مبدأ كهذا محاصرا نفسيا، وربما اجتماعيا في ظروف كالتي تمر بها عملية التسوية السلمية. لكل
نحن ندفع الثمن في النهاية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إلى المصريين: قفوا وقفة صدق»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن ما تفعله المنظمات الإسلامية الراديكالية، يبعث على الحيرة. إذ ما الذي تسعى إليه وتخطط لإحداثه من خلال ارتكابها مثل هذه الأفعال المشينة التي لا يقرها عقل؟! وإلى ماذا يهدف هؤلاء المتطرفون
أين تكمن مشكلتنا فعلا؟
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إلى المصريين: قفوا وقفة صدق»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: غريب إدماننا هذه القابلية لإلقاء مصائبنا على شماعة الآخرين، بينما الإرهاب عندنا بالجملة والمفرق. بل تفتقت ذهنية الشر عند البعض منا إلى حد حشو نفسه حشوا بالمتفجرات، في مشهد عدمي قبيح، بهدف
مقاومة في الاتجاه الآخر
> تعقيبا على مقال أحمد عثمان «ما هي العلاقة بين المقاومة اللبنانية والدب الذي قتل صاحبه؟»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنه لا توجد مقاومة تعني المقاومة في لبنان، وإنما توجد وحدات عسكرية مجهزة بأسلحة فتاكة، ولديها كثير من المال، ومدربة عسكريا من أجل صيانة مكاسب إيرانية. وترتبط
العمل لا يوجد في المقاهي
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لا حياة دون جهد»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن كثيرا من أصدقائي ينتقدونني، لأنني لا أقضي معهم وقتا ما كل ليلة؛ فأنا موظف حكومي في النهار، وصاحب محل تجاري في المساء، وأكتفي بالسهر ليلة كل أسبوعين أو ثلاثة. أما هم، فيسهرون كل ليلة من الساعة الثامنة
الوعي والثقافة غير مطلوبين
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «عود للمالكي والأحمدي»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن السياسيين الذين جاءوا إلى رأس الحكم في العراق بواسطة جهلاء وأميين من غالبية الشعب، لا يتمنون أن يزداد معدل التعليم في البلاد، وتتنوع الثقافة فيها وتتقدم، لأن هذا يقود إلى خلق وعي عام بعدم صلاحيتهم
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
الكاتبون بالماء!
آسيا وفخر الانتماء
الأخضر يخوف..؟!
ليوناردو والأسد الكاميروني إيتو وحروب البلقان