بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الرئيس اليمني يعرض حكومة وحدة وطنية.. ويقول إنه مستعد للرحيل»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن ما يجري في اليمن، أمر مؤسف بكل معنى، وهو تقليد أعمى لما جرى من أحداث في تونس وفي مصر. هذا لا يعني عدم وجود فساد إداري، ومواد في الدستور تتطلب التغيير، مثل طول مدة الرئاسة

* تعقيبا على خبر «بارزاني بعد عودته إلى كردستان: لن نقبل بإراقة دماء شبابنا وسنفعل ما يرضي شعبنا»، المنشور بتاريخ 2 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن هذا يعبر عن عقلية وتفكير رئيس إقليم كردستان وحكومته؛ وإذ يتحدث عن عدم السماح بإراقة دماء الشباب الكردي، يقوم بلطجية الحزب الحاكم في أربيل، باعتقال الشباب

* تعقيبا على حوار «قائد القوات المصرية في (عاصفة الصحراء) اللواء محمد علي بلال لـ(الشرق الأوسط): حائط الصواريخ هو صاحب الفضل الحقيقي في نصر أكتوبر.. والضربة الجوية (وهم) روج له مبارك»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن ما قاله اللواء بلال بالنسبة للراحل الشاذلي، هو عين الحقيقة، لكن

* تعقيبا على خبر «مشروع قرار عربي يرفض التدخل العسكري الأجنبي في ليبيا»، المنشور بتاريخ 2 مارس (آذار) الحالي، أقول: جميل أن يطلب من يمثل الشعوب العربية عدم التدخل الأجنبي في ليبيا أو غيرها من البلاد العربية. لكن لماذا تنأى الدول العربية بنفسها عن هذا التدخل لحل مشكلة الشعب الليبي الذي يواجه القمع

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «هل يعرف شباب الثورة معنى توازن القوى الإقليمي؟»، المنشور بتاريخ 2 مارس (آذار) الحالي، أقول: يعجبني التحليل المنطقي، لكن لدي ملاحظة بسيطة، هي أن وضع الشعب العربي (في مصر تحديدا)، بلغ حدا لا يطاق فعلا. داخليا: الفقر بات مدقعا، ولا شيء إيجابيا في الأفق، بينما يرى الثروات

* تعقيبا على مقال سمير صالحة «ساركوزي في أنقرة: عذرا لا مكان لكم بيننا»، المنشور بتاريخ 2 مارس (آذار) الحالي، أقول: يجب ألا يكون لتركيا مكان تحت أي مظلة بسبب عنصريتها تجاه كل طرف غير تركي داخل حدودها كدولة. فها هي تعلن، حتى اللحظة، وعلى رؤوس الأشهاد، أن في تركيا شعبا واحدا ولغة واحدة. ويردد الساسة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هذا الحريق إلى أين؟»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول: ماذا عن التغير في إيران؟ هذا هو سؤالك؟ ألم تلاحظ أن إيران استعملت العنف مع ثوارها؟ ولكن هناك صمتا إعلاميا عن تحركات الحكومة الإيرانية، وأين حقوق الإنسان التي تتغنى بها أميركا؟ أين هي من إيران وسورية؟! كفى

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ثورة الإخوان!»، المنشور بتاريخ 2 مارس (آذار) الحالي، أقول: آن الأوان لأن تتعلم الأحزاب التقدمية والعلمانية، ضرورة تجديد الكادر، والدفع بدماء جديدة إلى تنظيماتها، للانطلاق بروح جديدة، كما فعلت جماعة الإخوان المسلمين، لمواكبة العصر، وعدم التشبث بالسلطة الهرمة الفاسدة،

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الموت كان حقيقيا وليس على الـ(فيس بوك)»، المنشور بتاريخ 2 مارس (آذار) الحالي، أتساءل: لماذا هذا الهجوم المتكرر الذي نشهده على وائل غنيم؟ أولا حركة «كلنا وائل سعيد»، بدأت قبل أكثر من عام من «ثورة 25 يناير». وقد عملت بطريقة شجاعة ومتفانية لتوعية المصريين بأهمية التغيير.

* تعقيبا على مقال آمال موسى «(الإخوان) و(النهضة) والصفقات المشفرة!»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن حركة النهضة التونسية هي، كما أعتقد، جزء من جماعة الإخوان المسلمين. وأعتقد أيضا، أن الدول الغربية تثق في هذه الجماعة، لما لها من قاعدة شعبية بين المسلمين جميعا، بالإضافة إلى تبنيها

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الدلع!»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول: تعليق أخطائنا على شماعة الغير أمر لم يعد مستساغا؛ فلو لم يجد العقيد أو غيره آذانا مصغية من بعض اللبنانيين لما دخل لبنان في حربه الأهلية، أميركا أكثر بلد به «طوائف» ومع ذلك لا توجد آذان مصغية لدعوات الحرب. نعمان أبو

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «لو كنت مباركا»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول: أضف إلى كلمة «شكرا» (Thank you) و«متأسف» (Sorry) كلمة «من فضلك» (Please) التي يجب أن نستعملها في التعامل مع الآخرين أيضا، ويستخدمها الرؤساء في مثل هذه الأحيان. سعد أبو حسن - السعودية [email protected]