بريـد القــراء

* تعليقا على خبر «سوريا: الدبابات تزحف شرقا.. وموسى: الوضع خطير»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يبدو أن النظام السوري قد نجح إلى حد ما في بلورة أسباب سياسة المعالجة الأمنية التي كان لها وقع سلبي على مستوى المجتمع الدولي، حيث أخفق في اتخاذ قرار واضح وجلي حيال الوضع العسكري الذي بات

* تعليقا على خبر «(الكردستاني) يفوض حزب السلام والديمقراطية بتمثيل الكرد في تركيا»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الديمقراطية التركية تبقى ناقصة حتى لو كانت على درجة کبيرة من النزاهة، بسبب عتبة 10%؛ فالأكراد الذين وصلوا إلى البرلمان رشحوا ضمن المستقلين، فلو لم تكن هناك عتبة 10% لدخلوا

* تعليقا على خبر «الأكثرية الجديدة تكسر الأعراف وتوزر 5 من الشيعة مقابل 7 من السنة»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هل هذه نهاية الخلاف أم بداية لخلافات أكبر؟ في اعتقادي، ومع الأسف الشديد، أن الخلافات لن تنتهي، والسبب أن الديمقراطية في لبنان جزئية ضمن كل طائفة وحزب، ولكن عندما ندقق

* تعليقا على خبر «موسى: الوضع في سوريا خطير وقرار الجامعة حيالها يتوقف على ما تقرره الدول العربية»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ليت الدول العربية أعربت عن قلقها إزاء الوضع في سوريا قبل تركيا والدول الغربية. حتى لو اجتمعت الجامعة العربية، فهل يكون قرارها لصالح الشعب السوري؟ نتمنى

* تعليقا على خبر «الصين وروسيا عارضتا مشروع قرار جديد في مجلس الأمن ضد سوريا»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لتغيير موقف الدول المعارضة، لا بد من حراك جماهيري من قبل السوريين وإخوانهم العرب المغتربين وتنظيم مظاهرات احتجاج أمام سفارات هذه الدول. وعلى الإعلام المحايد، إظهار صور قيام

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد بين الملك والرئيس»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: العلاقات بين نظام إيران الطائفي وجمهورية الأسد الوراثية لا تحتاج إلى زيارة وزير إيراني، لأن حكومة إيران تعتبر سلامة نظام عائلة الأسد واستقراره جزءا مهما جدا من أمنها وسلامتها. اليوم حذر مسؤول إيراني

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «لم أقصد شخصا بعينه»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: وزارة الخارجية، مثلها مثل غيرها من مؤسسات الدولة المصرية، تحولت إلى عزبة، ونحن فعلا في حاجة إلى اقتلاع التوريث من جذوره، وإن لم تصدق، فاسأل عن قضية انتحار الشاب النابه عبد الحميد شتا الذي فقد حقه في التوظيف

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد بين الملك والرئيس»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: منذ قيام الثورة الخمينية والخلل في العلاقات العربية - الإيرانية واضح ومستمر، ولعل الحرب العراقية - الإيرانية واحد من أعقد الإفرازات التي ينوء بها الشعب العربي، ليس على مستوى الاختلاف في الآيديولوجيات،

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ثورات عربية بلا ثوار»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الإصلاح في حد ذاته يعتبر بوصلة في زمن عز فيه وضوح التوجه والتخطيط المدروس على الأقل لفترات الحاكم في الكرسي الثابت (بعضه على أعتاب نصف قرن) تكفي لنهضة أمة. خوفي أن تصبح الإصلاحات مرحلية تفي بتجاوز

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «الوريث احتكر المسؤولية ولم يحسن استخدامها»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أود لفت النظر إلى أن تصرف الحكم بوجهيه العائلي والطائفي مع الشعب كله وليس فقط مع المحتجين، ليس تصرف من يريد البقاء في الحكم أو يؤمن بإمكانية الاستمرار. إنه تصرف المغادر. ويتساءل

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «القذافي.. لاعب الشطرنج»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ما يحدث في ليبيا تمرد مدعوم من اليهودي برنار ليفي والغرب وراءه لتصفية حسابات قديمة مع القذافي، وما الرسالة التي بعث بها المتمردون مع ليفي لنتنياهو إلا دليل على عمالتهم. سيفرق التاريخ بين رئيس خلعه

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «المخلوع.. سابقا!»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هو رئيس مخلوع بكل المقاييس، لأنه قد تم خلعه من الرئاسة وهو مرغم على ذلك وغير راغب. هل رأيت رئيسا عربيا يترك الرئاسة طواعية أو وهو محب لذلك في حياتك؟ وها هم حكام اليمن وليبيا يماطلون في ترك كراسيهم لأنهم