السبـت 22 رجـب 1432 هـ 25 يونيو 2011 العدد 11897  







بريـد القــراء

في عيونها.. كل الحرية
* تعقيبا على خبر «بان كي مون: الأسد لا يتمتع بمصداقية»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ما أجمل صورة الغلاف، أرى في عينيك يا صغيرتي الحرية والإصرار على الحياة الكريمة، أقدر لنا أن نكون بهذه الوضعية بينما أقرانك في الدول الأخرى يعيشون طفولتهم كاملة ويتمتعون بجميع تفاصيلها الرائعة، وأتساءل
الدرس انتهى!
* تعقيبا على خبر «بان كي مون: الأسد لا يتمتع بمصداقية»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: مع أن الفصل الدراسي الأخير في سوريا انتهى وجرس سوريا أصم الأذن، فإن حضرة المعلم بقي يلقي درسا لتلاميذ صفه من إعلام بطانته بأمور وقضايا انتهت صلاحية قبولها. وفي الوقت الذي يرجو فيه من الأتراك إعادة
بركات الخطاب الثالث!
* تعقيبا على خبر «الأمن يقتحم جامعة دمشق ويعتقل أكثر من مائة طالب.. ويخلف عشرات الجرحى»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذه الاعتقالات من بركات الخطاب الثالث. اعتقالات في عرف البعث هي إصلاحاتهم. البعث مجرم وغير قابل للإصلاح والتطور والتكيف مع متغيرات السياسة العالمية، فخطابهم ما زال
هل نشكك في مصداقية كلب؟!
* تعقيبا على خبر «كلب تفتيش انتهى عقده يتسبب بأزمة عند مدخل (المنطقة الخضراء) في بغداد»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا أعتقد أن أرواح النواب ممثلي الشعب المنتخبين ديمقراطيا وحكومة الوحدة الوطنية بيد كلب، فنحن، العراقيين، نعتقد أن الشعب العراقي الذي انتخبهم هو من يحميهم.. المسألة
لا بد من توعية الشباب
* تعقيبا على خبر «فزاعة (القاعدة).. شماعة الحكام العرب لتبرير ثورات شعوبهم»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: تعتبر محاولات بعض الحكام العرب استخدام «القاعدة» كشماعة لتبرير ثورات شعوبهم محاولات من الحكومات لجلب تأييد حكومات الدول المهتمة بمكافحة الإرهاب، وهذا الأمر مكشوف ولا يهمنا. الأهم
اللعبة الإيرانية!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «تحجيم إيران دون قتال!»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إيران تلعب لعبتها الخبيثة للهروب من واقعها المخزي، ومحاولة تصدير أزماتها نحو دول الجوار، ولو تم بالفعل إعادة إيران إلى داخل حدودها، فسوف تواجه تحديات داخلية خطيرة، بسبب الأوضاع السيئة وظروف القهر
الـ«فيس بوك» وحده لا يكفي!
* تعقيبا على خبر «المجلس العسكري الحاكم يستطلع الآراء على الـ(فيس بوك) بشأن مرشحي الرئاسة المصرية»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا يمكن الاكتفاء بمعرفة فكر كل مرشح، ولكن وضع برنامج انتخابي لكل مرشح، حتى يدرك الناخب أن اختياره عن اقتناع. أرى أن هناك أسماء ليست على قدر المسؤولية،
توحيد الكلمة الخليجية
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «تحجيم إيران دون قتال!»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أعتقد أن الذي يحدث في سوريا الآن فرصة تاريخية قد لا تتكرر، ما يحدث أربك إيران وسيقضي على حلمها؛ فلماذا هذا الصمت العربي؟ وهل لو الوضع منعكس؛ أيتوقعون من سوريا الصمت؟ بل ستدندن القيادة السورية على
تعقيدات سياسية!
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «تركيا أمام قرارين: إما دعم الأسد أو دعم (الإخوان)!»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: تحدثت صحيفة «هآرتس» عن الأوضاع في سوريا. ونقلت عن مصدر رفيع المستوى في وزارة الخارجية التركية، قوله إن «الأوضاع الأخيرة في سوريا خلقت مشكلات كبيرة لكل من تركيا وإسرائيل،
الأمي لا يعرف الـ«فيس» أو الـ«بوك»!
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «الـ(فيس بوك) حل محل ماركس والخميني في تفجير الثورات الشعبية!»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الـ«فيس بوك» كان وسيلة لنقل منشورات وإعلام فقط، أما ماركس أو لينين أو حتى بن لادن هم يمثلون فكرة وحلما يتطلع له جمهور المهملين والمحقرين في العالم، وكذلك الثورات
مخطط لإخفاء الحضارة الإسلامية!
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عام لقاء أنديرا»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هناك من يقول إن الحضارة الغربية قامت بنشر المعرفة وعلى نطاق واسع. أنا أعتقد أن ما حصل هو العكس تماما، فالحضارة الغربية قامت على إخفاء المعرفة، بل إخفاء المعارف للحضارات السابقة، باستثناء اليونانية التي
ومن الضجر ما قتل!
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عام لقاء أنديرا»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: «إن العمل لا يتعب الناس، المتعب هو الضجر»، أصابت الحقيقة وقت كان العمل متوفرا للناس والمتع البسيطة كذلك، وتتابع السيدة الكبيرة: «لكن لا شيء يدوم للأبد»! وأعجب كل العجب لمن يعرفون ذالك ويكررونه على الناس
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
سكان مصر الجديدة يرفعون شعار «احم نفسك بنفسك»