بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «ثوار سوريا يحاربون الأسد اقتصاديا عبر حملة واسعة لسحب الأموال من البنوك السورية»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الثورة السورية هي أعظم ثورة عربية حدثت إلى الآن، أنا سوري وأعرف معاناة الشعب السوري منذ 40 سنة إلى الآن، حيث تعرض السوريون إلى أقوى آلة قمع عرفتها البشرية.

* تعقيبا على خبر «واشنطن: اجتماع المعارضة في سوريا (حدث مهم)»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ما إن أعلن بشار الأسد عن الحوار حتى تسارع وفد من الكونغرس الأميركي لمصافحة الأيادي الملطخة بدماء الأطفال والشعب السوري الأعزل، يقولون إنه سيبدأ الحوار، يبدأ حوارا مع من؟ لو وجد معارض حقيقي

* تعقيبا على خبر «السلطات اليمنية تعلن إحباط (مخطط إرهابي) في عدن»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذه جماعات مسلحة يدعمها أركان النظام يخوفون بها الأميركيين والدول المجاورة، فيقولون إنها خلية إرهابية جديدة يترأسها تنظيم القاعدة ستبدأ نشاطها إذا رحل صالح وأولاده، مع العلم أن «القاعدة»

* تعقيبا على خبر «شعارات الزبداني: (ثورتنا قوية.. فقد الأسد شرعيته)»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: المظاهرات المنادية بإسقاط النظام غير الشرعي أصلا منذ الانقلاب العسكري عام 1970 تعم كل المحافظات السورية، درعا والسويداء ودمشق وريفها وحمص وحماه واللاذقية وبانياس وإدلب والحسكة ودير

* تعقيبا على خبر «الكسوة محاصرة.. والمعارضة تستعد لـ(خميس حلب)»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الإعلام السوري إعلام هزلي بامتياز وإعلام يخاطب المجانين فقط، لأنه لا يوجد عاقل يصدق ما يقوله المجانين عن التأييد الرهيب للنظام وبطريقة مبتذلة جدا وواضحة لكل ذي عقل، أما عن النظام فهو يعتقد

* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «ما بين المنامة ودمشق من اتصال»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يبدو أن مدح الحاكم والمبالغة الشديدة في تقديسه أصبح سمة لكل الشعوب العربية، التي تخلق منه ديكتاتورا مستبدا جديدا، لا يرى عيوبه ويستمتع بقمع شعبه، أما عن رحلة المنامة وما الذي وراءها، فليس

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «الأزهر وشرعية الدولة.. هل من جديد؟»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: بعيدا عن علوم السياسة ومفرداتها، وأيضا الدين وتشريعاته، المهم لنا كشعوب عربية ماذا يريد العربي سواء كان مصريا أو تونسيا أو ليبيا أو سوريا أو يمنيا أو خليجيا.. من حكامه ومسؤوليه؟ يريد

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ورطة النظام السوري كبيرة»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: السلطات تريد من عقد مؤتمر كهذا إيصال رسالة مؤداها أنها غيرت من نهجها القمعي، وبدأت تسمح بمؤتمرات للمعارضة، مسرحية لن تنطلي على أحد، نريد سلطات «تمثل الشعب» لا سلطات «تمثل على الشعب»، نحيي أشقاءنا

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ورطة النظام السوري كبيرة»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: دعني أضيف أن الشعب السوري هو المبتلى بهذا النظام منذ أكثر من 4 عقود، وهذا الشعب ذاق الويلات على أيدي هذا النظام من ظلم واستبداد وقهر وفقر وتشريد وسجن، فورطته الكبيرة هو أنه انتفض عن بكرة أبيه ضد

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «صالح.. ماذا ما بعد الاستشفاء؟»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: في عودة صالح، وفي توليته الحكم لابنه أيضا مخاطرة بأمن اليمن وأمن أهله، أعتقد أن اليمن لو بحث عن حلول تحتوي الأزمة باستبعاد صالح وابنه من الحكم واختيار صاحب كفاءة، أعتقد أن ذلك أفضل بكثير

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «إصلاحية بشار: رئيس بلا مشروع سياسي»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: وهل من العدل أن نلوم تركيا على اقتناصها الفرصة ومساعدة السوريين، أم أن صمت العرب وعدم تحركهم هو الذي يحسب لهم، فحتى لو كان أردوغان يسعى إلى تجميل صورته، فمن يسعى الآن ليجمل صورة النظام؟

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «تسلل.. واضح!»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الفكرة عظيمة، وهي إبداع سياسي - رياضي، ويجب فورا وضعها حيز التنفيذ، قبل أن يستولي عليها رجال المال والأعمال الغربيون، وهم قادمون إلينا، ومعهم ملفات استثمارية مهمة، تخص غباءنا المادي والمعنوي كما تخص عقاراتنا