> تعقيبا على خبر «توجهان في باريس إزاء كيفية وضع حد للحرب والإليزيه الأكثر تشددا»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا أدري على أي شرعية قانونية أو سياسية أو أخلاقية ينطلق منها الحلفاء في الحرب ضد ليبيا، ربما تقولون انه قرارا مجلس الأمن. المجلس طلب حظر طيران، لكن ما يجري الآن هو حرب إبادة،