في وقت يواصل فيه الجيش السوري حملاته في قرى وبلدات محافظة ادلب، وتستمر حملات القمع في مدن اخرى بينها حمص، وريف دمشق، جزم مؤتمر المعارضة السورية، الذي انعقد ليوم واحد في مدينة إسطنبول التركية، بعدم الحوار مع النظام السوري بسبب القمع, داعيا إلى «تصعيد النضال السلمي الديمقراطي.. لإسقاط النظام وبلورة البديل