السبـت 21 شعبـان 1432 هـ 23 يوليو 2011 العدد 11925  







بريـد القــراء

تصفية الحسابات.. على أرض لبنان
> تعقيبا على خبر «جنبلاط: ما يحدث في سوريا ثورة ويجب تقبل فكرة أن الشعوب العربية تريد الحرية»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نعم، قال هذا، ولكن لماذا اقتطاف هذه الكلمة فقط. إنه قال إنه لا بد أن يلجأ الرئيس السوري بشار الأسد إلى إجراء إصلاحات في أسرع وقت، والإفراج عن المعتقلين، رافضا تماما
المعلم يقول: إنها أزمة شعب مع نفسه
> تعقيبا على خبر «المعلم يهدد بفرض (حظر تجول) على السفيرين الأميركي والفرنسي إذا استمرت (مخالفاتهما)»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: المشكلة في سوريا: أزمة شعب مع شعب، لا أزمة شعب مع سلطة، هذا ما أراد المعلم نشره إعلاميا، وترسيخه في الأذهان بالتزامن مع محاولات فرق موت النظام زرع الفتن
هل ليبيا مستعمرة فرنسية؟
> تعقيبا على خبر «فرنسا تفتح كوة في جدار الأزمة الليبية بقبول بقاء القذافي داخل ليبيا بعيدا عن السياسة»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: بقاء القذافي في ليبيا أو رحيله، هل هو شأن ليبي أم يتم بقرار من فرنسا؟ وإذا ثبت أن القذافي مدان (بعد محاكمته) فكيف يحق لفرنسا أن تطالب بعدم ملاحقته؟ هذه
اليمن.. ومحاولة الخروج
> تعقيبا على خبر «اليمن: محاولة اغتيال فاشلة لأحد زعماء المعارضة.. ومقتل خبير أجنبي في عدن»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نعم، تسعى فلول الأمن القومي وجلاوزة القمع لاغتيال قاده بارزين من حزب الإصلاح، ومن ثم تلصق التهمة بالحوثيين، الذين يواجهون معارك ضارية في الجوف مع حزب الإصلاح بدعم
سوريا.. مزرعة النظام
> تعقيبا على خبر «فرقة ماهر الأسد تحاصر ضاحيتين بدمشق.. واعتقالات في حمص»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: النظام السوري الدموي يعيش حالة من الهستيريا فهو يقول أنا والطوفان من بعدي، ويريد أن يقوم بمجزرة كبرى في حمص أو دمشق لكي يذل الشعب السوري، كما في حماه عام 82، فاخترع الورقة الطائفية،
مبارك.. مزايا تحسب له
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «ماذا لو لم يحدث مع مبارك وبن علي ما حدث؟!»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الفرق بين حسني مبارك والزعماء الآخرين بشار، علي عبد الله، القذافي وحتى زين العابدين يكمن في أن السيد حسني مبارك إنسان مهني بدأ طيارا، كان يحصل على المراتب الأولى، سواء في كلية الطيران
جنبلاط.. وتبدل المواقف
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «جنبلاط و(الثورة السورية)!»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لقد كنت من أشد المتحمسين والمؤيدين لمواقف وليد جنبلاط أثناء ثورة الاستقلال اللبنانية الثانية (ثورة الأرز)، سواء من الاحتلال السوري للبنان، أو من سلاح حزب الله، وكذا من مسألة بناء الدولة اللبنانية
ندمنا على انتخابك
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «جنبلاط و(الثورة السورية)!»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذا الرجل أكثر ما يميزه هو الدجل والتقلب في المواقف حسب الظروف، فكلامه وشعاراته لم تعد تنطلي على أحد، وأكثر ما أندم عليه في حياتي هو أنني انتخبته، وخاصة في الانتخابات الأخيرة في 2009، فسرق أصواتنا
القذافي.. والبديل الأفضل
> تعقيبا على مقال محمد عبد المطلب الهوني «ما أسباب تأخر الإطاحة بالقذافي؟»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: قد يكون من الصعب الإطاحة بالقذافي من قبل الناتو لأنه متخندق ويجيد إطلاق كل ما يمكن أن يمنحه الوقت من المبادرات التي لا تنتهي، الكل الآن يراجع حساباته في اختيار البديل الأفضل، حتى
مصر.. والحكم الناصري
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «هروب رؤوس الأموال يهدد مصر بالإفلاس»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: مصرنا الغالية تعيش اليوم في دوامة أخطر من دوامة هزيمة يونيو الناصرية، والسؤال هنا لماذا نتذكر نحن الديمقراطيين هزيمة يونيو الناصرية مع أن قضية اليوم لا تتعلق بتلك الهزيمة؟ الجواب هو أن الحكم
السر يكمن.. في فهم المنصب
> تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «غباء التوريث يودي بلبنان»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: تكمن العقدة في فهم المنصب على أنه زعامة وليس وظيفة، هل نسمع هذه الأيام بأخبار بوش.. لا فقد انتهت وظيفته، ويعود هذا الفهم حسب عالم الإدارة هنري فايول إلى نظرة الناس للمدير كنوع من القيادة البطولية،
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
حدائق «المنارة».. من مسبح لتدريب جيش الموحدين إلى فضاء لنزهة المراكشيين