بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «عبد الله الثاني يشيد بمواقف خادم الحرمين (المشرفة) تجاه الأردن»، المنشور بتاريخ 26 يوليو الحالي، أقول: بكل المحبة والتقدير والعرفان، أتوجه بدعوة صادقة من قلب مملوء بالخير، أن يطيل الله في عمر الملك عبد الله بن عبد العزيز، على نبل خلقه ودعمه للأردن، كما أتوجه بالدعاء إلى المولى جلت

> تعقيبا على خبر «جبهة دبلوماسية عريضة لإنهاء الحرب وإقناع القذافي بالتنحي»، المنشور بتاريخ 26 يوليو الحالي، أقول: من وجهة نظري أن الليبيين - كما شاهد العالم كله - يؤيدون في معظمهم العقيد، وأي منصف يرى هذا بوضوح، من يحاربون ضد القذافي هم أقلية، فهل تفرض الأقلية شروطها؟ ومن يساند الشعب الليبي ضد العدوان

> تعقيبا على خبر «التحالف الكردستاني يرفض تصريحات رئيس البرلمان العراقي بشأن الحدود (المقدسة)»، المنشور بتاريخ 26 يوليو الحالي، أقول: ثمة فراغ قيادي ملموس لدى الكتلة العربية السنية منذ مرحلة ما بعد نظام صدام حسين، وخاصة من بعد انسحاب الباجه جي والدليمي، مما يحفز شهوات النجيفي أو آل النجيفي لاستغلال

> تعقيبا على خبر «مواقف جنبلاط عن الوضع السوري تربك الحلفاء وتثير تساؤلات المعارضة»، المنشور بتاريخ 26 يوليو الحالي، أقول: مع احترامي الشديد للسيد وليد جنبلاط، فأنا أجده رجلا متقلبا، ومواقفه غير ثابتة، وباللهجة العامية «مش راسي على بر»، فهو يوما مع ويوما ضد، ويوما الاثنان معا، هذا في حد ذاته يربك حلفاءه

> تعقيبا على خبر «خادم الحرمين لعلماء المسلمين: إذا لم تدافعوا عن العقيدة الإسلامية فمن سيدافع عنها؟»، المنشور بتاريخ 26 يوليو الحالي، أقول: في خضم الأحداث التي تجتاح بلاد المسلمين، وفي ساتر من الغبار المنتشر جراء تلك الأحداث، نشط الغرب وأعوانه في العبث بحقيقة الإسلام، في محاولة منهم لطمس معالمه، ولصبغه

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الأسد.. فشل الإصلاح الموعود»، المنشور بتاريخ 26 يوليو الحالي، أقول: لا أعتقد أن الأسد الابن كان قادرا على بناء الإصلاح في بلده، فهو كان ولا يزال محل اتهامات خطرة داخليا وخارجيا، كما أن محاولاته الإصلاحية كانت تأتي تبعا لأمر ما، أو لشيء ينتهي أخيرا في مصلحته، لعل

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «النظام السوري وأبناء الصهيوني»، المنشور بتاريخ 26 يوليو الحالي، أقول: النظام السوري تماما كنظام القذافي الذي ينتظر لحظة الهروب، وكنظام علي عبد الله صالح، هذه مجرد أنظمة متهرئة تالفة استبدادية متغطرسة، مصابة بمرض جنون العظمة، نبذتهم شعوبهم ولفظتهم، من خداعهم وتلاعبهم بمقدرات

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «النظام السوري وأبناء الصهيوني»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لعل ما يؤكد صحة التعاون السوري – الأميركي، هو اللهجة التي تتحدث بها واشنطن مقارنة بلجهتها عندما بدأت أحداث مصر.. وكيف كانت لهجتها حاسمة وواضحة وجلية عندها، مطالبة برحيل مبارك دون لف أو دوران،

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «دور الإعلام في الدراما السورية»، المنشور بتاريخ 26 يوليو الحالي، أقول: أعتقد أن هناك ظلما لكل من نور الدين الأتاسي وصلاح جديد، على الرغم من كل ما قيل ويقال عن طائفية صلاح جديد، ودوره في تصفية الضباط السنة بحجة عناوين مختلفة، وهذا يحتاج إلى شرح مطول، ومشكلة صلاح جديد ونور

> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «ثوار.. وفلول!»، المنشور بتاريخ 26 يوليو الحالي، أقول: لو سمح لي أن أسأل الثوار والفلول والأحزاب والجماعات والزعامات، وكل من قال أنا من القوى السياسية.. ماذا تريدون فعله لجمهورية مصر العربية، التي تعدادها 80 مليون وبعد عشر سنين ستكون 90 مليون؟ هل لديكم برنامج تنموي للمواطن