السبـت 19 رمضـان 1432 هـ 20 اغسطس 2011 العدد 11953  







بريـد القــراء

محاكمة الرؤساء
*تعقيبا على خبر «مجلس الوزراء المصري يقر قانونا لمحاسبة رموز نظام مبارك سياسيا»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أسوأ نهج نهجته محاكمات ثورة يناير هو محاولة إرضاء الجماهير دون البحث عن العدالة والحقيقة.. لماذا لا يطبق «قانون الغدر» على من ابتدعوه من رموز الحقبة الناصرية الذين أفسدوا الحياة
حلم الأسد في البقاء
*تعقيبا على خبر «الأسد: الإصلاح نابع من قناعة السوريين وليس بضغوط خارجية»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ما زال الأسد يحلم بإبقاء الجمهورية السورية المغتصبة في عصر من القرون الوسطى، ويحمل شعارات فارغة منحلة تبناها حزبه القمعي، وكل هذه المراوغات والمحاولات لن تبقيه، ولن تبقي نظامه في سدة
لهذا لا يتحرك الغرب!
*تعقيبا على خبر «هدم وإحراق منازل واعتقال المئات في حي الرمل باللاذقية.. وتطويق مخيم للفلسطينيين في حمص»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: للأسف كنا نتوقع ظهور الدبابات وأزلام بشار للرد على انتهاكات إسرائيل المتكررة لحرمة الأراضي السورية.. هذه الدبابات التي دفعنا ثمنها من قوت أطفالنا طيلة
فشل النظام في إنهاء الثورة!
*تعقيبا على خبر «أردوغان: سوريا على غرار ليبيا»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لقد اجتمعت عصابة النظام السوري الدموي بعد ستة أشهر لدراسة فشل إنهاء وسحق الثورة السلمية للشعب السوري العظيم، الذي يريد تطبيق الحرية والديمقراطية وإنهاء الاستبداد والفساد وعبودية الفرد، وبعد احتلال النظام للمدن
نحلم.. بحلف عربي واحد
*تعقيبا على مقال صالح القلاب «بعد تجاوز إيران الحدود كلها.. لا بد من تحرك عربي عاجل!»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أرى أنك أغفلت كثيرا دور الشعب السوري الذي هو محور القضية وجوهرها، فهل سيقبل الثوار بقرار كهذا؟ وهل تعتقد بأن لدى الدول العربية القدرة على القيام بعمل عسكري يعمل كحلف واحد
الضمير الحي!
*تعقيبا على مقال سمير عطا الله «إذ نكتب»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الضمير وما أدراك ما الضمير.. الضمير الحي هو من ينازع النفس الأمارة بالسوء ويقارعها وينازعها ويؤنبها ويخالفها ويصارعها ويقوّمها ويحثها على فعل الخير والحق والوقوف بجانب المستضعفين في الأرض، فإذا كان الضمير حيا كان بمثابة
الفلسطينيون.. يتوارون عن الأنظار
*تعقيبا على مقال حسين شبكشي «كره الأسد للفلسطينيين!»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: قادة حماس بدمشق لم يكونوا يوما فلسطينيين حقيقيين يسعون إلى تحرير الأرض أو التهوين على إخوانهم تحت الاحتلال؛ وإنما هم وقعوا في فخ مخابرات إيران وسوريا، وتمتعوا بالمنازل الفخمة، والسيارات، والأمن.. أخذوا
ما الهدف من وراء هذه العمليات؟
*تعقيبا على مقال طارق الحميد «محور أبو عدس»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: وهل هؤلاء المتهمون الأربعة، يعملون من أجل التسلية؟ أم إنه لا بد أن يكون وراء تلك العملية أجندة وهدف سياسي كبير، توجب على أساسه القيام بتلك العملية شديدة الإتقان والتنظيم؟ الجواب واضح والهدف منها واضح أيضا، ولذلك،
النظام السوري وراء مقتل الحريري!
*تعقيبا على مقال طارق الحميد «محور أبو عدس»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لعل المسؤول عن اغتيال الحريري هو من كان يحكم لبنان؛ حيث كان الأسد ورجاله يحكمون لبنان ويتحكمون في جميع مفاصل الدولة، وبهذا، فهم مسؤولون عن أمنه وأمن من فيه، ولهذا، فهم مسؤولون عن مقتل الحريري. وفي الوقت نفسه، فالنظام
طموح تركيا وكذب إيران
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «تركيا والخوف من إيران في سوريا»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الجمهورية التركية الثانية قوية عسكريا وسياسيا، خصوصا بعد أن وضعت الجيش في الوضع الطبيعي، وهي عضو في الناتو، واليوم أطلقت قمرها الصناعي الخاص بها للأغراض العسكرية، أما ملالي إيران فهم يعرفون
التاريخ يعيد نفسه!
*تعقيبا على مقال هدى الحسيني «المعارضة السورية: مؤسسة الرئاسة تقترب من (لحظة الانفجار)»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: يا حبذا لو قام المؤرخون بدارسة مستفيضة للتاريخ الإيراني ومواقفهم المعادية تاريخيا للدول والممالك الإسلامية، ودورهم في الوقوف في صف أعداء المسلمين، وكانوا دائما كالخنجر
تحية.. للمواطن العراقي
*تعقيبا على خبر «مواطن عراقي يقاضي رؤساء الجمهورية والوزراء والبرلمان»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أحيي هذا المواطن العراقي الأصيل والمخلص لحقوق شعبه ووطنه.. لا شك أنه محق في مطالباته المشروعة، ونطلب من جميع العراقيين مؤازرة وحضور جلسة الدعوى بكل ثقلهم؛ فهو إنسان قد احترم القانون في
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
«البرحي» من العراق و«المجدول» من أميركا.. أصناف تمور وجدت السعودية مستقرا لها