* تعليقا على خبر «موسكو تؤكد دعم قرار مجلس الأمن ضد دمشق شريطة عدم تضمنه عقوبات.. وكاميرون: لا مستقبل للأسد»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: روسيا هي العدو الأول للشعب السوري والشعوب العربية؛ موقفها في ليبيا وسوريا كان مؤيدا للطغاة، على غير ما تظهره في المحافل الدولية، وتدخلها السافر