الخميـس 16 شـوال 1432 هـ 15 سبتمبر 2011 العدد 11979  







بريـد القــراء

موقف دولي.. تحت الطلب
* تعليقا على خبر «يوم دام في حماه.. ودعوات لـ(ثلاثاء الغضب من روسيا)»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا مهرب من خطوات عملية ضد الصين وروسيا تأخذ مبدأ العصا والجزرة، أي من خلال الترهيب والترغيب! يمكن أن نشتري الموقف الروسي كما تم شراؤه في مناسبات مشابهة يوما ما، والصين لا ترى العالم
مساعدة الطغاة!
* تعليقا على خبر «موسكو تؤكد دعم قرار مجلس الأمن ضد دمشق شريطة عدم تضمنه عقوبات.. وكاميرون: لا مستقبل للأسد»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: روسيا هي العدو الأول للشعب السوري والشعوب العربية؛ موقفها في ليبيا وسوريا كان مؤيدا للطغاة، على غير ما تظهره في المحافل الدولية، وتدخلها السافر
تصرف همجي لنفوس مريضة!
* تعليقا على خبر «ضربة عسكرية لقرية إبلين مسقط رأس المقدم المنشق هرموش.. وتهديم منازل أقاربه»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هذا التصرف الهمجي ضد العزل لمجرد الانتقام الأعمى من أقرباء البطل الهرموش يدل على النفسية الحاقدة الفاسدة الحاكمة في سوريا، التي تستخدم جيوشا من الشبيحة بالآلاف
انكشف المستور
* تعليقا على خبر «علاوي: الشراكة الوطنية تبدو صعبة التحقيق في هذه المرحلة.. والحل هو انتخابات مبكرة»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ما يسمى بحكومة المشاركة أو الشراكة أو التوازن هو الوجه القبيح للمحاصصة الطائفية والعرقية، ومن يدعو إلى انتخابات مبكرة سوف يكون أول المهزومين، ولن يحصل
إيران.. كفانا نفاقا
* تعليقا على خبر «طهران: لا مطالب شعبية بل جماعات مسلحة تقتل الشرطة في سوريا»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الثورة السورية الحالية المستمرة منذ ستة أشهر في معظم مناطق سوريا هي أكثر الثورات العربية من حيث المشاركات الشعبية وتقديم التضحيات البشرية، وهي أنبل المشاركات، وتواجه أكبر
الراعي.. وانتقاء التصريحات!
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «بشارة الراعي.. ونذارته»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: على الراعي أن يختار تصريحاته بدقة قبل إبدائها.. بالتأكيد تصريحاته في فرنسا لا تعبر عن آراء غالبية المسيحيين، وأي تهاون تجاه المجازر التي يرتكبها النظام في سوريا مرفوض من قبل المسيحيين وهم على حق
لا لخجلنا.. فهو يقتلنا
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الثورات وجغرافيا الخجل»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: عندما رفع المصريون شعار «الشعب يريد إسقاط النظام» فذلك يعني كل رموز الفساد والفشل والوساطة، وكل من لا يتمتع بالحد الأدنى من القدرة على إدارة مجتمع حديث ومتطور، فلا لعودة أشخاص مستنسخين من النظام البائد
ماذا ينتظر هؤلاء؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «آلة القتل السورية؟»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أظن أن بعض العرب ينتظرون أن يصبح الوضع في سوريا كالبوسنة والهرسك حتى تؤثر فيهم مشاهد القتل ويسحبوا سفراءهم أو يطردوا سفراء دمشق. متى تتوقف الفرص تلو الفرص التي تعطى للدبابات حتى تنكل بالشعب السوري الأعزل؟
المعارضة السورية.. وموقفها الصعب!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «آلة القتل السورية؟»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: كي يتم إقناع المجتمع الدولي بضرورة التدخل لحماية الشعب السوري من نظام دموي لا أخلاقي كنظام بشار، لا بد من وجود مجلس انتقالي يمثل الشعب السوري في المحافل الدولية.. ما نراه لحد الآن تشرذم وتباين للتصريحات
ترقب.. سقوط الأسد
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ماذا يقول أصدقاء حزب الله خلف ظهره؟»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: قيادات حزب الله في انتظار ما سوف تتمخض عنه الأوضاع في سوريا، هل سيبقى الأسد؟ أم سيؤول الأمر إلى جهة تضمن له البقاء تحت مظلة المقاومة التي يقبع في حمايتها - فهي التي تحميه وليس
ألستم سوريين؟
* تعقيبا على مقال غسان الإمام «مبارك وشيراك ومحكمة الانتفاضة»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لقد وضعت وببراعة شديدة خلاصة حياة مجموعة من القادة والفلاسفة ورجال الدين، وأن النهاية للجميع هي الموت ودون استثناء، وكنت تلتفت لبلدك الأسير سوريا الحبيبة بين كل بضعة سطور ولسان حالك يقول:
لغة القوة.. هي الحل!
* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «هي فوضى!»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: من الخطأ الكبير أن نطمح نحن كشعوب عربية في تطبيق مباشر للديمقراطية بعد عقود طويلة من الديكتاتورية، فالشعوب العربية تحتاج إلى وقت قد يصل إلى عقد من الزمان لتناسي الأحقاد التي نمت خلال فترة الديكتاتورية وتحييد شعور
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
الألمانيات يطلبن الطلاق أكثر من الرجال
الاستعانة بالكومبيوتر لتحديد مستوى الألم عند الإنسان
معدل الإصابة بسرطان الثدي تضاعف عالميا مرتين منذ 1980
بطاقة «فرنسية» تفوز بأكثر من 232 مليون دولار