بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الأكراد ينتفضون غضبا.. ومظاهرات حاشدة في سوريا»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: تتعاقب الجمع منذ 6 أشهر أو يزيد بتسمياتها وعناوينها ولافتاتها وضحاياها تليها جمع تتسم بضراوة وعنف أشد وآمال تتبخر في جنح الليل وسكونه، ترى متى سيستقبل السوريون آخر جمعة تكون آخر محطة

* تعقيبا على خبر «اليمنية توكل كرمان.. أول عربية تفوز بنوبل للسلام»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: هذه المرأة العربية رفعت رؤوسنا عاليا وجعلتنا نشعر بالفخر والغبطة، لا سيما أنها تمثل جيل الشباب العربي الذي بدأ ربيعه، هنيئا للأشقاء في اليمن وفي كل ساحات التغيير العربية، لا سيما

* تعقيبا على خبر «المجلس الوطني السوري المعارض يجتمع في القاهرة اليوم»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: يجب أن يكون للعرب دور في دعم الشعب السوري، يجب أن تتعاون مصر ودول الخليج مع الأتراك في دعم الشعب السوري حتى لا تتكرر مأساة العراق، نريد سوريا موحدة وقوية وحرة، الشعب السوري شعب

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «رسالة من الأسد!»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: سوريا وإيران ومعهما العراق ولبنان لا يستطيعون فعل شيء إلا بأمر أميركا وإسرائيل، ويجب أن لا ننسى تهديد صدام بحرق نصف إسرائيل والقذافي الذي كان يهدد وأخير أصبح مطاردا، الديكتاتوريون العرب ليس عندهم إلا

* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «هل إيران على الطريق؟»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: بنفس القوة ودرجة الثقة يمكن أن يقال أيضا إن وجه التشابه «صغير» وإن اتفقت «التفاصيل» بين ما حدث في إيران خريف 2009 وشتاء 2010، وما يحدث في منطقة «الربيع العربي» منذ يناير (كانون الثاني) 2011،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «رسالة من الأسد!»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن رسالة الأسد من إيران ما هي إلا تخويف وتهديد وحلاوة الروح حين خروجها، فقبل أن تتحرك الصواريخ إلى هضبة الجولان لضرب تل أبيب وإشعال المنطقة تكون قد دمرت، لأن كل شيء مراقب جوا وبرا وبحرا، وكذلك صواريخ

* تعقيبا على مقال أحمد زويل «السلام مع إسرائيل وضرورة الدعم الشعبي»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: للأسف الشديد هناك فئة من فئات الشعب المصري ليست كثيرة، وأيضا ليست قليلة، لديهم أجندة منظمة لإنهاك قوى الشعب المصري في كلام فارغ هنا وهناك حتى تضيع معالم طريق ثورة الشباب والشعب

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «اللغة والثورة وكرتونة البيض»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: تحليل ممتع ورؤية ثاقبة، حقيقة الأمر لم نرَ حتى هذه اللحظة أي تغيير في لغة الخطاب، نحن ننتقل من عبودية الفرد الأوحد إلى عبودية الجماعة والتيار مع الأسف غاية لغة الإبداع، لذلك الخوف من هذه

* تعقيبا على مقال عادل درويش «خريف حلم الديمقراطية»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: يكفي النظام التعليمي العربي فخرا أنه صاغ عقول ملايين البشر، وجنابك الكريم أحدهم، ويكفيه فخرا أنه صنع وأسهم في تشكيل عقول جعلت أميركا الغازية لوطني تنهزم وتتكبد نفقات تكاد تسقطها كأمة ودولة، ويكفي

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «لا يباع الشعر هنا!»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: كان شعراء الماضي يقفون على أبواب الأمراء والحكام والسلاطين يلتمسون الدخول لإلقاء بعض المدائح بهم لكي ينالوا جزية من مدحه الشاعر، وما زال شعرهم يدرس بكثير من المدارس ويحفظ عن ظهر قلب، أما عن المعاني