بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «السودان: (الجيش الشعبي) يعلن مقتل 19 من جنود القوات الحكومية.. والخرطوم تنفي»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ما بني على باطل فهو باطل، وها هي ثمار ما يعرف باسم اتفاقية نيفاتشا الباطلة قانونيا، ماثلة للعيان بعد أن أفضت إلى تقسيم باطل قانونا ومخالف للقوانين الدولية

> تعقيبا على خبر «سوريا: 20 قتيلا.. والسعودية تدعو اللجنة العربية لحقن الدماء»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: مسرحيات النظام السوري الدموي السرطاني الخبيث بقيادة رئيس الشبيحة بشار الأسد السفاح وبإعلام التضليل لم ينجح في الأمم المتحدة لحقوق الإنسان التي أثبتت أن النظام السوري المجرم

> تعقيبا على خبر «لجنة مسيحية مستقلة لبحث مستقبل الأقباط في مصر بعد صعود الإسلاميين»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: في الواقع لا مبرر لهذا التخوف لكون المواطنة الحقة تتفاعل بإيجابية مع روح الديمقراطية بوضع الأيادي معا والكف في ذات الوقت عن إصدار الأحكام السلبية، فكل التراشقات

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «الهلال الإخواني مرة ثانية وثالثة!»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: على الرغم من أني أعتبر النظام الخميني في إيران كعدو وجودي، مثله مثل النظام الصهيوني، فإن كلمة الحق تقال، وذلك أن إيران الآن قوة اقتصادية عسكرية لا يستهان بها مطلقا، لدرجه أنها بمجرد

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من السلفي والإخواني والليبرالي؟»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: فليكن أن هذا السلفي أو غيره قال تلك الجملة أمام الغرب أو منتخبيه، فكلامه صحيح إن صدق، لأن الوقت يُداهم الجميع لحل جميع المشكلات، والشيء الوحيد الذي «يشحت» عليه أي قادم للسلطة هو

> تعقيبا على خبر «استمرار (إضراب الكرامة) في معظم المدن السورية وانتقاله إلى حلب»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: العصيان المدني أقوى سلاح ضد الديكتاتورية، فلا يوجد أقوى من هذا السلاح، العصيان المدني في تاريخ نضالات الشعوب ضد جلاديها، وقد كان السودان سباقا في استخدام سلاح العصيان

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. وبكى الرجل العجوز!»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نحن أيضا في العراق بكينا فرحا عند سقوط الرمز العتيد صدام صاحب الحروب والانتصارات القومية التقدمية، بكينا فرحا لأننا كنا نأمل أن يكون مستقبلنا أكثر إشراقا وحرية وينعم أطفالنا من بعدنا بدوله

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. وبكى الرجل العجوز!»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من خلال متابعة حوارات كثيرة من الطبقة المثقفة في مصر، وخصوصا على الفضائيات المصرية، نجد أن قادة الإخوان هم أكثر الداعين إلى الهدوء وتجنب الصدام، وكثيرا ما حاولوا تجنب كثير من المليونيات حرصا

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «مصر: هل هناك فرق بين عبد الناصر وطنطاوي؟»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إذا أردت التشبيه فطنطاوي أشبه ما يكون بنجيب، وتنحيته إذا أردنا ستنتهي بانفصال النوبة عن مصر كما انفصل السودان عنها على إثر انقلاب عبد الناصر على نجيب وتنحيته إياه، أين طنطاوي

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «شيء مؤسف!»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن المرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأميركية نيوت غينغريتش يعرف أنه يكذب، وإسرائيل تعرف أنه كاذب، وأميركا عرفت أيضا ذلك، علما بأننا لو استعرضنا قناعات الكثيرين من القادة الأميركيين، واليهود المعتدلين،

> تعقيبا على خبر «باراك يتوقع سقوط الأسد قريبا.. ومسؤول إسرائيلي يطالب بتدخل خارجي»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هل وصل الحال بنا إلى أن يتعاطف معنا جندي إسرائيلي؟! ولم يتخذ أحد إجراء رادع لنظام الأسد الذي برع في القتل، متى سنسمع عن قوات عربية أو حكومات عربية تتخذ موقفا فعليا