* تعقيبا على خبر «الجامعة توقف مراقبيها.. ودمشق تستنكر وتواصل القتل»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نرى أن الأزمة السورية أفرزت مضاعفات حادة وتوترات واحتكاكات بين الدول، وهذا مؤشر يدل على أن ما يدور في سوريا سوف تكون له انعكاسات داخلية وإقليمية من المستحيل أن تصب في صالح العرب