* تعقيبا على خبر «جمعية حقوقية فرنسية تشكو وزير الدفاع السوري السابق»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول: خطوة متأخرة 30 عاما ولكن لعل الظروف الدولية تسمح بها، ونتمنى أن نرى مثل هذه الدعوى تقام على رفعت الأسد وبقية شركائه في جرائم الثمانينات، في تلك الحقبة السوداء كان الصمت الدولي على الجرائم