بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «أنان: نخشى حربا أهلية سورية.. وواشنطن: نزيد دعمنا للمعارضة»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: رغم اعتقال وقتل الآلاف وانتشار رقعة الثورة الجغرافية والاجتماعية، وخوفا من انهيار أسس وأركان النظام، زج بالجيش الوطني الذي كان من المفروض أن يحمي الشعب والوطن، زج هذا الجيش في

* تعقيبا على خبر «واشنطن تعلن إحباط مخطط لتفجير طائرة قامت بها (قاعدة اليمن)»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: استمرار هذه الممارسات يعني المزيد من المتاعب لملايين المسلمين الذين يعيشون في الولايات المتحدة الأميركية وبلاد غربية أخرى ويمارسون حياتهم المهنية والاجتماعية والدينية بصورة طبيعية،

* تعقيبا على خبر «مجلس الوزراء العراقي يعقد جلسة مثيرة للجدل في كركوك.. والمالكي يؤكد عراقيتها»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: المالكي يمشي على خطى الديكتاتور السابق وکما قال حسن العلوي السنة والشيعة فقط يعترفون بحقوق الأكراد حين يكونون في المعارضة، أما المالكي فهو عديم الوفاء للمدينة

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «المتراجعون في (الخريف العربي)!»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: هؤلاء المتراجعون هم الأكثر أنانية وتطرفا، لأنهم ارتدوا عما كانوا يبشرون وينادون به بعد أن جرت الرياح بما لا تشتهيه سفنهم، والحقيقة أن أحدا من الثوار لم يقل: إن خلع الزعماء المستبدين وخلع أنظمتهم

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «أيها الطريق (405).. كم أكرهك»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: يا سيدي شر البلية ما يضحك، كثيرون يكرهون أميركا، ولكن الكل يحب الدولار الأميركي! كثيرون يشتمون أميركا وأوروبا «كونهم دولا تمثل الكفر وتحارب الإسلام»، ولكن قسما بالله العظيم لو سنحت لهم الفرصة

* تعقيبا على خبر «الإنتربول يصدر (مذكرة حمراء) بحق الهاشمي.. وتركيا تؤكد أنها ستواصل دعمه»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: لماذا يؤكد أردوغان دعمه للهاشمي حتى بلا محكمة؟ ولماذا لا يحضر الهاشمي للمحكمة ويثبت براءته وهو أعرف من غيره بأنه بريء، وكيف تحلل سياسيا، مع رفضه المثول أمام المحكمة

* تعقيبا على خبر «قيادي كردي لـ«الشرق الأوسط»: المالكي يراهن على تشتت الموقف الكردي»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: المالكي أقرب ما يكون لإسماعيل الصفوي في القرن الحادي والعشرين، والذي يحاول أن يغرق المنطقة بحروب مذهبية وطائفية، وإلى الآن لم يستوعب أن الشعوب الإسلامية تنورت وتفتحت آفاقها

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «لمصر وللسعودية؟!»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: العلاقة بين مصر والسعودية ليست حديثة وليست وليدة اليوم وإنما هي علاقة تاريخية أزلية وهي علاقة قوية ومتينة لا تهزها الرياح والأعاصير التي تهب من وقت لآخر على عالمنا العربي، لكن كلها مشاكل وليدة المعاملات

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «بدائل الحل السياسي!»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: آخر العلاج الكي كما يقال عندما لا تنفع كل العلاجات الممكنة وقطعا للكي آثار غير مقبولة ولكن ما باليد حيلة، فالحرب لا تخلف غير الدمار والخراب للنفوس والبنية التحتية للبلد من مصانع ومزارع، فقد تستطيع تغيير

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «مشروع إلغاء الأزهر!»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: «الإخوان» والسلفيون قادمون، لقد استغلوا طيبة الشعب المصري وسلبوا منهم أصواتهم كي يحتلوا المجلس، استغلوا حاجة البعض ووفروا لهم السكر والزيت المدعم كي يصوتوا لهم، وأخشى من نتيجة الانتخابات الرئاسية لو

* تعقيبا على مقال بارتسن ينانتس «تركيا والامتنان لساركوزي؟»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: قتل 9 من الأتراك في عرض البحر جريمة لا تغتفر وإبادة شعوب في تركيا مثل الأرمن والأكراد وغيرهم مسألة فيها نظر! تاريخ تركيا كله جرائم إبادة ويجب أن تعترف تركيا بتاريخها الدموي إذا أرادت حقا أن تدخل

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «خرز أزرق»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الله سبحانه لم يحب هذه البلاد «الإمارات» ودبي خصوصا التي تتكلم عنها بهواء الأرز ومياه النيل فحسب، ولكن أعطاها العقول النيرة التي عرفت أن تبني إنسانا قبل أن تبني بلدا وبعد أن قامت ببناء البلد واستضافت من تشاء