الاحـد 24 شعبـان 1433 هـ 15 يوليو 2012 العدد 12283  







بريـد القــراء

العرب ومفترق الطرق
تعقيبا على خبر «الرئيس المصري: ما تحدث به خادم الحرمين كان لصالح المنطقة ومصر»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: العرب في مفترق طرق، وأمامهم اختيارات صعبة، وهم كأمة ذات تاريخ وحضارة وجزء أساسي من أمم الأرض محشورون في زاوية، وألف علامة استفهام تتعلق بمصيرهم، بعد أن قسموا إلى أكثر من عشرين
هل يتخذ العرب خطوات جادة؟
> تعقيبا على خبر «مشروع قرار يمهل النظام السوري 10 أيام لوقف استخدام الأسلحة الثقيلة»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: حل المشكلة من قبل مجلس الأمن مسدود بسبب الموقف الروسي، وعلى أصدقاء سوريا والدول العظمى أن يحلوا المشكلة خارج مجلس الأمن إن كانوا صادقين لنصرة الشعب السوري، أم أنهم اتخذوا
ضمان أمن إسرائيل
> تعقيبا على خبر «الرئيس سليمان يطلب من فرنسا مساعدته في المحافظة على أمن لبنان واستقراره»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ما يحاوله سليمان في فرنسا هو طمأنة الغرب بخصوص الأمان والهدوء على الحدود الإسرائيلية بعد تمثيلية 2006 والتزام حزب الله بحماية الحدود، وكذلك حاول سليمان التغطية على
لا فارس ولا طلاس
> تعقيبا على خبر «معارضون يعتبرون نواف فارس من صقور النظام ويشكون في دوافع انشقاقه»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كونه انشق هذا شيء جيد، ولكن هذا لا يعني أنه نظيف، بل تاريخه ملطخ بالفساد، وهو من صقور النظام في مجزرة حماة 82. هذه النقطة لماذا تغفلها جميع وسائل الإعلام؟! فسوريا الجديدة
الشفاء من عند الله
> تعقيبا على مقال د. حسن محمد صندقجي «معالجة المرضى.. ليست بالأطباء وحدهم»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن معالجة المرضى ليست بالأطباء وحدهم ولا بنجاح العملية العلاجية للمريض مكتملة من كشف وتشخيص وتقرير الأدوية اللازمة وتمريض ومتابعة مستمرة وحرص المريض على تناول الأدوية المقررة له في
كيف نمنع إبادة الشعب السوري؟
> تعقيبا على خبر «النظام يقصف دمشق بـ(الهاون) للمرة الأولى.. ويفصل السفير المنشق»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن هذا الذي يحصل في سوريا والله جريمة دولية شارك فيها الغرب والمافيا الشرقية والأمم المتحدة، ونفذتها إيران، حيث يرى العالم الحر الجرائم اليومية بحق الأطفال والنساء والشيوخ
التخلص من النظام السوري
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «لا تستهينوا بخطورة حملات الإبادة على الثورة!»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا شك أن ما يحدث في سوريا هو أمر صادم للنفس، إذ كيف يقوم حاكم بإرسال دباباته وصواريخه وطائراته لقتل وتشريد شعبه وهدم منازلهم على رؤوسهم، ثم يدعي أن شعبه يحبه؟! إنها مفارقة يصعب
من فوض أنان؟
> تعقيبا على مقال رضوان السيد «سوريا بين خطة الأسد وضياع أنان»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: السؤال المهم: من فوّض أنان ليناقش مصير سوريا مع إيران؟ ومن طلب منه القيام بذلك.. هل الشعب السوري أم الجامعة العربية التي انتدبته أم الأمم المتحدة التي اختارته؟ هل يعقل أنه الآن أصبح أي شخص يتاجر
التغيير لن يحدث فجأة
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «مصر: الصراع الخلاق بين الشرعيات»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: للمستعجلين الذين ينظرون للأمور من زاوية واحدة ضيقة ظانين أن مجرد انتخاب مرسي سيحول العالم فجأة أقول إن ما تفكرون فيه لم يحدث في التاريخ قط. الأمم تتحول من حال إلى حال بالتدريج، وتكون هناك محطات
انقسام العرب وتشتتهم
> تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «نحن في ذيل القائمة!»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نحن فعلا في ذيل القائمة.. لماذا؟.. لأننا مبعثرون منقسمون يحارب بعضنا بعضا، ولسنا متحدين، وعندما نتحد سيحسب العالم كله لنا حسابا، وعندما نصنع ما نحتاجه سيحسب لنا حسابا. إن العالم يهتم بنا لأننا منطقة
كفانا مؤتمرات وتصريحات
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «سوريا: المفترق الأخير»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الشعب السوري الشجاع مل من مؤتمرات واجتماعات هنا وهناك، وتصريحات أردوغان التي لم نعد نسمع عنها شيئا. كل هذه الضوضاء لم تقدم للثورة السورية الجبارة حتى شربة ماء. وقد فهم الثوار هذا ولذلك اعتمدوا على الله
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
الحاج «زيزو».. أشهر معد ساندويتشات في قلب القاهرة الفاطمية